الإطاحة بعدد من مفتعلي الشجار وتوثيق المحتوى ومروج للمخدرات.. فيديو
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
الرياض
تمكنت قوات الأمن العام من القبض على ستة مقيمين من الجنسية المصرية، بعد ظهورهم في مقطع مرئي وهم يتشاجرون في مكان عام.
كما ألقي القبض على مقيم آخر من الجنسية الباكستانية، الذي وثق ونشر المشاجرة عبر منصات التواصل الاجتماعي، لمخالفته نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية.
وفي حائل، باشرت الأجهزة الأمنية حادث مرئي آخر أظهر تصادمًا بين مركبتين بسبب خلاف نشب بين سائقيها، وقد باشرت الجهات الأمنية الإجراءات اللازمة لمعرفة ملابسات الحادث.
وفي سياق متصل، ألقت السلطات القبض على مواطن كان يروج لمادة الميثامفيتامين المخدر “الشبو”، وتمت إحالة جميع الموقوفين إلى الجهات المختصة لمتابعة التحقيقات.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_112x6nd-BkU-2XLn_720p.mp4إقرأ أيضًا
الإطاحة بمخالف ومواطنين لترويجهم الحشيش والقات
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمن العام الشبو المخدرات شجار
إقرأ أيضاً:
مخرج فلسطيني من مهرجان كان: نقاتل بالكاميرا في غزة لإنقاذ الرواية وتوثيق الألم
قال المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي، إن وجود مشروع "من المسافة صفر" في مهرجان كان السينمائي يمثل خطوة بالغة الأهمية للسينما الفلسطينية، خاصة في ظل الصمت الدولي الكبير تجاه ما يجري في غزة، مؤكدًا أن السينما تظل أداة فعالة لنقل الحكايات التي لم تُروَ، وتوصيل الصوت الإنساني للشعب الفلسطيني في هذا الظرف الاستثنائي.
وفي مداخلة من مدينة كان الفرنسية ببرنامج "صباح جديد"، على شاشة القاهرة الإخبارية، عبّر مشهراوي عن اعتزازه بعرض المشروع ضمن فعاليات المهرجان الأبرز عالميًا، معتبرًا أن الفن قادر على كسر الصمت، وبناء جسور تواصل من خلال سرديات شخصية وإنسانية عميقة.
وأشار إلى أن المشروع يتكوّن من عشرة أفلام قصيرة، أخرجها مخرجون شباب من قطاع غزة، وركز على أن الاختيار تم وفق معايير فنية بحتة، حيث كان التركيز على القصص التي تعكس تجارب شخصية، وتُقدَّم برؤية سينمائية متميزة، لا مجرد توثيق إخباري.
وأكد مشهراوي أن إطلاق المشروع تم بعد أسابيع فقط من بدء الحرب على غزة في ديسمبر 2023، واصفًا عملية الإنتاج والتصوير داخل القطاع بأنها "لا تشبه أي تجربة إنتاجية في العالم"، فالمخرجون في غزة يعملون تحت القصف، ويكافحون لتأمين الأساسيات اليومية من طعام وكهرباء ومأوى، ومعظمهم فقدوا منازلهم، ورغم ذلك استمروا في خلق صورة سينمائية من الألم.