الجديد برس|

قال نائب رئيس هيئة الأركان الأردني الأسبق، محمود نائب، إن “الحوثيين” يمتلكون صواريخ فرط صوتية لا تمتلكها العديد من الدول المتقدمة، وأن تكنولوجيا الهيدروجين موجودة لدى الحوثيين ولا نتفاجأ ولا يمتلكها الكثيرون”، وفق مداخلة له على قناة “القاهرة الإخبارية”.

وذكر نائب أن “الحوثيين” لديهم مفاجآت عملياتية واستراتيجية وتعبوية وتكنولوجية متطورة، في إشارة إلى العمليات البحرية والأسلحة التي استخدمتها صنعاء في مواجهة القوات البحرية الأمريكية خلال الفترات الماضية.

وأكد المسؤول العسكري الأردني السابق، أن “الحوثيين أغلقوا البحر الأحمر أمام السفن الإسرائيلية فقط”، وأن ترامب هو من “أحدث حالة من التوتر العالمي ووضع نفسه في مأزق حقيقي”، في إشارة إلى المزاعم الأمريكية بشأن استهداف صنعاء للملاحة الدولية.

وأشار نائب رئيس هيئة الأركان الأردني الأسبق إلى أن ترامب يضحّي بالمصالح الأمريكية ويعرضها لأعلى درجات الخطر، وأن “الحوثيين” يستفيدون من “الانحراف والحماقة الأمريكية”، وفق المصدر.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

خبير زلازل تركي يثير الجدل: “من المضحك علميًا القول إن زلزال بحر إيجه سيصل إسطنبول”!

أثارت الزلازل المتتالية التي شهدتها منطقة بحر إيجه في الأيام الأخيرة قلق المواطنين، خاصة في إسطنبول والمناطق المحيطة بها. إلا أن البروفيسور الدكتور شينر أوشوميز صوي، المعروف بتوقعه الدقيق لزلزال سيليفري الذي وقع في 23 أبريل/نيسان، خرج بتصريحات حاسمة، أكد فيها أنه “لا يوجد خطر زلزال في إسطنبول”، مستخدمًا تعبيرات صادمة لدحض الشائعات.

وفي مقطع فيديو نشره على قناته على يوتيوب، وجه أوشوميزسوي رسالة طمأنة إلى المواطنين، منتقدًا بشدة المزاعم التي تقول إن “الزلازل في بحر إيجة ستتحرك نحو مرمرة”.

تسلسل الزلازل الكبرى: “الخطر انتهى”

أوضح أوشوميزسوي،  أن الفرع الغربي من صدع شمال الأناضول قد أطلق طاقته الزلزالية تدريجيًا خلال القرن الماضي عبر ثلاث هزات كبرى.
وأشار إلى أن زلزال غانوس عام 1912 (بقوة 7.4 درجات) كسر جزءًا من الصدع الممتد من غرب بحر مرمرة إلى غازيكوي وغوكتشايدا، كما أن زلزال شمال بحر إيجة في 2014 (بقوة 6.8 درجات) كسر امتدادًا آخر من جوكتشايدا إلى أطراف هالكيديكي.

وخلص إلى أن هذه السلسلة من الزلازل أدت إلى تفريغ الطاقة على امتداد الصدع، وأن النشاط الحالي في تلك المنطقة يتمثل فقط في “زحف زلزالي بطيء”، ولا يحمل تهديدًا كبيرًا.

ما وراء زلازل بحر إيجه الأخيرة؟

ردًا على سؤال حول دلالة الزلزالين الأخيرين (بقوة 4.7 و5.2 درجات)، أوضح البروفيسور أوشوميزسوي أن صدع شمال الأناضول لم يعد يتمدد غربًا، بل اتجه جنوبًا نحو بحر إيجه.
وقال:

“الزلازل التي حدثت مؤخرًا هي تفريغات طبيعية للضغط عند نقطة الانحناء التي يتخذها الصدع جنوبًا، باتجاه جزيرتي سبوراديس وسكياثوس في اليونان.”

اقرأ أيضا

زلزال يضرب إسطنبول و”آفاد” تعلن التفاصيل الأولية

مقالات مشابهة

  • الحوثيون يعلنون استهداف مطار “بن غوريون”
  • القيادة الوسطى الأمريكية تلمح لحل عسكري: وكلاء إيران في أضعف حالاتهم
  • تحت ضغط العقوبات الأمريكية على الحوثيين.. كمران تقلّص الإنتاج وأسعار السجائر ترتفع بنسبة 100%
  • الحكومة اليمنية تدين مصادرة الحوثيين أصول منظمة “رعاية الأطفال” الدولية
  • “كليفلاند كلينك” يجري أول جراحة استئصال خلوي بالروبوت في الإمارات لعلاج ورم نادر
  • خبير عسكري: مواجهة روسيا وأوكرانيا ضربت معايير الحرب التكتيكية
  • مهم.. رئيس هيئة الأركان اليمني يوجه رسالة مهمة إلى المقاومة الفلسطينية الباسلة
  • خبير زلازل تركي يثير الجدل: “من المضحك علميًا القول إن زلزال بحر إيجه سيصل إسطنبول”!
  • وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان وقيادة المنطقة العسكرية السادسة ينعون العميد محمد الغولي
  • وصفها مراقبون بأنها “كارثة إنسانية مكتملة الأركان”.. مجاعة في قطاع غزة