«لامين جمال» يثير جدلاً خلال شهر رمضان.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
أثار نجم برشلونة الإسباني، لامين جمال، الجدل بمسألة صيامه أو عدم صيامه شهر رمضان الكريم أثناء خوضه التدريبات والمباريات، إذ من المعروف عنه التزامه الديني في هذا الشهر.
وحسمت صحيفة “آس” الإسبانية، الجدل بعدما أكدت أن “نجم برشلونة لا يصوم خلال أيام مباريات فريقه في شهر رمضان”.
وأشارت إلى أن “عدم صيام جمال يرجع لحصوله على إذن من الجهات الدينية المختصة للإفطار في أيام المباريات”.
وأوضحت الصحيفة أن “إدارة برشلونة كلفت أخصائية التغذية بالفريق الأول، سيلفيا تريموليدا، بوضع نظام غذائي محدد للنجم صاحب 17 عاما في شهر رمضان لتجنب تأثره بالصيام خلال التدريبات أو شعوره بالإجهاد بصفة عامة”.
يذكر أن، لامين جمال، يقدم أداء جيدا مع برشلونة هذا الموسم حيث سجل 11 هدفا، وقدم 16 تمريرة حاسمة، خلال 36 مباراة.
????????⚽️ pic.twitter.com/UOc1LAvdiT
— Lamine Yamal ???????? (@Lamineeyamal__) March 6, 2025???? Lamine Yamal, que jugó sólo 56 minutos en Lisboa, cuenta con el permiso de las autoridades religiosas competentes para hacer excepciones en los días de partido durante el Ramadán
???? La nutricionista del primer equipo, Silvia Tremoleda, supervisa su alimentación pic.twitter.com/rMn9qlU094
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: برشلونة الإسبانى شهر رمضان 2025 لامين جمال شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
اكتشاف جزيئات حيوية يثير جدلا بشأن وجود حياة خارج الأرض
اكتشف علماء فلك جزيئات مادة كيميائية تدور في الغلاف الجوي لكوكب يسمى K2-18b، وهي تنتج عادة على الأرض من قبل الكائنات الحية، مما يشير إلى احتمال وجود حياة خارج كوكبنا الأزرق.
وأشارت أبحاث علماء الفلك إلى جزيئات مادتي "ثنائي ميثيل السلفيد" (DMS) و"ثنائي ميثيل ثاني السلفيد" (DMDS)، وهما جزيئان يرتبطان عادة بالكائنات الحية المجهرية على الأرض.
وذكر تقرير لشبكة "سي إن إن"، أن هذا الكوكب يقع على بعد 124 سنة ضوئية من الأرض، وأشارت دراسات سابقة إلى احتمالية كونه مغطى كليا بالمياه السائلة، ويملك غلافا جويا غنيا بالهيدروجين.
واستخدم الباحثون تلسكوب جيمس ويب الفضائي، وهو أكبر تلسكوب حاليا في العالم، لدراسة هذا الكوكب وتحليل مكوناته، ونشرت هذه النتائج في أبريل الماضي.
لكن العلماء واجهوا صعوبات خلال أبحاثهم، إذ تسبب التشويش الناتج عن بعض العيوب في التلسكوب في تعقيد عملية تحليل الغلاف الجوي للكواكب البعيدة.
وفي وقت لاحق، أعاد فريق آخر من الباحثين مراجعة النماذج والبيانات المستخدمة في هذا الاكتشاف، وتوصل إلى نتائج مختلفة تماما.
وأوضح التقرير نفسه، أن الباحثين لاحظوا ارتفاعا مفاجئا في درجة الحرارة في الكوكب، إذ انتقلت من 23.15 درجة مئوية إلى 148.85 درجة مئوية، وهو ما يضعف بشكل كبير احتمالية وجود حياة على هذا الكوكب.
ومع استمرار الدراسة والأبحاث، تعمق الباحثون في التحليل ولاحظوا اختفاء DMS وDMDS، كما أن هذه الجزيئات يمكن أن تتكون من دون وجود نشاط بيولوجي.
ومع ذلك، أعرب العلماء عن تفاؤلهم بالنتائج التي تم التوصل إليها، معتبرين أنها تُشكل أساسا مهما لمواصلة البحث عن دلائل على وجود حياة بيولوجية في هذا الكوكب.