مركز ياس سي وورلد يختتم “ليلة الإنقاذ” بالتعاون مع “هيئة البيئة”
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
اختتم مركز ياس سي وورلد للبحوث والإنقاذ بالتعاون مع هيئة البيئة في أبوظبي النسخة الأولى من فعاليته النصف سنوية الجديدة تحت عنوان “ليلة الإنقاذ”.
تم تنظيم الفعالية في مركز ياس سي وورلد للبحوث والإنقاذ بهدف توعية الجمهور بأفضل الممارسات الواجب اتباعها عند رصد أحياء بحرية بحاجة للمساعدة.
وتأتي هذه الفعالية في إطار مذكرة التفاهم بين هيئة البيئة في أبوظبي ومركز ياس سي وورلد للبحوث والإنقاذ والتي تهدف إلى إنقاذ وتأهيل وإعادة إطلاق الحيوانات المعرضة للخطر.
ويُعد الحدث فرصة للمجتمع للمشاركة الفاعلة في الجهود المستمرة الرامية لحماية البيئة البحرية مع إتاحة الفرصة لهم لاكتساب المعرفة حول كيفية تقديم الدعم الأمثل للأحياء البحرية أثناء انتظار المساعدة من فرق الإنقاذ المتخصصة.
بدأت الفعالية بجولة استكشافية في المركز حيث اطلع الضيوف عن كثب على عمليات الإنقاذ وإجراءات إعادة التأهيل بالإضافة إلى زيارة المرافق المتطورة بالمركز.
شملت الجولة عيادة الإنقاذ والمختبرات الحديثة التي تستخدم أحدث التقنيات لرعاية الأحياء البحرية المصابة أو الضعيفة أو اليتيمة تمهيدًا لإعادتها إلى بيئتها الطبيعية.
وسيتم الإعلان قريبًا عن النسخة الثانية من فعالية “ليلة الإنقاذ”، ويمكن للراغبين في المشاركة التسجيل عبر الرابط: https://www.seaworldabudhabi.com/en/research-and-rescue.
وفي حال رصد حيوان بحري مصاب أو بحاجة إلى مساعدة يُرجى التواصل فورًا مع هيئة البيئة في أبوظبي عبر خط المساعدة في حالات الطوارئ على الرقم: 800-555.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مرضى “مركز الأورام” بشبوة يشكون من الاكتظاظ وقلة التجهيزات
يمن مونيتور/قسم الأخبار
يعاني مرضى السرطان في المركز الوطني لعلاج الأورام بمحافظة شبوة، من تدهور الوضع الإنساني داخل المركز، بسبب الاكتظاظ الشديد ونقص التجهيزات الأساسية.
ويضطر العاملون في المركز، إلى إعطاء المرضى علاجهم في ممرات وباحات المركز أو حتى داخل سيارات ذويهم، بسبب ضيق المساحة.
ويطالب الناشط أحمد سالم فرج، الجهات المعنية والمنظمات الإنسانية، بضرورة تحسين أوضاع المركز من خلال التوسعة وتوفير التجهيزات اللازمة.
كما ناشد فاعلي الخير بسرعة الاستجابة لتحسين بيئة المركز وتوفير مظلات ومقاعد ومكيفات للمرضى الذين يضطرون للانتظار تحت أشعة الشمس الحارقة.
وطالب فرج، ببناء مركز متخصص يليق بعدد المرضى المتزايد سنويًا، ويضمن لهم الحصول على الرعاية اللازمة في بيئة آمنة وملائمة.