أستاذ علاج أورام: مناقشة 136 بحثًا جديدًا في المؤتمر الـ16 لجامعة أسيوط
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور سمير شحاتة، أستاذ علاج الأورام بجامعة أسيوط، إن المؤتمر السادس عشر لقسم علاج الأورام والطب النوعي بجامعة أسيوط يُناقش أحدث الأبحاث التي حدثت في العام الماضي بالتعاون مع أعضاء هيئة التدريس في كل أنحاء الجمهورية ، وعدد من الدول العربية.
وأضاف شحاتة، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور هشام توفيق، ببرنامج "كشف مبكر"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن المؤتمر هذا العام استقبل زملاء من السعودية والأردن وليبيا وألمانيا وإنجلترا وكندا، في محاولة للبحث عن كل ما هو جديد في علاج الأورام وإمكانية تطبيقه في مصر.
ولفت إلى أن المؤتمر ناقش هذا العام 136 بحثًا جديدًا في أمراض الثدي والجهاز الهضمي والبروستاتا والمثانة البولية والرئة، وفي نهاية المؤتمر تم تشكيل لجنة لدراسة إمكانية تحديث البروتوكولات العلاجية، بناءً على الأبحاث الجديدة مع مراعاة الظروف الاقتصادية للدولة المصرية.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
أحمد كريمة: نحن في علامات الساعة الأخيرة
أكد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، أن البشرية تعيش في أواخر علامات الساعة، مشيرًا إلى أن انتشار الجرائم والأوبئة هو من بين الدلائل التي تشير إلى ذلك.
وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج "علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أن النبي استيقظ من نومه ذات مرة فزعا، ودخل على زوجته زينب بنت جحش وهو يقول ‘’لا إله إلا الله، ويل للعرب من شر قد اقترب، فُتِحَ اليَوْمَ مِنْ رَدْمِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ، وقَالَتْ زَيْنَبُ بِنْتُ جَحْشٍ يَا رَسُولَ اللَّهِ: أَنَهْلِكُ وَفِينَا الصَّالِحُونَ؟، قَالَ: «نَعَمْ إِذَا كَثُرَ الخَبَثُ».
الخبث هو الزنا
ولفت إلى أن الخبث هو الزنا، ولذلك نؤكد أن كثرة الخبث دليل وعلامة من علامات الساعة، وعلى الجميع الإصلاح، والعمل لليوم الآخر، وأن الأب مسؤول عن أولاده، وكل شخص مسؤول عما هو مسؤول عنه.
وفي وقت سابق أكد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر الشريف، أن هناك اختلافا بين العلماء بشأن من تاب أو آمن في لحظات الموت، هل تقبل التوبة أم لا، موضحًا أن توبة فرعون أمر غيبي.
حكم التوبة لحظة الموت من المعاصي
وقال أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر الشريف، إن هذه القصة محل خلاف، وأنه لا يوجد دليل على أن فرعون آمن قبل الوفاة، لأنه أعلن إيمانه عند الغرق، وأن فرعون لحظة الموت علم بالمعجزة، ولم يُصر على الكفر مثل أبو جهل، وقال "آمنت بما آمنت به بنو إسرائيل".