مبادرة صنعاء بفتح طريق جولة القصر- الكمب في تعز تلقى ترحيباً شعبياً كبيراً
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
الجديد برس|خاص|
لاقت مبادرة سلطة صنعاء، المتضمنة فتح طريق جولة القصر – الكمب، محافظة تعز على مدار الساعة خلال شهر رمضان المبارك، ترحيباً كبيراً من شخصيات اجتماعية والمواطنين في المحافظة.
ودعاء أبناء المحافظة الطرف الآخر إلى التفاعل الإيجابي مع المبادرة والاستجابة لرغبة المواطنين ورمي المصالح الضيقة بعيداً عن كل المصالح الذاتية.
وكانت السلطة المحلية في محافظة تعز أعلنت استعدادها فتح الطريق الرئيسي الذي يربط مدينة تعز بمنطقة الحوبان “شرق المحافظة” على مدار 24 ساعة بمناسبة حلول شهر رمضان.
وستعمل فتح الطريق على تخفيف معاناة المواطنين وسهولة انتقالهم بمناسبة شهر رمضان الفضيل، وتعبر في الوقت ذاته عن قناعة المواطنين ورغبتهم في فتح الطريق بصورة مستمرة.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
قاد سيارة إمداد بالوقود مشتعلة.. قصة سائق مصري افتدى بروحه المواطنين
نعى رئيس مجلس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، السائق خالد محمد شوقي، الذي وافته المنية اليوم؛ متأثرًا بإصابته، بعد أن قدم نموذجاً للبطولة والتضحية، حين افتدى بروحه المواطنين، في حادث احتراق سيارة إمداد بالوقود في منطقة العاشر من رمضان.
وعد رئيس الوزراء المصري أن السائق كان رمزاً للفداء وسرعة التصرف في موقفٍ بالغ الخطورة، بإيجابية جنبت الكثير من الضحايا والدمار، وحافظت على العديد من الأرواح والممتلكات. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } السائق خالد محمد شوقي - وكالات
أخبار متعلقة الضفة الغربية.. استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في الخليلالرئيس الشرع يزور درعا للمرة الأولى منذ الإطاحة بالأسدكما أطلق جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، اسم السائق خالد محمد شوقي عبد العال، على أحد شوارع المدينة، تخليدًا لذكراه وتكريمًا لموقفه البطولي. ونعته العديد من الوزارات والهيئات الرسمية.ماذا حدث؟تعود أحداث الواقعة إلى اندلاع النيران بشكل مفاجئ داخل محطة الوقود بمدينة العاشر من رمضان، بعد انفجار تانك السيارة نتيجة ارتفاع درجة حرارته، مهددة بكارثة وأضرار جسيمة في حال امتداد النيران إلى المناطق السكنية أو فى محطة البنزين.
في هذه الأثناء اندفع السائق خالد محمد شوقي، إلى مقعد القيادة بينما النيران تلتهم السيارة، وانطلق بها إلى خارج المحطة، محاولاً إبعاد الخطر عن المواطنين ونجح في إخراجها إلى الطريق، ليحول دون امتداد النيران إلى خزانات الوقود بالمحطة.
وأصيب السائق بإصابات وحروق خطيرة، ظل على إثرها في غرفة العناية المركزة، حتى وافته المنيه الأحد.