الإعمار: تشغيل 82 محطة وزن على الطرق خلال العام الجاري
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
أعلنت وزارة الإعمار والإسكان والبلديات العامة، السبت، استمرار العمل لاكمال متطلبات تشغيل 82 محطة وزن محورية لمراقبة الحمولات على الطرق خلال 2025.
وأوضح بيان للوزارة، اطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، أن "دائرة الطرق والجسور التابعة للوزارة والجهة المشرفة على المشروع ، أكدت دخول اكثر من (30) محطة وزن محورية، للخدمة الفعلية خلال العام الماضي وبداية العام الجاري".
واضاف أن "الدائرة تسعى لادخال ما يقارب (20) محطة إضافية قبل منتصف العام الحالي، فيما سيتم اكمال تشغيل المتبقي منها قبل نهاية العام".
وبين أن "محطات الوزن المحورية وضعت عند مداخل المحافظات والمنافذ الحدودية، والطرق المؤدية الى مقالع المواد الانشائية في بغداد والمحافظات".
وتابع أن "المحطات توزعت بواقع 10 في بغداد، 9 في الانبار، 8 في نينوى، 7 في البصرة، 6 في كل من ديالى وميسان، 5 في كل من النجف الاشرف وواسط وكركوك، 4 في كل من بابل والمثنى وذي قار وصلاح الدين، 3 في الديوانية ومحطتين في كربلاء المقدسة".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: 4 شهداء و10 مصابين جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة
أعلنت وزارة الصحة بغزة عن ارتقاء 4 شهداء و10 مصابين جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
تتجه الأنظار إلى واشنطن حيث من المقرر أن يلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للمثول أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 29 ديسمبر الجاري.
ويأتي هذا اللقاء في ظل حالة من الغموض تكتنف مصير المرحلة الثانية من خطة ترامب للسلام وإعادة الإعمار في قطاع غزة.
وتكشف المحللة السياسية الإسرائيلية آنا برسكي في تقرير لصحيفة "معاريف" عن استراتيجية "الانتظار" التي تتبناها حكومة نتنياهو إزاء الخطة الأمريكية.
وتقوم هذه الاستراتيجية على "عدم الرفض المباشر" للمبادرة لتجنب إحراق الجسور مع واشنطن، ولكن في الوقت ذاته، "عدم الاندفاع إلى الأمام".
وتراهن الحكومة الإسرائيلية على أن "الواقع في المنطقة سيفعل ما يفعله"، وتترك المبادرة الأمريكية تنطلق دون أن تظهر كمن يُفشلها عمداً.
وتؤكد برسكي أن الأطراف الفاعلة تتبنى ثلاث رؤى متباينة بشكل جوهري حول ترتيب الخطوات في غزة:
تطالب الرؤية الإسرائيلية بترتيب واضح يبدأ بـ "نزع سلاح حماس وإزالة سيطرتها" أولاً، ثم يلي ذلك فقط إعادة الإعمار ودخول القوة الدولية والانسحاب الإسرائيلي.
تقترح رؤية الوسطاء (دول الخليج ومصر والولايات المتحدة) ترتيباً معاكساً يبدأ بـ "بدء الإعمار"، وتشكيل حكومة تكنوقراط، ودخول القوة الدولية، ومن ثم معالجة ملف حماس "بالتدريج".