انتبه.. هذه الأعراض تشير للإصابة بفقر الدم
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
فقر الدم هو حالة لا يوجد فيها ما يكفي من خلايا الدم الحمراء في الدم أو تحتوي على القليل من الهيموجلوبين، ونتيجة لذلك، لا يحصل الجسم على كمية كافية من الأكسجين، ويسبب هذا التعب والضعف وأعراضًا أخرى.
نقص الحديد
السبب الأكثر شيوعا الحديد هو أساس الهيموجلوبين، بدونها، لا تستطيع الخلايا أن تحمل الأكسجين بشكل طبيعي.
نقص فيتامينات ب12 و ب9 (حمض الفوليك)
تساعد هذه الفيتامينات على تكوين خلايا الدم الحمراء، إذا كان عددهم قليلًا، فهذا هو فقر الدم.
الأمراض المزمنة
على سبيل المثال، يمكن لمشاكل الأمعاء، أو الكلى، أو الغدة الدرقية أن تؤثر على مستويات الهيموجلوبين.
الضعف والشحوب لا يعنيان بالضرورة فقر الدم، يمكن أن تحدث مثل هذه الأعراض بسبب أمراض مختلفة، ولكن كيف تظهر أعراض فقر الدم؟ وفيما يلي الأعراض الرئيسية:
التعب والضعف المستمر
بشرة شاحبة
دوخة
الصداع المتكرر
هشاشة الشعر والأظافر
مشاكل في التركيز
التغذية السليمة هي الأساس لمكافحة فقر الدم، بعض الأطعمة تساعد على رفع مستويات الهيموجلوبين، في حين أن بعضها الآخر، على العكس من ذلك، يتداخل مع امتصاصه.
ماذا يجب أن تأكل؟ الأطعمة الغنية بالحديد:
اللحوم الحمراء
الكبده
البقوليات (الحمص، العدس، الفاصوليا)
السبانخ والخضروات الأخرى
المكسرات (خاصة اللوز والكاجو)
بيض
الحمضيات (البرتقال والليمون والجريب فروت)
الفلفل الحلو
عصائر التوت
القهوة والشاي.
تحتوي على مادة التانين التي تقلل من امتصاص الحديد.
منتجات الألبان
يتنافس الكالسيوم مع الحديد في الجسم، لذلك لا يجب الجمع بينهما في وجبة واحدة.
مكملات الكالسيوم
إذا كنت تتناول الكالسيوم، فمن الأفضل عدم تناوله في نفس الوقت مع الأطعمة الغنية بالحديد.
المصدر gosta media
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فقر الدم نقص الحديد أعراض فقر الدم المزيد امتصاص الحدید فقر الدم
إقرأ أيضاً:
دراسة أمريكية: المشروبات المحلاة أكثر خطراً من الأطعمة المحلاة في رفع خطر السكري
أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة “بريغهام يونغ” في الولايات المتحدة، أن تناول المشروبات المحلاة بالسكر، مثل الصودا، قد يزيد من خطر الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري بشكل أكبر مقارنة بتناول الأطعمة المحلاة بالسكر مثل الكعك والبسكويت.
وقالت الدكتورة كارين ديلا كورتي، المؤلفة الرئيسية للدراسة وأستاذة التغذية في الجامعة، إن هذا البحث يسلط الضوء على أهمية السياق الذي يستهلك فيه السكر، مشيرة إلى أنه “بدلا من تقديم توصيات عامة بتقليل استهلاك السكر، أصبحت لدينا أدلة تؤكد أن مصدر السكر وشكله والعناصر الغذائية المرافقة له تشكل عوامل رئيسية في تحديد حجم المخاطر”.
وأوضحت أن المشروبات المحلاة قد تكون أكثر ضررا من الأطعمة لأنها تفتقر إلى عناصر مثل الألياف والبروتين والدهون، التي تساهم عادة في إبطاء عملية الهضم، ما يؤدي إلى ارتفاع أسرع لمستوى السكر في الدم.
واستندت نتائج الدراسة إلى مراجعة وتحليل 29 دراسة سابقة شملت بيانات أكثر من نصف مليون شخص في مناطق مختلفة من العالم، وخلصت إلى أن السكر المستهلك من مصادر غير سائلة لم يكن مرتبطا بزيادة خطر الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري، في حين ارتبط تناول المشروبات المحلاة بزيادة احتمالات الإصابة بالمرض.