حظر بيع الذهب المقطوع في تركيا
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – وفقًا لقرار الجريدة الرسمية الذي نُشر في الجريدة الرسمية بتوقيع الرئيس رجب طيب أردوغان، تم حظر بيع الذهب المقطوع في تركيا.
ووفق القرار تم إجراء تعديل على المرسوم رقم 32 بشأن حماية قيمة العملة التركية.
ووفقًا للقرار الذي نُشر في الجريدة الرسمية بتوقيع أردوغان، لن يتمكن تجار المجوهرات من بيع الذهب المقطوع بعد الآن.
ولن يتم بيع المعادن الثمينة المنقولة لأشخاص مقيمين في تركيا، باستثناء مؤسسات المجوهرات المرخصة من وزارة التجارة والأشخاص المقيمين في تركيا الذين تنص شهادتهم الضريبية على أنهم يعملون في إنتاج أو تجارة المعادن الثمينة.
وكانت وزارة الخزانة والمالية قد بدأت دراسة لمنع التجاوزات ضد ”الذهب المقطوع“، الذي زاد تداوله في الآونة الأخيرة.
وبحسب وكالة الأناضول، قال وزير الخزانة والمالية محمد شيمشك: “نعمل على تشديد إجراءاتنا لمنع التجاوزات في العديد من الأسواق وكذلك على أساس القطاعات والشركات. وبالتالي، بينما نحمي المستهلكين، فإننا نعمل أيضًا على زيادة الرقابة على منتجات الذهب. وتهدف لوائحنا أيضًا إلى القضاء على عدم اليقين في القطاع وزيادة الامتثال للمعايير الدولية في تجارة الذهب”.
Tags: الذهب المقطوعالصاغةتركياذهبالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الصاغة تركيا ذهب فی ترکیا
إقرأ أيضاً:
أسعار الذهب اليوم في تركيا – الأربعاء 11 يونيو 2025
أصبحت أسعار الذهب، بما في ذلك الغرام والربع والجمهورية والأونصة، محط اهتمام الكثيرين اليوم، الأربعاء 11 يونيو 2025. فبعد أن لامس غرام الذهب حاجز 4305 ليرة خلال أسبوع العيد، بدأ بالتراجع قبل أن يعاود التحرك مجددًا مع بداية هذا الأسبوع.
فكم بلغ سعر غرام الذهب اليوم؟ وما آخر المستجدات في أسعار ربع ونصف الذهب؟ وهل ارتفع سعر الليرة الذهبية؟ إليكم التفاصيل الكاملة لأسعار الذهب في تركيا صباح اليوم.
غرام الذهب، الذي سجّل ذروته التاريخية عند 4305 ليرة الأسبوع الماضي، شهد حركة صعودية جديدة مع بداية الأسبوع الحالي.
وبحسب البيانات الصادرة صباح اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025، يُتداول غرام الذهب عند مستوى 4200 ليرة تقريبًا، في حين تترقب الأسواق تطورات هامة قد تؤثر على أسعار الذهب عالميًا.
اقرأ أيضاأسعار الصرف اليوم في تركيا
الأربعاء 11 يونيو 2025فالمفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والتي تُعقد في العاصمة البريطانية لندن، تخضع لمراقبة وثيقة من قبل الأسواق العالمية، إذ إن التوصل إلى اتفاق أو استمرار التوتر بين البلدين قد يشكل عاملًا حاسمًا في تحديد اتجاه أسعار الذهب.