اعترافات المتهم بقتل شخص بسبب خلافات في العجوزة: "ضربته بطلقة في رأسه"
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
باشرت نيابة شمال الجيزة، التحقيق مع المتهم بقتل شخص بإطلاق النار عليه في رأسه في أحد شوارع العجوزة، واعترف المتهم بارتكابه للواقعة
فيه خلافات سابقة
وقال المتهم أمام جهات التحقيق، أن هناك خلافات سابقة بينه وبين المجني عليه، فقرر الانتقام منه، فبدأ يراقب تحركاته، أثناء خروجه من عمله، وفجأة أثناء سيره في الشارع أطلق النيران عليه، حتى أصيب بطلقة في الرأس من الخلف، فسقط قتيلا في الحال، وفر المتهم هاربا، حتى تم القبض عليه
خلافات سابقةوكشفت التحقيقات، أن المتهم أطلق النار عليه أثناء سيره في الشارع، بسبب خلافات سابقة بينهما، مما أسفر عن مقتله في الحال.
واوضحت التحقيقات، أن المجني عليه كان خارجًا من عمله، ذاهبًا لمنزله، وأثناء سيره في الشارع، ضرب عليه من سلاح طلقة أصابت رأسه، مما أسفر عن مقتله في الحال، فيما أمرت بفحص كاميرات المراقبة لتوصل لهوية المتهم
بطلق ناريوكشفت التحقيقات، أن الشخص المعثور عليه مصاب بطلق ناري في الرأس وجاري الوقوف على ظروف الواقعة وملابساتها
تلقت مديرية أمن الجيزة بلاغا يفيد العثور على جثة أحد الأشخاص في أحد شوارع العجوزة، انتقل رجال المباحث إلى مكان الحادث، وتم العثور على جثة شخص، وبمناظرتها تبين وجود شبهة جنائية في وفاته.
تم نقل الجثة إلى المشرحة، وجاري تكثيف التحريات لكشف غموض الحادث، وحُرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كاميرات المراقبة فحص كاميرات المراقبة بسبب خلافات قتل شخص طلق ناري العجوزة
إقرأ أيضاً:
موجة غضب عارمة تجتاح الشارع التركي بسبب هذه الحادثة
موجة غضب عارمة تجتاح الشارع التركي بعد تداول مقاطع صادمة من كاميرات مراقبة تظهر تعنيف طفلة صغيرة من قبل مربية موثوق بها في آيدن.
انطلقت اليوم محاكمة المربية “هـ.ك” (63 عامًا) في المحكمة الجنائية السادسة بمدينة آيدن، بعد اتهامها بضرب وتعنيف الطفلة “ر.ك” التي لم تتجاوز عامها الثاني، في منزل عائلتها بمنطقة “أيفلار”.
وشهدت الجلسة حضور المتهمة، إضافة إلى أسرة الطفلة ومحامي الطرفين.
وفي شهادتها، ادّعت المتهمة أنها تحب الطفلة ولم تقصد إيذاءها، مشيرة إلى أنها ضربتها على يدها ومؤخرتها فقط لأنها بلّلت ملابسها، وقالت: “أعتذر، أنا نادمة”، بعدما عُرضت عليها تسجيلات الكاميرا التي وثّقت ما حدث.
ممثل النيابة العامة طالب بإدانتها بجريمة “تعذيب طفل” والإبقاء على حبسها الاحتياطي.
اقرأ أيضاعثمان غازي: مسار تركيا نحو الاكتفاء الذاتي في الطاقة
الأربعاء 28 مايو 2025وقرر القاضي تأجيل الجلسة لمنح محامية المتهمة فرصة لإعداد الدفاع.
ماذا حدث بالضبط؟
بدأت الواقعة حينما لاحظ الأبوان “أ.أ.ك” و”م.ك” تغيّر سلوك ابنتهما، وظهور كدمات على جسدها، إلى جانب نوبات بكاء ليلية.
عندها قررا تركيب كاميرات مراقبة في المنزل، لتكشف لهما الحقيقة الصادمة: المربية التي ائتمنوها على الطفلة كانت تعنفها جسديًا ولفظيًا.