إيمي سمير غانم تردّ على تصريحات زوجها وتنفي شائعة جديدة
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
ردّت الفنانة إيمي سمير غانم على تصريحات زوجها الفنان حسن الرداد في برنامج “حبر سرّي” عن عشقها للكلاب وخوفه هو منها، نافيةً ما تم تداوله أخيراً عن تخلّيها عن كلابها بعد تأكيد زوجها خبر حملها الثاني.
ونشرت إيمي عبر حسابها الرسمي في “إنستغرام” مجموعة صور ظهرت فيها مع كلابها، وأبدت استياءها من الشائعة، حيث علّقت على الصور بالقول: “حبّي للكلاب بصراحة أقوى حب في الحياة، عشان بس في إشاعة إني تخلّيت عن كلابي، وده مستحيل لغاية آخر يوم في عمري”.
وردّ الرداد على تعليق إيمي قائلاً: “عمري ما شفت حد بيحب الكلاب كده زيّك، وعمري ما شفت حد بيتخانق في الشارع مع الناس عشان خاطر الحيوانات كده”.
وكان حسن الرداد قد كشف في الحلقة عن مدى تعلّق زوجته إيمي بتربية الكلاب، مؤكداً أنها تحبّهم كثيراً، وتحرص على الاعتناء بهم داخل المنزل. إذ قال: “أنا دايماً بكون في مكان وهما في مكان، مبحبش الكلاب، وعلاقتي بيهم إني بخاف منهم من وأنا صغير”.
وأضاف أنه رغم صعوبة علاقته مع الكلاب، فإنه يدرك مدى حبّ إيمي لها، مشيراً الى أنه يحرص على إبقاء الكلاب في مكان مخصّص لها في المنزل ولا يقترب منها. كما أوضح أن ابنهما فادي لا يخاف من الكلاب أبداً، بل يتعامل معها بتلقائية، وهو ما يعكس البيئة المُحبّة للحيوانات التي نشأ فيها بسبب والدته.
كما كشف الرداد أنه ينتظر طفله الثاني من إيمي، مؤكداً أنه إذا كان المولود أنثى فسيطلق عليها اسم “فادية” تكريماً لوالدته الراحلة.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الطب الشرعي يكشف سبب وفاة سيدة على يد زوجها / تفاصيل جديدة
#سواليف
باشر #مدعي_عام #محكمة_الجنايات، التحقيق مع رجل اعترف بقتله زوجته البالغة من العمر 18 عاما ودفن جثتها في منطقة نائية بمحافظة #إربد قبل نحو ثلاثة أشهر، وفق ما أكدت مصادر رسمية.
وكشفت مديرية الأمن العام، الخميس الماضي، تفاصيل الجريمة، حيث أقدم الزوج على قتل زوجته ودفن جثتها في منطقة حرجية نائية دون الإبلاغ عن اختفائها، وفق ما أكده الناطق الإعلامي باسم المديرية.
وقال الناطق الإعلامي إن معلومات وردت إلى الأجهزة الأمنية في محافظة إربد تفيد باختفاء سيدة متزوجة دون تسجيل بلاغ رسمي بذلك أو تعميم عن تغيّبها، مشيرا إلى أن تلك المعلومات تم التعامل معها بأعلى درجات الجدية.
مقالات ذات صلةوأضاف أنه تم تشكيل فريق تحقيق خاص باشر جمع المعلومات والتحري عن ملابسات الحادثة، حيث تبيّن أن السيدة متغيبة فعلا، وأن أحدا من ذويها لم يُبلغ عن اختفائها، الأمر الذي زاد من الشكوك حول ظروف تغيّبها.
وأوضح الناطق الإعلامي أن #نتائج_التحقيق الأولية أشارت إلى وجود شبهات قوية تجاه زوجها، حيث تم إلقاء القبض عليه والتحقيق معه من قبل الفريق المختص.
وخلال استجوابه، اعترف الزوج بقيامه بخنق زوجته حتى الموت قبل نحو ثلاثة أسابيع إثر #خلافات_عائلية بينهما، ثم قام بنقل جثتها ودفنها سرا في منطقة حرجية خالية من السكان، دون أن يبلغ أحدا عن الحادثة أو تغيّبها.
وبناءً على اعترافه، تم إبلاغ مدعي عام الجنايات، وجرى التوجه إلى الموقع الذي أشار إليه المشتبه به، حيث تم العثور على الجثة واستخراجها، قبل أن تُحوّل إلى الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة بدقة.
من جهته، أكد مصدر طبي رفيع أن فريقا من الطب الشرعي والمحققين عثروا على الجثة، وتم نقلها إلى #مركز_الطب_الشرعي في #إربد، حيث جرى تشريحها من قبل فريق متخصص.
وكشف التقرير أن الفتاة توفيت نتيجة إصابات متعددة في الجمجمة أدت إلى نزيف داخلي في الدماغ، في حين قدّر الأطباء أن الوفاة حدثت قبل نحو 20 يوما، ما يناقض ادعاءات الزوج بشأن توقيت اختفائها.
وأفادت مديرية الأمن العام بأن مدعي عام محكمة الجنايات أمر بتوقيف المشتبه به 15 يوما على ذمة التحقيق، في مركز إصلاح وتأهيل، إلى حين استكمال التحقيقات.