حبيب جينيفر جارنر يريدها لنفسه بعيدًا عن طليقها بن أفليك
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشرت عدد من الصحف العالمية أن جون ميلر ليس سعيدًا تمامًا بالعلاقة الوثيقة بين جينيفر غارنر وبن أفليك منذ انفصال الأخير عن جينيفر لوبيز، ووفقًا للتقارير، فإن ميلر يريد أن يكون الرجل الأساسي في حياة غارنر، ويحاول جون التعامل مع علاقة بن وجينيفر من خلال البقاء صامتًا إلى حد كبير، لكنه يجد صعوبة في ذلك، وإنه يدرك أن بن يجب أن يكون موجودًا كأب، وهو لا يمانع ذلك، لكنه يريد أن يكون الرجل الأساسي في العلاقة.
جون لا يتحدث عن بن إلا إذا تحدثت عنه جين أو إذا ذكره أطفاله، وإنه لا يأتي على ذكره دون سبب، وأضاف المصدر: “جون يحترم بن، لكنه يفضل أن يكون وجوده في حياة جينيفر أقل، يريدها لنفسه تمامًا، لكنه لا يزال يحاول إيجاد طريقة للفصل بين كل هذه الأمور”، ويأتي هذا بعد أن كشف مصدر آخر لـ Page Six الشهر الماضي أن جون “غير سعيد” بكون بن أفليك يعتمد على جينيفر غارنر، موضحًا: “هو لا يشعر بالتهديد من فكرة عودة جين إلى بن، لكنه يجد صعوبة في تجاهل قوة العلاقة والصداقة بينهما”.
ورغم ذلك كل شيء على ما يرام بين جون وجين وأن الأشخاص المقربين منهما لم يسمعوا بأي مشكلات، ويبدو أن هناك آراء مختلفة بين المصادر حول طبيعة العلاقة، وكانت نشرت الصحف غضب جينيفر لوبيز طليقة بن افليك بسبب أنه في ظل إنهاء إجراءات طلاقهم اقترب من طليقته وام أولاده جينيفر جارنر وانهم يقضيان وقتا طويلا معا وترى انها سبب انفصالهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جينيفر جارنر جينيفر لوبيز بن أفليك أن یکون
إقرأ أيضاً:
نظام مالي عالمي جديد.. حقيقة قريبة أم حلم بعيد المنال؟
شبكة انباء العراق ..
في خضم التحولات الجيوسياسية والاقتصادية الكبرى التي يشهدها العالم، تتوسع التساؤلات حول مستقبل النظام النقدي الدولي، ومكانة الدولار الأميركي فيه؛ فبعد عقود من الهيمنة شبه المطلقة، لم تعد العملة الخضراء في مأمن من الضغوط المتزايدة الناتجة عن الحروب التجارية وتأثير سلاح العقوبات الأميركية، فضلاً عن تراجع الثقة في حيادية النظام المالي العالمي الذي تقوده واشنطن.
في هذا السياق تأتي التحركات التي تقودها قوى كبرى مثل الصين وروسيا، والمبادرات العابرة للحدود مثل توسع استخدام العملات الوطنية في التبادلات التجارية، لتعبّر عن تحوّل استراتيجي أعمق يهدف إلى تقليص الاعتماد على الدولار وتقويض مركزه كمحور للنظام المالي العالمي.
وقد تزايد هذا التوجه في أعقاب استخدام الدولار كسلاح سياسي واقتصادي، لا سيما بعد فرض عقوبات واسعة على خصوم الولايات المتحدة.