أمانة أول طنطا بمستقبل وطن تُشارك أطفال معهد الأورام فرحتهم بحلول شهر رمضان المبارك
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
نظمت أمانة أول طنطا بحزب مستقبل وطن، زيارة خاصة إلى مركز الأورام ومستشفى طب الأطفال بمدينة طنطا، وقضاء يوم الوفاء والمحبه وسط الأطفال لإدخال السعادة والبهجة والسرور على قلوبهم بحلول شهر رمضان الكريم، حيث استقبلهم الدكتور محمد شوقى مدير المركز والدكتورة وسام عبد المجيد نائب مدير المركز، والدكتور أحمد عبد الباسط مدير مستشفى طب الأطفال.
وشهدت زيارة أمانة أول طنطا حزب مستقبل وطن، توزيع الهدايا وفوانيس رمضان على الأطفال بقسم الاستقبال والقسم الداخلى للأطفال، بهدف تخفيف معاناتهم فى رحلة العلاج بإدخال الفرحة والسرور على قلوبهم، ورسم البهجة على وجوههم الصغيرة البريئه، مع حلول شهر رمضان المبارك.
كما شملت الزيارة وحدة الغسيل الكلوى ووحدة السكر والغدد الصماء ووحدة الرعاية القلبية وأقسام الرعاية المركزة والمتوسطة بمستشفى طب الأطفال.
يأتي ذلك في إطار حرص حزب مستقبل وطن على الدور المجتمعى الهام الذى يقوم به فى مختلف أوجه الأنشطة الخدمية والاجتماعية والتى من بينها الدور الإنساني ودعم الطفل المصرى.
جاء ذلك بحضور المهندس أحمد الجرواني أمين أول طنطا وكامل ناصف أمين التنظيم بأول طنطا، و رحاب شوكت أمين العلاقات الحكومية، وأسامة طلحة أمين إعلام أول طنطا، ويوسف الحسينى أمين الشباب، وعدد من أعضاء هيئة مكتب الأمانة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قسم الاستقبال مركز أورام أول طنطا
إقرأ أيضاً:
مصرية تطلب الطلاق لهوس زوجها باللعب بالدراجة مع الأطفال بالشارع
#سواليف
شهدت #محكمة_الأسرة بالتجمع الخامس في #مصر #دعوى_خلع_غريبة من نوعها، حيث قررت سيدة تدعى “طاهرة” إنهاء حياتها الزوجية التي استمرت ثلاث سنوات مبررة ذلك بأنه لا يتصرف كرجل ناضج، ويلعب بالدراجة مع أطفال الشارع.
وقالت “طاهرة”، التي تبلغ من العمر 28 عاماً، في دعواها؛ إنها اكتشفت بعد الزواج أنها تعيش مع طفل كبير، كل يوم جمعة يصحى، يرتدي (شورت وتيشيرت)، ويأخد الدراجة ليلعب في الشارع مع أطفال تتراوح أعمارهم مابين 15 و16 عاماً.
وأضافت أنها حاولت التفاهم معه أكثر من مرة، وطالبته بأن يكون أكثر نضجاً، خاصة أنه أب لطفل يبلغ من العمر عاما واحداً، وكان من المفترض أن يكون قدوة له. لكنها فوجئت بأنه لا يرى في سلوكه أي خطأ، بل يراه نوعاً من “الرياضة والمتعة والهروب من ضغوط الحياة”.
وتابعت الزوجة أمام المحكمة: “جربت معاه كل الطرق: مرة بالخناق، مرة بالحوار، ومرة تجاهلت، لكن مفيش فايدة. شايف نفسه شاب جذاب، وأنا حاسة إني متجوزة مراهق في إعدادي. حتى بعد الشغل، بدلاً من يقضي الوقت معنا، يخرج بالعجلة يلف مع أصحابه.
ولفتت الزوجة إن زوجها يتجاهل تمامًا مسؤوليات المنزل وتربية طفلهما، مشيرة إلى أنه يكرّس وقته وماله لشراء إكسسوارات دراجته الهوائية، من خوذات وأجراس وكشافات ليلية، دون أدنى اكتراث باحتياجات أسرته.
وأضافت بأسى: “كل ما أطلبه هو أن أعيش مع رجل يُدرك معنى البيت والأسرة، لا مع شخص يعتبر أن التنافس مع أطفال في الشارع بدراجته هو قمة الطموح”.
وتحمل الدعوى رقم 631 لسنة 2024، ولا تزال منظورة أمام المحكمة دون صدور حكم حتى الآن.