كشفت تقارير إعلامية عن تفاصيل رزونامة الموسم المقبل للمسابقات المحلية في المملكة العربية السعودية.
ذكرت صحيفة الشرق الأوسط أنها حصلت على مسودة روزنامة الموسم الكروي المقبل.مصادر لـ«الشرق الأوسط»: الدوري السعودي 2026 ينطلق 12 سبتمبر… وخطط لإقامة السوبر في الصين
https://t.co/BIKzm1NYQd
وأوضحت: "عرضت رابطة الدوري السعودي للمحترفين المسودة على الأندية خلال اجتماع، الثلاثاء، والتي تضمنت مواعيد انطلاق البطولات المحلية".
وأضافت: "بحسب المسودة، سينطلق الدوري السعودي للمحترفين في 12 سبتمبر (آيلول) 2025، على أن يسبقه كأس السوبر السعودي، مع احتمالية تنظيمه في الصين".
وتابعت: "كما حُددت الفترة من 27 إلى 30 أغسطس (آب) 2025 لمباريات دور 32 من كأس الملك، على أن تلعب جميع أندية الدوري السعودي للمحترفين هذا الدور خارج ملعبها".
وأردفت: "أكدت الروزنامة توقف الدوري بسبب كأس العرب الذي تستضيفه قطر في الفترة ما بين 30 نوفمبر (تشرين الثاني) إلى 18 ديسمبر (كانون الأول) 2025".
واختتمت: "يُشار إلى أن هذه المواعيد لا تزال قابلة للتعديل وفقاً للمستجدات والتنسيق مع المشاركات الخارجية للأندية والمنتخبات السعودية".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الدوري السعودي للمحترفين كأس السوبر السعودي كأس السوبر السعودي لكرة القدم دوري روشن للمحترفين الدوری السعودی
إقرأ أيضاً:
محللة سياسية: موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني مميز وأسبق من دول أخرى
قالت الكاتبة والمحللة السياسية هند الضاوي، إنّ موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني هو موقف مميز وأسبق من دول أخرى، مشيرة إلى أن هذا الاعتراف قد يكون مدفوعًا بمصالح استراتيجية تسعى فرنسا من خلالها لإعادة بناء نفوذها في منطقة الشرق الأوسط بعد تراجعها في أفريقيا.
وأضافت الضاوي في مداخلة هاتفية مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن هذا الظرف الدولي يمثل فرصة مهمة للاستثمار من أجل الحصول على ضمانات وموافقات لإقامة الدولة الفلسطينية.
وتابعت ، أن على بقية الدول أن تدرك أن الشعوب الغربية، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، أصبحت مقلوبة رأسًا على عقب بسبب ما تعانيه غزة من إبادة ومجاعة مفروضة بفعل سياسات الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن هذا الواقع وضع الحكومات الغربية تحت ضغط شعبي كبير، ما اضطرها إلى التجاوب مع الجهود العربية وعلى رأسها مصر في المطالبة بالاعتراف بحق الشعب الفلسطيني، ولو على المستوى النظري المبدئي، وذلك لامتصاص غضب الشارع.
وأكدت، أنّ هذا الاعتراف النظري لا يعني تحقيق دولة فلسطينية حقيقية بالضرورة، نظراً لوجود شروط قد تكون تعجيزية، مثل ضرورة نزع سلاح حماس، وهو أمر يتطلب إيجاد حلول سياسية معقدة، مؤكدة أن الأولوية هي ضمان حقوق الشعب الفلسطيني وتحييد حماس من المشهد بعد تحقيق هذه الحقوق.