أغرب قضايا محكمة الأسرة.. رغم تقاضى الزوجة نفقة 30 ألف جنيه حبس زوج بسبب نفقة الترفيه
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
انتهي زواجنا ولم تفلح كافة المحاولات التي بذلتها طوال الشهور الماضية، على أمل أن تتنازل زوجتي عن تعنتها وتحكم عقلها وقلبها من أجل أطفالنا، لأكتشف وضعها مخطط شرير للانتقام مني، وتحايل بالغش والتدليس لإلحاق بي الضرر المادي والمعنوي باتهامات كيدية بعد أن أقامت أكثر من 16 دعوى قضائية ضدي رغم سدادي نفقات تتجاوز 30 ألف جنيه شهريا.
تلك واحدة من ألاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة).
وأضاف الزوج:" اكتشفت مؤخرا ملاحقتي بدعوي حبس بسبب نفقة الألعاب، مما دفعني لملاحقة زوجتي بطلب الطاعة وعندما صدر لصالحي القرار حاولت تنفيذه فرفضت فأقمت ضدها دعوي نشوز، لإثبات تعنتها، وإصرارها على تدمير حياتنا الزوجية وقدمت كل المستندات التي تثبت أن الإساءة من جانبها".
وأكد:"لاحقتني بدعوي طلاق للضرر، ورفضت كافة الحلول الودية، بخلاف تعسفها في استخدامها حقوقها والنفقات كوسيلة لابتزازي وإلحاقها الضرر والمعنوي المادي بي، ورفضها التراجع عن الطلاق من أجل أطفالنا، لأذوق العذاب برفقتها في عذاب ورغم صبري عليها وتحملي من أجل تربية أولادي بشكل مشترك معها، ولكنها استمرت في تعنيفي ولاحقتني بدعوى حبس".
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: خلافات أسرية العنف الأسري محكمة الأسرة دعوي نفقة حبس الزوج أخبار الحوادث أغرب قضايا محكمة الأسرة
إقرأ أيضاً:
لجنة التقييم الدولية للتراث غير المادي بـيونسكو: فوز العناني برئاسة اليونسكو إنجاز كبير لمصر
قالت الدكتورة نهلة إمام عضو لجنة التقييم الدولية للتراث غير المادي بـ"يونسكو"، إنّ فوز المرشح المصري الدكتور خالد العناني بمنصب مدير عام منظمة اليونسكو يمثل إنجازًا كبيرًا لمصر وللعالم بأسره.
وأضافت في مداخلة هاتفية شادي شاش ونانسي نور، مقدمي برنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنّ هذا المنصب الرفيع يعكس المكانة الثقافية المرموقة التي تتمتع بها مصر منذ عقود طويلة باعتبارها من أوائل الدول المنضمة إلى المنظمة والموقعة على جميع اتفاقياتها الثقافية.
وتابعت، أن الدولة المصرية بذلت جهدًا كبيرًا خلال فترة الترشيح، مشيدة بالدور المحوري الذي قامت به وزارة الخارجية المصرية من خلال حملة دبلوماسية رفيعة المستوى، أثمرت عن هذا الفوز المستحق بعد منافسة قوية ونسبة تصويت مرتفعة.
وأشارت إلى أن ما تحقق هو نتيجة عمل منظم وحملة قادها المرشح المصري، الذي جاب نحو 60 دولة لعرض رؤيته حول كيفية إدارة المنظمة الثقافية الأهم في العالم.