منذ توليه منصبه، انسحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من اتفاقية باريس للمناخ، التي تُعتبر أهم اتفاقية عالمية للمناخ. ليس هذا فحسب بل إن هناك تقارير تفيد بأنه منع العلماء الأمريكيين من المشاركة في أبحاث المناخ الدولية، وألغى الأهداف الوطنية للسيارات الكهربائية.

وكان دائما يسخر من محاولات سلفه تطوير تكنولوجيا خضراء جديدة، واصفاً إياها بـ "الخدعة الخضراء الجديدة".



ومع ذلك، فإن ترامب ربما يهدي أكبر هدية لمؤيدي التكنولوجيا الخضراء، بحسب تقرير لـ"بي بي سي".


يأتي ذلك في ظل الاهتمام الكبير لترامب بمسألة المعادن النادرة، حيث تُعد هذه المعادن أساسية في صناعات تشمل الفضاء والدفاع، لكن من المثير للاهتمام أن لها استخداماً رئيسياً آخر أيضاَ، وهو تصنيع التكنولوجيا الخضراء، التي يستهزئ بها ترامب.

تناول تقرير نشرته لجنة حكومية أمريكية في كانون الأول/ ديسمبر 2023 ضعف موقف الولايات المتحدة في المعادن الأرضية النادرة والمعادن الحيوية (مثل الكوبالت والنيكل).

وجاء في التقرير: "يجب على الولايات المتحدة إعادة النظر في نهجها السياسي تجاه سلاسل توريد المعادن الحيوية وعناصر الأرض النادرة نظراً للمخاطر التي يشكلها اعتمادنا الحالي على جمهورية الصين الشعبية".

وحذر التقرير من أن عدم القيام بذلك قد يؤدي إلى "توقف الإنتاج الدفاعي تماماً وخنق تصنيع التقنيات المتقدمة الأخرى".

وتنبع هيمنة الصين على السوق من إدراكها المبكر للفرص الاقتصادية التي توفرها التكنولوجيا الخضراء. التي "تستحوذ على 60 في المئة من إنتاج المعادن الأرضية النادرة العالمي، لكنها تُعالج ما يقرب من 90 في المئة منها، وهي المهيمنة في هذا المجال"، بحسب غريسلين باسكاران، مديرة برنامج أمن المعادن الأساسية في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن.

وووفق كريستوفر نيتل، أستاذ الاقتصاد التطبيقي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا فـ"إنها مصادفة سعيدة أن هذا قد يُسهم في نهاية المطاف في دعم التكنولوجيا الخضراء".

ويبدو أن جهود ترامب الأخيرة للحصول على هذه المعادن الأساسية تُشير إلى أن التركيز على العمليات الأولية قد يكون قائماً الآن.

ويفيد عاملون في القطاع  بأن الهمسات في أروقة البيت الأبيض تُشير إلى أن ترامب قد يكون على وشك إصدار "أمر تنفيذي للمعادن الحيوية"، والذي قد يُوجِّه المزيد من الاستثمارات لتحقيق هذا الهدف.


ولا تزال التفاصيل الدقيقة التي قد يتضمنها الأمر التنفيذي غير واضحة، لكن خبراء مُلِمّين بالقضية قالوا، بحسب "بي بي سي" إنه قد يشمل تدابير لتسريع التعدين في الولايات المتحدة، بما في ذلك تسريع إصدار التصاريح والاستثمار لبناء مصانع المعالجة.

وتختم "بي بي سي" تقريرها بالقول إنه "بالنسبة للمهتمين بقضايا المناخ، فإن ترامب ليس بالتأكيد مناصراً للبيئة. ومن الواضح أنه لا يهتم بجعل إرثه بيئياً، بل اقتصادياً، مع أنه قادر على تحقيق الأمر الأول إذا اقتنع بأنه سيعزز الاقتصاد".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية ترامب المعادن النادرة امريكا ترامب معادن نادرة المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة التکنولوجیا الخضراء

إقرأ أيضاً:

موسى وعكاشة والديهي يحذرون من حدث جسيم وأديب يسخر.. ما القصة؟

كتب- أحمد جمعة:

أثار حديث عدد من الإعلاميين خلال الأيام الماضية عن "حدث جسيم مرتقب" حالة من الجدل والتساؤلات على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط تباين في التفسيرات حول طبيعة هذا الحدث، وما إذا كان يُنذر بتغيرات وشيكة على الساحة المحلية أو الإقليمية.

البداية جاءت من الإعلامي توفيق عكاشة، الذي كتب في تغريدة مقتضبة عبر حسابه على منصة "إكس" يوم 20 مايو: "سوف يشهد العالم حدثا جسيما خلال الفترة القادمة".

ورغم غموض العبارة، إلا أن التغريدة أثارت تفاعلًا واسعًا على المنصة، حيث تم تداولها على نطاق واسع، مع موجة من التعليقات التي تنوعت بين الترقب والتشكيك.

سوف يشهد العالم حدث جسيم خلال الفترة القادمه

— توفيق عكاشة (@TawfikOkasha_) May 20, 2025

وفي اليوم التالي، تناول الإعلامي عمرو أديب القضية من زاوية مختلفة، معبرًا عن استيائه من تكرار الحديث عن "شيء كبير سيحدث".

وقال أديب في برنامجه "الحكاية"، إن هناك الكثير من الناس يتحدثون منذ أسبوع عن حدث كبير وشيك، مؤكدًا أن العبارات المتداولة على مواقع التواصل تتسم بنغمة مقلقة، مثل: "في حاجة مهمة أوي هتحصل اليومين الجايين"، أو "نحن بصدد حدث كبير"، و"خدوا بالكم من اليومين دول".

وأضاف أديب مستنكرًا: "أنا شايف الرسائل دي معمولة بهرمونية.. طيب ما هو ممكن يحصل أي حاجة؟ إيه الحاجة المهمة اللي هتحصل؟ هو إحنا بلد صغيرة؟".

واختتم حديثه بنبرة ناقدة قائلًا: "كفاية بقى، تعبت والله. الدنيا ماشية، وناس بتبني وتستثمر وتخترع، وإحنا قاعدين في البلاء. ده مش تفكير جمعي لبلد عايزة تمشي لقدّام".

ماذا قال أحمد موسى عن "التغيرات المنتظرة"؟

أما الإعلامي أحمد موسى فقد اختار التحذير، دون أن يحدد طبيعة هذا الحدث، مؤكدًا في برنامجه "على مسؤوليتي" عبر قناة صدى البلد، أن "المرحلة الحالية والمقبلة تحتاج إلى تركيز ويقظة، لأن هناك تغيرات قد تحدث صدمات نتيجة إجراءات خارجية".

وأوضح موسى أن تصريحاته لا تستهدف شخصًا أو جهة بعينها، وإنما موجهة للمواطنين عامة، مشيرًا إلى أن "التغيرات في المواقف قد تُحدث صدمة للبعض، وهذه الأمور قد يكون لها تداعيات خطيرة".

وشدد على أهمية المسؤولية في التعامل مع ما يُنشر على مواقع التواصل، قائلًا: "ما حدش يقدر يقول إيه اللي ممكن يحصل بعد ساعة أو بكرة، وعلينا نكون مسؤولين عن أي كلمة أو تويتة".

كما حذر من استهداف مصر عبر لجان إلكترونية وتنظيمات متطرفة، مؤكدًا أن "حتى الإيجابيات يتم قلبها ضدنا، وده جزء من الاستهداف، خاصة في ملف القضية الفلسطينية اللي مصر ليها فيه دور معروف".

الديهي يحذر: "انتبهوا لقادم الأيام"

وعلى هذا المنوال، مضى الإعلامي نشأت الديهي محذرًا من متغيرات عميقة يشهدها الإقليم، وذلك في مقاله اليومي بجريدة "الجمهورية" تحت عنوان "انتبهوا لقادم الأيام"، إذ عبّر عن شعور بعدم الارتياح يصل إلى "القلق الحذر" مما يجرى أمام الأعين من تغيرات حادة وسريعة في الشرق الأوسط.

وأكد أن الصورة الإقليمية باتت خالية من أي أعمدة ثابتة يمكن الاتكاء عليها، وأن الأخطر هو فقدان الثقة في الأطراف الفاعلة نتيجة "حالة السيولة" التي تحكم المواقف.

وقال الديهي في مقاله: "لن أنخرط في صغائر الأمور، لكنني أشعر أن تغييرات جذرية تماثل ما جرى في سايكس بيكو تُعاد صياغتها الآن، وقد نشهد دولًا تُبتلع وأخرى تُباع وتُشترى، وقد نرى في عالم السياسة ما يشبه الكبائر وزنا المحارم السياسي – والعياذ بالله".

وأشار إلى أن حديثه لا يلمّح إلى دولة أو واقعة بعينها، بل هو قراءة من "ابن الطبقة الواقعية الذي طُرد شر طردة من الطبقة الرومانسية".

واعتبر الديهي أن مصر في قلب هذا المنعطف، وأن هناك محاولات لاستهداف "مكانتها وأدوارها واستقرارها وكرامتها"، متابعا: "ألاحظ فسيفساء متناثرة لا يربطها رابط، لكنها شكّلت أمامي صورة – أتمنى أن تكون سرابًا – لكنها أشعرتني بقلق بالغ من قادم الأيام".

انتبهوا pic.twitter.com/6PpYICqEeZ

— نشأت الديهي (@eldeeehy) May 24, 2025

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

احمد موسي عمرو أديب نشأت الديهي توفيق عكاشة

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الخبر التالى: وزير الشؤون النيابية: الحوار الوطني لم يتوافق بشأن القائمة النسبية الأخبار المتعلقة نشرة التوك شو| موجة حارة ذروتها الإثنين وزير الزراعة يكشف حقيقة فيروس الدواجن أخبار نشرة التوك شو| الاتحاد الأوروبي يدعم مصر ماليا بسبب اللاجئين.. والضرائب أخبار "فوضى وعك".. عمرو أديب يعلق على نتيجة الدوري العام أخبار "دولة مأمونة للجوء".. الاتحاد الأوروبي: دعم مالي لمصر لمكافحة الهجرة غير أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

"موسى وعكاشة والديهي" يحذرون من حدث جسيم و"أديب" يسخر.. ما القصة؟

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

درجة الحرارة تلامس 40.. والأرصاد تعلن تفاصيل موجة الحر وموعد انتهائها تراجع سعر الفائدة 1% على حسابات المعاشات والمرتبات والجاري ببنك مصر "حبّة الغلة".. منشور يثير الجدل وهذه حقيقة عدم وجود بروتوكول علاجي مركز الفلك يحدد موعد أول أيام عيد الأضحى المبارك للإعلان كامل للإعلان كامل 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك

وفي اليوم التالي، تناول الإعلامي عمرو أديب القضية من زاوية مختلفة، معبرًا عن استيائه من تكرار الحديث عن "شيء كبير سيحدث".

وقال أديب في برنامجه "الحكاية"، إن هناك الكثير من الناس يتحدثون منذ أسبوع عن حدث كبير وشيك، مؤكدًا أن العبارات المتداولة على مواقع التواصل تتسم بنغمة مقلقة، مثل: "في حاجة مهمة أوي هتحصل اليومين الجايين"، أو "نحن بصدد حدث كبير"، و"خدوا بالكم من اليومين دول".

وأضاف أديب مستنكرًا: "أنا شايف الرسائل دي معمولة بهرمونية.. طيب ما هو ممكن يحصل أي حاجة؟ إيه الحاجة المهمة اللي هتحصل؟ هو إحنا بلد صغيرة؟".

واختتم حديثه بنبرة ناقدة قائلًا: "كفاية بقى، تعبت والله. الدنيا ماشية، وناس بتبني وتستثمر وتخترع، وإحنا قاعدين في البلاء. ده مش تفكير جمعي لبلد عايزة تمشي لقدّام".

ماذا قال أحمد موسى عن "التغيرات المنتظرة"؟

أما الإعلامي أحمد موسى فقد اختار التحذير، دون أن يحدد طبيعة هذا الحدث، مؤكدًا في برنامجه "على مسؤوليتي" عبر قناة صدى البلد، أن "المرحلة الحالية والمقبلة تحتاج إلى تركيز ويقظة، لأن هناك تغيرات قد تحدث صدمات نتيجة إجراءات خارجية".

وأوضح موسى أن تصريحاته لا تستهدف شخصًا أو جهة بعينها، وإنما موجهة للمواطنين عامة، مشيرًا إلى أن "التغيرات في المواقف قد تُحدث صدمة للبعض، وهذه الأمور قد يكون لها تداعيات خطيرة".

وشدد على أهمية المسؤولية في التعامل مع ما يُنشر على مواقع التواصل، قائلًا: "ما حدش يقدر يقول إيه اللي ممكن يحصل بعد ساعة أو بكرة، وعلينا نكون مسؤولين عن أي كلمة أو تويتة".

كما حذر من استهداف مصر عبر لجان إلكترونية وتنظيمات متطرفة، مؤكدًا أن "حتى الإيجابيات يتم قلبها ضدنا، وده جزء من الاستهداف، خاصة في ملف القضية الفلسطينية اللي مصر ليها فيه دور معروف".

الديهي يحذر: "انتبهوا لقادم الأيام"

وعلى هذا المنوال، مضى الإعلامي نشأت الديهي محذرًا من متغيرات عميقة يشهدها الإقليم، وذلك في مقاله اليومي بجريدة "الجمهورية" تحت عنوان "انتبهوا لقادم الأيام"، إذ عبّر عن شعور بعدم الارتياح يصل إلى "القلق الحذر" مما يجرى أمام الأعين من تغيرات حادة وسريعة في الشرق الأوسط.

وأكد أن الصورة الإقليمية باتت خالية من أي أعمدة ثابتة يمكن الاتكاء عليها، وأن الأخطر هو فقدان الثقة في الأطراف الفاعلة نتيجة "حالة السيولة" التي تحكم المواقف.

وقال الديهي في مقاله: "لن أنخرط في صغائر الأمور، لكنني أشعر أن تغييرات جذرية تماثل ما جرى في سايكس بيكو تُعاد صياغتها الآن، وقد نشهد دولًا تُبتلع وأخرى تُباع وتُشترى، وقد نرى في عالم السياسة ما يشبه الكبائر وزنا المحارم السياسي – والعياذ بالله".

وأشار إلى أن حديثه لا يلمّح إلى دولة أو واقعة بعينها، بل هو قراءة من "ابن الطبقة الواقعية الذي طُرد شر طردة من الطبقة الرومانسية".

واعتبر الديهي أن مصر في قلب هذا المنعطف، وأن هناك محاولات لاستهداف "مكانتها وأدوارها واستقرارها وكرامتها"، متابعا: "ألاحظ فسيفساء متناثرة لا يربطها رابط، لكنها شكّلت أمامي صورة – أتمنى أن تكون سرابًا – لكنها أشعرتني بقلق بالغ من قادم الأيام".

انتبهوا pic.twitter.com/6PpYICqEeZ

— نشأت الديهي (@eldeeehy) May 24, 2025

", "image": {"@type":"ImageObject","url":"https://media.gemini.media/img/Thumb/2025/3/3/2025_3_3_23_19_53_744.webp"}, "datePublished" : "5/25/2025 12:44:00 PM", "dateModified" : "5/25/2025 12:44:00 PM" } خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • موسى وعكاشة والديهي يحذرون من حدث جسيم وأديب يسخر.. ما القصة؟
  • أخبار التكنولوجيا|واتساب يغير قواعد اللعبة بميزة صوتية جديدة.. كم سيكلفك آيفون في حال تنفيذ ترامب تهديده؟
  • إيلون ماسك والمعادن النادرة وإسرائيل.. كلمات سر ترامب ضد جنوب أفريقيا
  • تفاصيل التكوين الموسع والخدمة التي سيستفيد منها مجندو الخدمة العسكرية في 2025
  • ترامب يتجه للشركات الأمريكية.. تهديد لـ"أبل" بضرائب تصل لـ25%
  • ترامب يتجه للشركات الأمريكية.. تهديد لـأبل بضرائب تصل لـ25%
  • تايمز: أوكرانيا تواجه تحديا صعبا بعد سريان اتفاق المعادن مع ترامب
  • نهضة بركان يتجه إلى تقديم شكوى ضد سيمبا التنزاني بعد المعاملة غير اللائقة التي تلقاها في مطار زنجبار
  • الجزيرة نت ترصد حقيقة المعادن النادرة في جزيرة غرينلاند
  • الطاقة الخضراء في أمريكا تتلقى ضربة موجعة من قانون ترامب للضرائب