الحربي: الاتحاد ليس قويًا وإذا فاز بالدوري فبسبب ضعف الهلال.. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
ماجد محمد
يرى أحمد الحربي، لاعب الهلال السابق، أن فريق الاتحاد ليس فريقًا قويًا، وأن إمكانية فوزه بلقب الدوري تعود إلى ضعف المنافس، خاصة الهلال الذي يمر بفترة غير جيدة.
وقال الحربي في تصريحات تلفزيونية: “تعودنا أن نشاهد في كل موسم، الهروب من شبح الهبوط، لكن هذا الموسم هناك الهروب من شبح الصدارة، فكل الفرق التي تنافس على الدوري، تهرب من القمة”.
وأضاف: “الفرق التي تنافس على اللقب، الهلال والاتحاد والنصر، تعثروا في مبارتين بآخر 3 مباريات.
وتابع :” النصر والهلال انهزما في مباراتين، أما الاتحاد وقع في فخ التعادل مرتين. بالنسبة للاتحاد، فقد تعثر 4 مرات بآخر 10 جولات، وهذا عدد كبير، وأعتقد أنه استفاد من كون الهلال والنصر ليسا في أفضل حال، وهذا سمح له بالوصول للصدارة”.
وأكد الحربي أن “الاتحاد سيتوج إذا استمر الهلال في وضعه السيئ، لكن لو تحسن أداء الزعيم، سيكون تتويج العميد محل شك”.
وختم الحربي تصريحاته قائلًا: “الاتحاد ليس فريقًا قويًا، وإذا توج بلقب الدوري، سيكون لأن الهلال الذي ينافسه أسوأ منه”.
ويتصدر الاتحاد جدول ترتيب دوري روشن برصيد 57 نقطة، بفارق 6 نقاط عن أقرب ملاحقيه الهلال.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_el9HQXoMes2VQslj_720p.mp4اقرأ أيضا
فلاته: الاتحاد لا يُراهن عليه والمدرب لا يملك فكرًا تكتيكيًا.. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد الحربي الاتحاد النصر الهلال
إقرأ أيضاً:
هاني تمام: هذا التصرف فى البيع والشراء باب قرب من الله
أكد الدكتور هاني تمام، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، أن الحديث الشريف "رحم الله رجلاً سمحاً إذا باع سمحاً، وإذا اشترى سمحاً، وإذا اقتضى" يحمل في طياته دعوة واضحة للتعامل بالرحمة واللطف في البيع والشراء، مشيراً إلى أن التجارة التي تقوم على المعاملة الحسنة والأخلاق الرفيعة ليست فقط سبيلًا لكسب الرزق، بل هي أيضًا باب للرحمة والغفران من الله عز وجل.
وقال الدكتور هاني تمام، خلال تصريح: "عندما تبيع وتشتري بالسموحة واللطف والمعروف، فأنت بذلك تقترب من ربك، وتعبد الله بأفعالك وأخلاقك.. كل عباداتك من صلاة وصوم وغيرها لا غنى عنها، ولكن الغرض من ذلك هو أن يرحمك الله، فها هو النبي يبين لنا أن الرحمة تشمل معاملاتنا اليومية".
وأضاف: "ليس المقصود أن تخسر في البيع، بل أن تكسب بأسلوب حسن، وبهذا الأسلوب ترتفع قيمة السعر أو الربح، لكن الأهم أن يترتب على ذلك رحمة الله، ورضاه، والغفران، والدخول إلى الجنة.. فالتعامل بالسموحة ليس فقط تجارة رابحة دنيوياً، بل هو تجارة رابحة أخروياً".
وأشار إلى أن الأحاديث النبوية تؤكد ذلك بقوله: "غفر الله لرجل سمح إذا باع سمحاً، وإذا اشترى سمحاً، وإذا اقتضى"، وذكر كذلك الرواية التي تقول: "دخل الجنة رجل سمحاً إذا باع سمحاً، وإذا اشترى سمحاً، وإذا اقتضى".
وأكد على أن حسن الخلق والمعاملة بالمعروف في البيع والشراء هي السبيل لتحقيق البركة في الرزق، والرحمة من الله في الدنيا والآخرة.