روبليف يُتوج بـ «اللقب 17»
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
الدوحة (أ ف ب)
أخبار ذات صلة
توّج الروسي أندري روبليف المصنف عاشراً عالمياً، بلقب دورة الدوحة في التنس (500 نقطة)، بعد فوزه على البريطاني جاك درابر 7-5 و5-7 و6-1 في المباراة النهائية، محققاً اللقب السابع عشر في مسيرته.
وحقق روبليف (27 عاماً) أول تتويج له منذ فوزه بدورة مدريد للألف نقطة في مايو 2024.
وهذا اللقب الثاني للروسي في الدوحة، بعد تتويجه الأول قبل خمسة أعوام، محققاً إنجازاً شخصياً، إذ لم يسبق له الفوز بلقب دورة أو بطولة واحدة أكثر من مرة.
ويفضل هذا الانتصار، سيتقدم روبليف إلى المركز التاسع في التصنيف العالمي، بينما سيرتقي درابر الـ16 الذي وصل إلى نصف نهائي فلاشينج ميدوز الأميركية، رابعة البطولات الأربع الكبرى، إلى المركز 12، وهو الأفضل في مسيرته حتى الآن.
وكان روبليف خرج من الدور الأول في أول بطولتين له هذا الموسم، بما في ذلك أستراليا المفتوحة، حيث خسر أمام الموهبة البرازيلية الصاعدة جواو فونسيكا.
وهي المرة الأولى التي يصل فيها إلى نهائي إحدى دورات أي تي بي منذ دورة مونتريال الألف نقطة في أغسطس 2024.
وانتظر روبليف حتى شوط الإرسال السادس لدرابر لكسره والفوز بالمجموعة الأولى، لكن البريطاني رد الدين بالطريقة عينها كاسراً إرسال روبليف السادس في المجموعة الثانية ثم فاز على إرساله السابع، لكن الروسي انتفض بقوة في المجموعة الثالثة التي حسمها في 28 دقيقة فقط.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التنس قطر الدوحة أندريه روبليف
إقرأ أيضاً:
أخنوش يمثل الملك محمد السادس في حفل التنصيب الرسمي للبابا ليو الرابع عشر
مثل عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، الملك محمد السادس، في حفل التنصيب الرسمي الذي أقيم صباح اليوم الأحد، بساحة القديس بطرس في حاضرة الفاتيكان، بمناسبة جلوس البابا ليو الرابع عشر على الكرسي البابوي.
وحضر العديد من رؤساء الدول والحكومات مراسم اعتلاء البابا ليو الرابع عشر للكرسي البابوي، الذي تم انتخابه رئيسا للكنيسة الكاثوليكية يوم 8 ماي الجاري.
وفي ختام هذا الحفل، تقدم أخنوش للسلام على البابا ليو الرابع عشر، الذي استقبل، بعد ذلك، مختلف رؤساء الوفود داخل كاتدرائية القديس بطرس.
وكان الملك محمد السادس، قد بعث برقية تهنئة لقداسة البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه لاعتلاء الكرسي البابوي.
وأكد الملك، في هذه البرقية، أن « المملكة المغربية والكرسي البابوي، يرتبطان، بفضل ما يتقاسمانه من تاريخ طويل من الأعراف الدبلوماسية والروحية، بروابط عريقة قائمة على التقدير المتبادل والتفاهم الودي، وعلى التزامهما الفاعل لفائدة السلام والعيش المشترك ».
وقال الملك إن « المملكة المغربية، أرض التعايش الأخوي بين الديانات التوحيدية، ما فتئت تواصل جهودها في سبيل تعزيز روح التضامن والوئام بين الشعوب والحضارات، معربا عن حرص جلالته « الشخصي والراسخ على أن تستمر هذه الروابط المتميزة بين المملكة المغربية والكرسي البابوي، في ظل عهدكم، على نفس روح الأخوة والصداقة والتفاهم ».
وأعرب الملك بنفس المناسبة عن أمله في أن يتواصل تعزيز هذه العلاقات « من أجل دعم الحوار الدائم بين المسلمين والمسيحيين على أساس القيم الإنسانية الكونية والتعاليم المشتركة بين الديانات السماوية ».
كلمات دلالية البابا الفاتيكان الملك محمد السادس تنصيب عزيز اخنوش