اوزين ضيفا على مؤسسة الفقيه التطواني الثلاثاء
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
تستضيف مؤسسة الفقيه التطواني محمد أوزين، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية » ضمن برنامج السياسة بصيغة أخرى »، وذلك الثلاثاء 4 مارس على الساعة التاسعة مساء بقصر المؤتمرات الولجة سلا.
وحسب إعلان للمؤسسة فإن ثلة من الإعلاميين سوف يحاورون أوزين حول ملفات تهم « القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية، وذلك بمشاركة: بوبكر الفقيه التطواني، رئيس المؤسسة.
وذلك إلى جانب كل من عبد الحق بلشكر، مدير موقع اليوم 24 ومرية مكريم مديرة موقع فبراير كوم، وطارق العاطفي، رئيس تحرير جريدةهسبريس الإلكترونية.
وسيتم النقل المباشر لوقائع اللقاء على صفحة المؤسسة موقع حزب الحركة الشعبية وموقع المؤسسة FONDATION LAFQUI TITOUANI وموقعي اليوم 24 وفبراير كوم
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: محمد اوزين الفقیه التطوانی
إقرأ أيضاً:
صوت لا يُنسى وأغنيات لا تموت.. كيف رسم طلب ملامح الأغنية الشعبية في مصر
رصدت قناة الأولى الفضائية، الذكرى الـ115 لميلاد أحد أعمدة الغناء الشعبي المصري، المطرب محمد عبد المطلب، الذي لم يكن مجرد صوت عذب أو صاحب موال أصيل، بل كان ظاهرة فنية وثقافية تركت بصمة لا تُمحى في وجدان المصريين.
ولد عبد المطلب في حي شبراخيت، وسط بيئة شعبية بسيطة، بدأ مشواره بحفظ القرآن الكريم، لكن شغفه بالمواويل والأغاني الشعبية دفعه إلى المقهى بدلاً من الكتاب.
هناك، استمع لفناني الربابة وتعلم من أصواتهم، ليبدأ لاحقًا بالغناء في الأفراح والحفلات الشعبية.
من الشارع إلى الأزبكية.. بداية المجدانطلقت مسيرته الفنية الحقيقية بعد أن تعرف على الموسيقار داود حسني، الذي احتضن موهبته، وعلّمه أصول الغناء، ثم قدّمه في أولى حفلاته على مسرح الأزبكية، ليلتحق بعدها بفرقة بديعة مصابني ويغني إلى جانب عمالقة مثل فريد الأطرش.
أغنيات خلدها الزمنغنى عبد المطلب أكثر من 500 أغنية وموال، أبرزها: رمضان جانا، ساكن في حي السيدة، مبيسألش عليا، أهل المحبة، وغيرها من الأعمال التي عبرت عن مشاعر المصريين، ولامست همومهم وأفراحهم، فصارت جزءًا من التراث الفني الشعبي.
"صاحب الكباريه".. جدل ومحطة مثيرةفي السبعينيات، أثار امتلاك عبد المطلب لأحد الملاهي الليلية في شارع الهرم ضجة إعلامية، حيث اعتبره البعض "صاحب كباريه"، فردّ بثقة قائلاً: "ما أفعله حرية شخصية ومسؤولية تجاه فني وجمهوري، والمكان يستضيف نخبة من الجمهور المصري والعربي."
نهاية مسيرة.. وبقاء في الذاكرةرحل "طلب" عن عالمنا في 21 أغسطس 1980، لكن صوته بقي يصدح في وجدان محبيه، مؤكداً أن الفنان الأصيل لا يرحل بصمته، بل يبقى بفنه.