مسلسل حكيم باشا الحلقة الأولى.. دينا فؤاد تنجب دون علم أهلها
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
في بداية مثيرة للأحداث، ظهرت الفنانة دينا فؤاد في الحلقة الأولى من مسلسل "حكيم باشا" بشخصية قوية ومؤثرة، حيث قدمت مشهدًا دراميًا قويًا جذب أنظار الجمهور، إذ تجسد دينا شخصية فتاة قاهرية تواجه صراعًا عاطفيًا واجتماعيًا قويًا، حيث تظهر في المستشفى وهي تضع مولودها في سرية تامة دون علم أهلها.
وبينما تحاول إخفاء الأمر عن والدها، يدخل الأخير إلى المستشفى ليكتشف الحقيقة الصادمة فيسارع إلى توجيه صفعة قوية لها بسبب الوضع المثير للجدل، ومع تصاعد الأحداث، تكشف دينا فراد لوالدها عن سر كبير، تعترف له بأنها تزوجت من "حكيم باشا" منذ فترة، مما يزيد من تعقيد الأوضاع بين العائلة والصراعات التي ستتوالى لاحقًا.
هذه البداية المليئة بالتشويق تعد تمهيدًا لأحداث درامية مليئة بالتحديات والصراعات التي ينتظرها الجمهور في الحلقات القادمة.
مسلسل "حكيم باشا" يقوم ببطولته مصطفى شعبان، دينا فؤاد، سهر الصايغ، رياض الخولي، سلوى خطاب، أحمد فؤاد سليم، أحمد صيام، فتوح أحمد، والعمل من تأليف محمد الشواف وإخراج أحمد خالد أمين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى شعبان دينا فؤاد الفنانة دينا فؤاد مسلسل حكيم باشا أعمال دينا فؤاد المزيد حکیم باشا
إقرأ أيضاً:
شكّل وجداني.. أحمد فؤاد سليم: تعلمت في الجيش النظام وترتيب الوقت
قال الفنان القدير أحمد فؤاد سليم إن العلاقة بين الموهبة والثقافة لا يمكن حسمها على نحو قاطع، مضيفًا: "لا أستطيع أن أقول إن الموهبة تسبق الثقافة أو العكس، فالأمر يعود إلى التوجه العام للشخص".
وأوضح سليم، خلال لقاء مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة إكسترا نيوز، أن قراءته للشعر جاءت متأثرة بزملائه الشعراء الذين عاصرهم في تلك المرحلة، قائلاً: "كنت أحاول كتابة الشعر، وإن لم أكن بمستوى الشعراء الحقيقيين، إلا أن التجربة رسّخت بداخلي التذوق الشعري، وأصبح الوزن والقافية جزءًا من وجداني".
وأضاف: "نشأنا على سماع أم كلثوم وهي تغني بالفصحى، وكذلك محمد عبد الوهاب، وكان ذلك زمنًا مختلفًا تمامًا عن الآن، حيث باتت الأغاني تميل إلى الطابع الحلمنتيشي، للأسف".
وعن تجربته العسكرية خلال حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر، قال سليم: "هذه التجربة تركت أثرًا عميقًا بداخلي، الجيش، في الحقيقة، شكّل جزءًا أساسيًا من تربيتي وثقافتي الأخرى، فقد قضيت فيه ست سنوات، من عام 1968 حتى عام 1974، قبل التحاقي بمعهد التمثيل".
وأكد أن الجيش غيّر مجرى حياته، مضيفًا: "تعلمت في الجيش النظام، وترتيب الوقت، وإدراك قيمة الزمن، بالإضافة إلى بناء بدني وعقلي وثقافي، ومعرفة خبايا الآخر وعداوة المحيطين بك. قبل الجيش كنت إنسانًا بلا اتجاه، أما بعده، فأصبح لي هدف وملامح واضحة للحياة".