زوروا دمغات المشغولات الذهبية.. سقوط عصابة الصاغة في القاهرة
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية من ضبط تشكيل عصابي بالقاهرة تخصص نشاطه الإجرامي في إصطناع دمغات مقلدة للمشغولات الذهبية والإتجار بها.
وتبلغ لقسم شرطة الأميرية بمديرية أمن القاهرة من مالك محل مصوغات، كائن بدائرة القسم) بقيام سيدتين بعرض عدد من المشغولات الذهبية غير مطابقة للمواصفات.
بالانتقال والفحص أمكن ضبط المذكورتان، لهما معلومات جنائية، وبحوزتهما مشغولات ذهبية، فاتورة مقلدة منسوب صدورها لأحد محال الصاغة، وبمواجهتهما أقرا بقيامهما بتكوين تشكيل عصابي بالإشتراك مع 3 أشخاص وسيدة لـ 3 منهم معلومات جنائية، تخصص نشاطه الإجرامي في النصب والإحتيال على المواطنين ومحلات الصاغة من خلال بيع المصوغات الذهبية المصنعة بعيار أقل بعد إعادة دمغها بعيار أعلى عن طريق أحدهم.
وأمكن ضبطهم وبحوزتهم كمية من المشغولات الذهبية غير مطابقة للمواصفات ومجموعة من الفواتير المقلدة، عدد من أقلام الدمغة المقلدة المستخدمة في إعادة دمغ المصوغات، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًمداهمات أمنية مكبرة ضد تجار «الكيف» في السويس والإسكندرية
مداهمات أمنية مكبرة ضد تجار «الكيف» في السويس والإسكندرية
«بعد تبادل النيران مع الشرطة».. مصرع أكبر مهربي المخدرات في سفاجا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزير الداخلية تشكيل عصابي مديرية امن القاهرة
إقرأ أيضاً:
استمرار مداهمات الاحتلال الإسرائيلي في قرى القنيطرة ودرعا
أكد خليل هملو، مراسل القاهرة الإخبارية من دمشق، أن الطيران الحربي الإسرائيلي والمروحيات والطائرات المسيرة وطائرات الاستطلاع تحلق بشكل متكرر في أجواء الجنوب السوري، لاسيما في محافظات القنيطرة ودرعا، مع تصاعد ملحوظ خلال الأيام القليلة الماضية.
وأضاف في مداخلة مع الإعلامية حبيبة عمر عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن هذا التحليق جاء بعد الأحداث الأخيرة في بلدة بيت جن بريف دمشق الجنوبي الغربي قبل نحو أسبوعين.
وأشار هملو إلى أن التحليق ترافق مع عمليات ميدانية على الأرض من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، تضمنت مداهمات ودهس وتفتيش في عدة قرى منها أم باطنة وقرية معربة معرية، إضافة إلى دخول الاحتلال إلى ثكنة الجزيرة الواقعة على أطراف بلدة إعسيل بريف درعا الشمالي الغربي.
وأوضح خليل هملو أن هذه التوغلات والعمليات الاستفزازية شبه اليومية تهدف، منذ سقوط نظام بشار الأسد، إلى دفع السكان للخروج من قراهم وتهجيرهم، إلا أن أبناء تلك القرى يظلون متمسكين ببلداتهم وأملاكهم، رافضين الخضوع لهذه الممارسات.