مقتل وإصابة 7 جنود بنيران الحوثيين بجبهات شمال وجنوب مأرب
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
قتل وأصيب 7 جنود في صفوف قوات الجيش، الإثنين، بنيران جماعة الحوثي، بجبهات جنوب وشمال محافظة مأرب شمال شرق صنعاء.
وقالت مصادر ميدانية إن معارك عنيفة اندلعت الساعات الماضية بين قوات الجيش والحوثيين في جبهات شمال وجنوب مأرب، بعد هجمات شنها مسلحو الحوثي على مواقع القوات الحكومية.
ونقل موقع الجيش "سبتمبر نت"، عن مصادر عسكرية في مأرب قولها، إن القوات المسلحة تصدت لأعمال عدائية لجماعة الحوثي في جبهة رغوان، شمال المحافظة.
وبحسب المصادر فإن المواجهات أسفرت عن مقتل أحد قوات الجيش وإصابة 3 آخرين، خلال تلك المواجهات، فيما قتل وأصيب عدد من عناصر الحوثيين.
وأشارت المصادر، لإصابة 3 جنود من قوات الجيش في عمليات عدائية مماثلة لجماعة الحوثي في الجبهات الجنوبية لمحافظة مأرب.
وفي محافظة الجوف، قال موقع الجيش، إن جماعة الحوثي واصلت قصف مواقع القوات الحكومية بالمدفعية والطائرات المسيرة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: مأرب الجوف مليشيا الحوثي الجيش الوطني الحرب في اليمن قوات الجیش
إقرأ أيضاً:
إصابته متوسطة .. طعن أحد جنود الاحتلال في قرية رمانة
أعلن جيش الإحتلال الإسرائيلي إصابة جندي بجروح متوسطة إثر تعرضه للطعن خلال عملية في قرية رمانة قرب جنين والقضاء على المنفذ .
وسابقا ، أعلن المتحدث بإسم جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل 5 جنود واصابة 14 آخرين؛ مشيرا الي انه تم السماح بنشر أسماء أربعة منهم.
وبين أن القتلي الأربعة هم الرقيب أول مائير شمعون عمار، ٢٠ عامًا، من القدس، جندي في كتيبة نيستاح يهودا (٩٧) من لواء كفير، قتل في معركة شمال قطاع غزة، وكذلك الرقيب موشيه نسيم فريش، ٢٠ عامًا، من القدس، جندي في كتيبة نيستاح يهودا (٩٧) من لواء كفير، قتل في معركة شمال قطاع غزة.
كما تضمنت قائمة القتلي الرقيب أول (احتياط) بنيامين أسولين، ٢٨ عامًا، من حيفا، جندي في اللواء الشمالي من فرقة غزة، قتل في معركة شمال قطاع غزة بالإضافة الي الرقيب نوعم أهارون مسغاديان، ٢٠ عامًا، من القدس، جندي في كتيبة نيستاح يهودا (٩٧) من لواء كفير، قتل في معركة شمال قطاع غزة.
فيما دوّت صفارات الإنذار في المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة، لتعيد إلى الواجهة مشهدًا مألوفًا في جنوب فلسطين المحتلة، وفقا لما اعلنة جيش الاحتلال الاسرائيلي.
ولم تعد أصوات الإنذار جديدة على سكان تلك المنطقة، لكنها في كل مرة تحمل ثقلًا رمزيًا يتجاوز مجرد التحذير من قذيفة أو صاروخ، إنهجرس إنذار لحقيقة ثابتة: لا أمن مستقر في محيط محتلّ.
وبين جيش الاحتلال، في بيان مقتضب له، أن صفارات الإنذار التي سُمعت في مستوطنات مثل نيريم ونير عام، جاءت نتيجة "إنذار كاذب"، دون وجود تهديد فعلي.
كما أعلنت دولة الإحتلال عن اعتراض صاروخ باليستي أُطلق من اليمن، فيما تشهد جبهتها مع حزب الله تصعيدًا متسارعًا، ومعاركها في غزة لا تزال مفتوحة بلا أفق واضح.