والدة المتهمة “وحيدة قروج ” تدلي بحقائق ضدّ ابنتها وتتّهم مناجيرها بالخيانة
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
مواصلة للتحقيق في قضية احتجاز مدير أعمال المتهمة الموقوفة بسجن القليعة ” وحيدة قروج “. كشفت التحريات الأولية أن حادثة الاعتداء جرت أمام أعين والدتها المسنة، المسماة “ي. ف”. التي خضعت هي الأخرى للتحقيق معها، حول القضية، أين اعترفت لرجال الضبطية، أن إبنتها ” وحيدة “. قامت بضرب الضحية “ز.أحمد” في مسكنها العائلي الواقع بأولاد فايت.
ثم قامت بتسجيل فيديو له ونشره عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
كما اعترفت المعنية أن إبنها المسمى “ق.عبد الغفور ع.” كان حاضرا برفقة شقيقته، ولم يبد أي اعتراض لما جرى أمامه. نافيا نفيا مطلقا تهديده الضحية بواسطة سلاح أبيض سكين من طرف ابنها الفار حاليا من السلطات القضائية.
وعن سبب قيام ابنيها باحتجاز الضحية وضربه، أكدت الشاهدة أن “ز. أحمد” تسبب في العديد من المشاكل لابنتها. وتسبب في طلاق إبنها من زوجته وكان يخون الأمانة-حسب اقوالها-
ومواصلة للتحقيق دوما، استمعت الفرقة المحققة بقية الأطراف الذين كانوا على علم بالحادثة. من بينهم منظفتين اللتين امتنعت المتهمة ” قروج” منح أساميهما للمحققين بداعي عدم معرفتها بهما. بالاضافة الى صديقتها المسماة” ع .ر” و التي كانت متواجدة بالمنزل ، حيث أكدت انها لم تشاهد الوقائع كونها كانت في غرفة أخرى.
” حتى الأطفال القصر شاهدوا الحادثة”كما كشفت محريات التحقيق أن طفلين قاصرين أحدهما يبلغ من العمر 10 سنوات والثاني ” طفلة” 03 سنوات. كانا حاضرين بالمنزل العائلي، وقت حادثة احتجاز الضحية وضربه صفعا، وهذا حسب - اعترافات المتهمة-. مضيفا أن شقيقها ايضا كان برفقة صديقته ” ر” و المدعوة “الدقلة” صديقة الضحية.
” تعترف بسرقة هاتف الضحية ثم تتراجع”ولدى استجواب المتهمة عن سبب سرقة هاتف و أغراضه ضحيتها “ز.أحمد ” تناقضت تصريحاتها. حيث أكدت بأنها لم تسرق الهاتف إطلاقا بل تركه بمحض إرادته لدى مغادرته مسكنها العائلي. قبل أن يواجهها الضابط المحقق بفيديو موثق لها تقوم فيه بتهديد الضحية. مخاطبة إياه بلغة شديدة أمام الجمهور بالقول :” التلفون نتعو راهو عندي وماتديهش حبيت تروح تشتكي روح..؟!”. حيث تم مواجهتها باقوالها حيث قالت بأن الضحية لم غادر المسكن بمحض إرادته.
وبررت المتهمة لرجال الضبطية بأن سبب احتفاظها بهاتف الضحية من أجل تقديمه كدليل للعدالة عن الأفعال. التي يقوم بها متهمة إياه بتحريض الصفحات الفضائح من أجل تشويه سمعتها .
أما أغراضه فصرحت المتهمة ” وحيدة قروج ” بأنها كانت في منزلها من قبل كون الضحية متعود على البقاء به. فيما يخص
حيث تمكن الضحية من استرداد حقيبتيه وهاتفه النقال، بالتنسيق مع والدة المتهمة.
هذا في انتظار ما ستسفر عنه جلسة المحاكمة المبرمجة يوم غد الخميس أمام قاضي الجنح بمحكمة الشراقة. من تفاصيل أخرى عن حادثة الاعتداء على الضحية ” ز.أحمد ” والتشهير به عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
فتاة تدلي بأقوالها أمام النيابة في واقعة معاشرة والدها لشقيقتها |خاص
أحال المحامي العام الأول لنيابة القاهرة الجديدة الكلية الأب المتهم بمعاشرة ابنته التي لم تبلغ 18 من عمرها وإنجاب طفل منها بمدينة نصر إلى محكمة الجنايات لتحديد جلسة عاجلة واستمعت النيابة إلى شقيقة المجني عليها
أقوال شقيقة المجني عليها
حبث شهدت بتحقيقات النيابة العامة - أنه حال تواجدها رفقة شقيقتها "المجي عليها" ووالدها "المتهم" - بالعين محل إقامتهم أبصرت قيام الأخير باصطحاب الأولى إلى غرفة معيشته رغماً ثم
طرحاً بالقوة على فراش النوم حاسراً عنها ثيابها، وما أن أبصر تواجدها نهارها وأخرجها خارج الغرفة محل حدوث الواقعة وأضافت أن المتهم أعتاد مواقعة المجني عليها كرهاً عنها متى تأكد من خلو العين من ثمة معين يدرأه عن فعله.
شهادة المجني عليها
وشهدت المجني عليها بقيام والدها المتهم بمواقعتها كرهاً عنها غير مرة بأن كان يتحين خلو العين محل إقامتهم من درئه عن فعله وينزع عنها ملابسها عنوة، ويعاشرها كرهاً عنها، فنجم عن ذلك وضعها لذكر حملته سفاحاً منه.
نص أمر الإحالة
جاء في أمر الإحالة أن المتهم واقع المجني عليها نجلته الطفلة أكثر من مرة بغير رضاها حال كونها لم تبلغ الثمانية عشرة سنة ميلادية كاملة بأن كان يقتادها قسراً داخل أحدى غرف سكنهما ويطرحها فوق الفراش عنوة، وكان من جراء ذلك إنجابها طفلاً كامل الأشهر الرحمية حال كونه من أصولها (والدها)
يتساءل الكثيرون عن عقوبة خيانة الزوجة لزوجها من خلال استخدام الهاتف المحمول وفى خلال تلك النقاط نستعرض لكم العقوبات القانونية :
حيث نصت المادة 274 على أن المرأة المتزوجة التي ثبت خيانتها يحكم عليها بالحبس مدة لا تزيد على سنتين لكن لزوجها أن يوقف تنفيذ هذا الحكم ويعاقب أيضا الزاني بتلك المرأة بنفس العقوبة.
وحدد القانون وسائل اثبات الجريمة في المادة 276، حيث أشار إلى ان الأدلة التي تقبل وتكون حجة على المتهم بالزنا هي القبض عليه حين تلبسه بالفعل أو اعترافه أو وجود مكاتيب أو أوراق أخرى مكتوبة منه أو وجوده في منزل مسلم في المحل المخصص للحريم.
ونصت المادة 277 على أن كل زوج زنى في منزل الزوجية وثبت عليه هذا الأمر بدعوى الزوجة يجازى بالحبس مدة لا تزيد على ستة شهور.
عقوبات رادعة لجريمة الزنا
وضع قانون العقوبات المصري عقوبات رادعة لجريمة الزنا وذلك لكونها من الظواهر الشاذة عن المجتمع المصري وعاداته، حيث تتسبب في تهديد قيمة والكيان الأسري بالإضافة إلى دورها الكبير في تفكك وضياع مستقبل الأسرة بأكملها بما فيهم الأبناء رغم عدم وجود ذنب لهم.
ونصت المادة 273 من قانون العقوبات على أنه لا تجوز محاكمة الزانية إلا بناءً على دعوى زوجها، إلا أنه إذا زنى الزوج في المسكن المقيم فيه مع زوجته كالمبين في المادة 277 لا تسمع دعواه عليها.
ونصت المادة 274 على أن المرأة المتزوجة التي ثبت زناها يحكم عليها بالحبس مدة لا تزيد على سنتين لكن لزوجها أن يوقف تنفيذ هذا الحكم برضائه معاشرتها له كما كانت.
ويعاقب أيضا الزاني بتلك المرأة بنفس العقوبة.
وحدد القانون وسائل اثبات الجريمة في المادة 276، حيث أشار إلى ان الأدلة التي تقبل وتكون حجة على المتهم بالزنا هي القبض عليه حين تلبسه بالفعل أو اعترافه أو وجود مكاتيب أو أوراق أخرى مكتوبة منه أو وجوده في منزل مسلم في المحل المخصص للحريم.
ونصت المادة 277 على أن كل زوج زنى في منزل الزوجية وثبت عليه هذا الأمر بدعوى الزوجة يجازى بالحبس مدة لا تزيد على ستة شهور.