وزارة المالية تكرم مصلحة الضرائب
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
الثورة نت/..
كرمت وزارة المالية اليوم، مصلحة الضرائب وفروعها والوحدات التنفيذية التابعة لها، لحصول المصلحة على الترتيب الأول بين وحدات الخدمة العامة في تقديم الحساب الختامي للعام 2024م.
وخلال التكريم أشار وكيل وزارة المالية لقطاع الموازنة فؤاد الكميم، والوكيل المساعد للقطاع عبدالجليل الدار، أن هذا التكريم يأتي تقديرا للجهود النوعية التي بذلت من قبل الكوادر المالية بالمصلحة.
وأكدا أن المصلحة عملت على إعداد وإنجاز الحساب الختامي في وقت قياسي وتسليمه للوزارة بشكل مكتمل.
وقد شمل التكريم القائم بأعمال رئيس مصلحة الضرائب وحيد الكبسي، ووكيل المصلحة المساعد للشؤون المالية فهد دهمش، ومدير الشؤون المالية عامر الحاج.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
لماذا تخطط المالية استبدال ضرائب الأرباح الرأسمالية بالدمغة..الوزير يجيب
تخطط وزارة المالية بالتزامن مع اقتراب انتهاء النصف الأول من العام المالي 2025/2026 الجاري؛ علي اعادة هندسة منظومة الضرائب بما يساعد على تحسين معدلات الاستثمار وجذب ثقة الممولين.
وفقًا لتصريحات وزير المالية أحمد كجوك على هامش بدء الحوار المجتمعي للحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية؛ والتي أكد أن وزارته بصدد التحول لتطبيق ضريبة الدمغة على تعاملات وتداولات البورصة المصرية بدلًا من قانون الضرائب على الأرباح الرأسمالية.
وزير المالية أكد أن تطبيق ضريبة الدمغة من شأنه تحفيز الاستثمار في أسواق المال المصرية ويعزز المزيد من ضخ رؤوس الأموال فيها باعتبارها مبتغاة للحكومة وهو ما يكسر حالة الجدل التي شهدتها عمليات تطبيق قانون الضرائب على الأرباح الرأسمالية وكان محل لغط وسخط من المستثمرين في المراحل السابقة.
وجاءت عمليات احلال ضريبة الدمغة محل ضرائب الأرباح الرأسمالية؛ استجابة لمطالب عدة قدمها المستثمرون خصوصا المتعاملون مع الاستثمار في البورصة المصرية.
وعلي سياق متصل كشف وزير المالية عن أن حزمة التسهيلات الضريبية الثانية تساعد في توفير مزايا ضريبية للمستثمرين في سوق المال و البورصة المصرية؛ إذ تستهدف منح مزايا عديدة لتشجيع عمليات قيد الشركات في البورصة المصرية لمدة 3 سنوات مع ضمان زيادة حجم التداول والاستثمار.
حيث تساعد هذه المزايا المستثمرين في التوسع الاستثماري داخل سوق المال بحرية وأمان.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟