الغيامة: ضعف الحضور الجماهيري أزمة تتطلب تدخل جهات حكومية.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
ماجد محمد
أكد عبدالعزيز الغيامة، أن ضعف الحضور الجماهيري في مباريات الدوري، يمثل أزمة كبيرة تتجاوز قدرة وزارة الرياضة على حلها، وتتطلب تدخل جهات حكومية عليا.
وأوضح الغيامة أن “الحضور الجماهيري عندنا صفر بعكس غيرنا في ألمانيا”، مشيرًا إلى أن أندية الدرجات الدنيا في ألمانيا تحظى بحضور جماهيري كبير.
وقال في تصريحات تلفزيونية، أن “عدم تواجد الجماهير في المدرجات السعودية موضوع أكبر من وزارة الرياضة”، وأن الحل يكمن في تشكيل “لجنة تدرس من داخل جهات حكومية”.
وانتقد الغيامة دور وزارة الرياضة واتحاد الكرة والرابطة، مؤكدًا أنهم “يضيعون الوقت” ولا يملكون حلولًا لهذه الأزمة.
كما انتقد أداء الأندية، مشيرًا إلى أنها “ليس لها علاقة أصلًا ولا تواصل مع الجماهير”.
وتحدث الغيامة عن تجربته الشخصية، قائلًا: “أنا هتحدث عني وعن ما حولي، أنا بجواري نادي الشباب، لا أنا ولا أولادي ولا جيراني ولا أحد من أبناء المنطقة له ارتباط بنادي الشباب، ده مسؤولية من؟.. أنا مش بتكلم عن نادي الشباب فقط، روح النصر روح الهلال مش هتلاقي فيها حد برضه”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740139518829.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الجماهير عبدالعزيز الغيامة وزراة الرياضة
إقرأ أيضاً:
الخارجية اللبنانية: قراراتنا سيادية ونرفض أي تدخل خارجي أو ادعاء بالوصاية
أكدت وزارة الخارجية اللبنانية تمسكها الكامل بحق لبنان في تقرير مستقبله ورسم سياساته بعيدًا عن أي تدخلات أو إملاءات خارجية، مشددة على أن القرارات الوطنية هي شأن يخص اللبنانيين وحدهم.
وفي بيان رسمي، حذرت الوزارة من أي محاولات للتحريض أو النيل من هيبة الدولة، مؤكدة أنها سترد على مثل هذه الممارسات بما تقتضيه الأعراف الدبلوماسية، وأنها لن تسمح لأي طرف خارجي بادعاء حق الوصاية على لبنان أو التحدث باسم شعبه.
وأشارت الخارجية إلى أن بعض المسؤولين الإيرانيين دأبوا على إطلاق تصريحات تمس الشؤون الداخلية اللبنانية، لافتة إلى أن التصريحات الأخيرة الصادرة عن مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي تمثل تدخلاً سافرًا وغير مقبول، وليست الأولى من نوعها.
وشددت الوزارة على أن لبنان يرفض أي ضغوط أو تجاوزات تمس استقلالية قراره الوطني، مؤكدة أن الحفاظ على السيادة هو خط أحمر لا يمكن المساس به.
مرحلة جديدة من الصراع السياسي المفتوح والحسم مؤجل