الجزيرة:
2025-05-28@03:04:44 GMT

عودة كورتوا لمنتخب بلجيكا تخلف جدلا واسعا

تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT

عودة كورتوا لمنتخب بلجيكا تخلف جدلا واسعا

أثار تيبو كورتوا حارس ريال مدريد جدلا واسعا بعد عودته إلى تشكيلة بلجيكا للمشاركة في منافسات دوري الأمم الأوروبية، بعد ابتعاد اختياري استمر 22 شهرا.

ونال وصول كورتوا إلى المعسكر التدريبي للمنتخب البلجيكي يوم الاثنين تغطية إعلامية محلية واسعة النطاق.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 210 أندية لم تذق طعم الهزيمة طوال موسم الدوريlist 2 of 2قبعة غيماريش تخطف الأضواء في احتفالات نيوكاسل بكأس الرابطةend of list

وغاب كورتوا عن بطولة أمم أوروبا (يورو 2024) بعد خلاف مع المدرب السابق دومينيكو تيديسكو بشأن شارة القيادة، لكنه عاد بعد إقالته وتعيين رودي غارسيا في يناير/كانون الثاني خلفا له.

لكن عودته قوبلت بانتقادات واسعة من لاعبين دوليين سابقين.

وأعلن كوين كاستيلز حارس بلجيكا الأساسي على مدار العامين الماضيين اعتزاله اللعب الدولي احتجاجا على قرار عودة كورتوا، فيما وجّه زملاء آخرون انتقادات مبطنة لحارس مرمى ريال مدريد.

وكان مدافع بلجيكا السابق فيليب ألبرت الذي يعمل حاليا محللا تلفزيونيا أكثر انتقادا لكورتوا.

وقال ألبرت "انسحب من المنتخب الوطني قبل أسبوع من زفافه. لقد أساء إلى منتخبنا الوطني".

كورتوا: لقد ارتكبت الكثير من الأخطاء وكانت لدي مشكلات مع المدرب (الفرنسية) كورتوا يبرر

وفي مؤتمر صحفي اليوم الثلاثاء، واجه كورتوا وسائل الإعلام وكشف النقاب عن عودته إلى التشكيلة.

إعلان

وقال "كان من الجيد أن أتمكن من التحدث أمام اللاعبين لكي يكون كل شيء واضحا، لأن الكثير من الأشياء الخاطئة قد قيلت. دعونا لا نتحدث عن هذا بعد الآن. أشعر بالراحة".

وأضاف "لقد ارتكبت الكثير من الأخطاء. ربما كنت في فترة صعبة من الناحية النفسية، مررت بموسم طويل وصعب (في 2023) مع إصابات. شعرت أن هناك مشكلات مع المدرب".

وتابع "لم أشعر بالاحترام. المدرب لم يأتِ أبدا ليتحدث معي. لم أرَ ذلك في 16 عاما. انفجرت في تلك اللحظة لأنني لم أفهم، إلى جانب أنني شخص يحب الفوز ولدي شخصية صعبة".

ومن المقرر أن تواجه بلجيكا نظيرتها أوكرانيا الخميس المقبل في مدينة مورسيا الإسبانية، في مباراة الذهاب من ملحق دوري الأمم الأوروبية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

وريثة عرش بلجيكا مهددة بخسارة مقعدها الجامعي في "هارفارد" والسبب: قرار ترامب!

بموجب القرار الأمريكي، قد تجد وريثة عرش بلجيكا نفسها ضمن قائمة آلاف الطلاب الأجانب المهددين بفقدان مقاعدهم الدراسية في جامعة هارفارد، بعد الحظر الذي فرضه الرئيس دونالد ترامب، والذي أثار جدلًا واسعًا داخل الأوساط الأكاديمية والسياسية. اعلان

الأميرة إليزابيث، مسجلة في برنامج الماجستير لمدة عامين في السياسة العامة في جامعة هارفارد، وهي واحدة من أعرق الجامعات النخبوية في العالم. وتبلغ إليزابيث من العمر 23 عامًا، وهي الابنة الكبرى للملك فيليب والملكة ماتيلد، وقد أنهت عامها الدراسي الأول في البرنامج، فيما يُفترض أن تكمل عامها الثاني في وقت لاحق.

وكانت الأميرة قد تخرّجت العام الماضي من جامعة أكسفورد البريطانية، وهي الأولى في ترتيب وراثة العرش البلجيكي، بعدما تم تعديل الدستور في عام 1991 لإلغاء قاعدة حصر الخلافة بالذكور فقط.

وفي تعليق على المستجدات، قال متحدث باسم القصر الملكي البلجيكي لموقع "بوليتيكو" إن "تأثير القرار الأمريكي، إن وُجد، لا يزال غير واضح في هذه المرحلة"، مضيفًا: "نحن نحقق في الأمر الآن، وسيتضح أكثر خلال الأيام أو الأسابيع المقبلة".

العائلة الملكية البلجيكية تغادر كاتدرائية القديس ميخائيل والقديسة غودولا في بروكسل، بعد قداس Te Deum بمناسبة العيد الوطني، 21 تموز/يوليو 2022.Oivier Matthys/ AP

كما أشار مدير الاتصالات في القصر الملكي لوكالة رويترز إلى أنهم "يحللون الوضع وسنترك الأمور تستقر".

هارفارد في مرمى حملة ترامب

كانت إدارة ترامب قد أعلنت يوم الخميس عن إلغاء قدرة جامعة هارفارد على تسجيل الطلاب الأجانب، متهمةً المؤسسة بأنها تروّج للعنف ومعاداة السامية، وأنها لم تلتزم بطلب تسليم بيانات الطلاب الأجانب التي قد تفضي إلى ترحيلهم.

وردّت جامعة هارفارد بدعوى قضائية تطالب بإلغاء هذه القيود، مشيرة إلى أن القرار يطال أكثر من 7000 طالب أجنبي مسجل حاليًا، أي نحو ربع عدد طلاب الجامعة، ما قد يخلّف "أثرًا مدمرًا على هارفارد وهؤلاء الطلاب".

Relatedهارفرد تعتذر من سكاراموتشي بعد أن اعلنته ميتاًترامب: هارفرد مهزلة وتعلّم الكراهية والغباءجامعة هارفرد تعتذر وتنزع جلدا بشريا من غلاف كتاب موجود في مكتبتها منذ نحو قرن

وقالت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية، كريستي نويم، في رسالة أعلنت فيها عن الحظر، إن على الطلاب الأجانب مغادرة الجامعة للحفاظ على أوضاع تأشيراتهم.

ويُعد هذا الحظر تصعيدًا لحملة الضغط التي تشنها إدارة ترامب على جامعة هارفارد وعلى مؤسسات التعليم العالي الأمريكية عمومًا، والتي تتهمها الإدارة بأنها معاقل لخطاب معادٍ للسامية وللأيديولوجيا اليسارية. وتشمل هذه الحملة إلغاء التأشيرات، وتقليص التمويل الفيدرالي بمليارات الدولارات.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • وزير الطاقة الإماراتي: الطلب النفطي سيفاجئ العالم إذا تخلف الاستثمار
  • وقع الكثير في الفخ الذي نُصب بإحكام من قبل القحاتة
  • فؤاد من إيطاليا: الكثير من أهل سوق الجمعة ليس لديهم أي ولاء لجهاز الردع
  • “انتهى هذا الفصل”.. رونالدو يثير جدلا واسعا في السعودية بتدوينة غامضة
  • حادثة قاتلة تخلف 6 وفيات بتارودانت
  • الوزير الأول يستقبل سفيري بلجيكا وموريتانيا
  • وريثة عرش بلجيكا مهددة بخسارة مقعدها الجامعي في "هارفارد" والسبب: قرار ترامب!
  • عواصف في باكستان تخلف ضحايا وأضراراً
  • خطة أميركية إسرائيلية لتوزيع المساعدات بغزة تثير جدلا واسعا
  • رئيس الوزراء: تمكين القطاع الخاص يخلق الكثير من فرص العمل