ميسي أم رونالدو؟.. الأمير ويليام يختار!
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
إنجلترا – اختار الأمير ويليام نجل ملك بريطانيا تشارلز الثالث، لاعبه المفضل من بين النجمين البرتغالي كريستيانو رونالدو قائد النصر السعودي والأرجنتيني ليونيل ميسي قائد إنتر ميامي الأمريكي.
وشارك الأمير ويليام في برنامج “اللعبة الجميلة” مع صحيفة “ذا صن” لاختيار صفات اللاعب المثالي وذلك خلال جلسة تصوير أجريت في ملعب تدريب نادي أستون فيلا مع المدافع تايرون مينغز.
ويتضمن هذا البرنامج بعض الأسئلة الطريفة من أجل بناء لاعب كرة قدم مثالي وهو ما أثار اهتمام الأمير ويليام الذي يبدو على دراية كبيرة بكرة القدم.
واعترف الأمير بأنه حاول إعادة تنفيذ احتفال النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو قائد النصر السعودي.
وقال الأمير ساخرا: “حاولت بالفعل تقليد احتفال رونالدو الشهير SIU في حديقة منزلي ولكنني لم أنجح وتعرضت للإصابة”.
وحول أفضلية رونالدو أم ميسي، قال الأمير ويليام إن الأمر يبدو صعبا ولكنه سيختار ميسي لأنه فاز بلقب كأس العالم.
وتوج النجم الأرجنتيني مع منتخب بلاده بلقب بطل كأس العالم 2022 والتي جرت في قطر.
واختار الأمير ويليام اللاعب الإنجليزي ديفيد بيكهام كمسدد للضربات الثابتة بشكل أفضل من الفرنسي زين الدين زيدان.
المصدر: وسائل إعلام
Previous تعاون ليبي-بيلاروسي لتعزيز التكنولوجيا في قطاع النفط والطاقة Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الأمیر ویلیام
إقرأ أيضاً:
بعثة الأمم المتحدة تنفي تنظيم أي حوار ليبي في تونس
نفت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، في بيان رسمي، ما تم تداوله في بعض التقارير الإعلامية حول تنظيمها أو استضافتها لأي حوار بين الأطراف الليبية في تونس يومي 28 و29 مايو الجاري.
وأكدت البعثة أن هذه المعلومات غير صحيحة، مشددة على أنها لا تشارك في أي تحضيرات أو فعاليات حوارية في تلك الفترة بالعاصمة التونسية.
ويأتي هذا التوضيح في إطار حرص البعثة على تصحيح المعلومات المتداولة وضمان الشفافية في التواصل مع الرأي العام الليبي.
وتأتي تصريحات بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، في ظل حالة من الترقب الشعبي والسياسي لأي تحركات تقود إلى حل الأزمة الليبية الممتدة منذ سنوات.
وفي الآونة الأخيرة، تزايد الحديث في وسائل الإعلام ومواقع التواصل عن إمكانية عقد اجتماعات أو حوارات سياسية جديدة بين الفرقاء الليبيين برعاية أممية، خاصة مع انسداد المسارات السياسية القائمة، واستمرار الانقسام المؤسسي والصراع على الشرعية.
كما تصاعدت انتقادات محلية لدور البعثة الأممية، حيث تتهمها بعض الأطراف بأنها انحرفت عن دور الوسيط المحايد، وسط دعوات لتنظيم حوار وطني شامل يُفضي إلى خارطة طريق واضحة تقود إلى انتخابات وإنهاء المراحل الانتقالية.
ومن هذا المنطلق، حرصت البعثة على نفي تنظيمها لأي حوار مرتقب في تونس لتجنب تأويلات سياسية أو تضليل الرأي العام بشأن جهودها ومواقفها من العملية السياسية.