بن غفير يعود لحكومة نتنياهو بعد استئناف العدوان على غزة
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
سرايا - أعلن حزب القوة اليهودية الثلاثاء، عن عودة وزير الأمن الوطني في الاحتلال الإسرائيلي، المتطرف إيتمار بن غفير اليميني المتطرف إلى حكومة الاحتلال.
وبذلك يعود حزب (القوة اليهودية) الذي يترأسه بن غفير لحكومة نتنياهو.
وفي 19 كانون الثاني/ يناير الماضي أعلن حزب (القوة اليهودية) الذي يترأسه وزير الأمن الوطني الإسرائيلي، المتطرف إيتمار بن غفير، استقالة زعيمه ووزيرين آخرين من أعضاء الحزب من حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو؛ بسبب اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
ولم يعد حزب القوة اليهودية "عوتسماه يهوديت" ضمن الائتلاف الحاكم لكنه قال، إنه لن يحاول إسقاط حكومة نتنياهو.
بن غفير، دعا في مؤتمر صحفي سابق إلى "وقف كامل" لدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة؛ بهدف الضغط للإفراج عن المحتجزين في القطاع.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 656
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 18-03-2025 04:18 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: القوة الیهودیة بن غفیر
إقرأ أيضاً:
الأردن يدين اقتحام بن غفير والمستوطنين المتطرفين للأقصى
رام الله - دنيا الوطن
قالت وزارة الخارجية الأردنية إنها تدين بأشد العبارات اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير ومجموعة كبيرة من المستوطنين المتطرفين للمسجد الأقصى صباح اليوم.
وشدّدت الوزارة بأن ممارسات هذا الوزير المتطرف واقتحاماته المتواصلة للمسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف لا تلغي حقيقة أن القدس الشرقية مدينة محتلة لا سيادة لإسرائيل عليها.
وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة، السفير سفيان القضاة، رفض المملكة المطلق وإدانتها الشديدة لهذا الاقتحام من قِبَل الوزير المتطرف بن غفير ووزراء وأعضاء من الحكومة و(كنيست) والمستوطنين المتطرفين، وتسهيل شرطة الاحتلال الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى المبارك والحرم القدسي الشريف.
واعتبر السفير ذلك خرقًا فاضحًا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، ومحاولة لفرض وقائع جديدة في المسجد الأقصى المبارك، ومحاولات تقسيمه زمانيًّا ومكانيًّا، كما تعكس عبثية وتأجيجًا مرفوضًا للأوضاع في ضوء توسيع إسرائيل حربها على قطاع غزة وتصعيدها الخطير في الضفة الغربية المحتلة.