لاحق زوج زوجته بدعوي نشوز أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، واتهمها بإلحاق الضرر المادي والمعنوى وقدم مستندات تفيد تزويرها بعض الأوراق لتقاضي نفقات علاجية غير مستحقة وصلت إلى 258 ألف جنيه، ليؤكد:" دمرت حياتي، وحرمتني من أولادي، وأصبحت تبتزني وتحاول أن تتفنن فى الانتقام".

وأكد الزوج، "لاحقتني زوجتي بدعوي مصروفات علاج رغم علمي لاحقا بإدعاءها المرض، واتهمتني بالتخلف عن تحمل المسؤولية كذبا رغم تكفلي بنفقات أولادي، وواصلت سبي وقذفي على مواقع التواصل الاجتماعي، وشهرت بسمعتي، وطالبتني بسداد مبالغ مالية كبيرة، لتدمر حياتي واتهمتني بالبخل وجعلتني أعيش في عذاب ".

وقال الزوج فى دعواه، "زوجتي سرقت أموالي طوال سنوات زواجنا، ولاحقتني بـ 12 دعوي حبس للانتقام مني، ورفضت كل الحلول لحل الخلافات بيننا، واستمرت في تلفيق الاتهامات لي والإساءة لسمعتي والتشهير بي، مما دفعني لطلب التدخل من عائلتها، لترفض كل الحلول وتواجهني بالسب والقذف، وتسبب لي الحرج أمام عائلتي بسبب تعسفها".







مشاركة

المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: محكمة الأسرة قانون الأحوال الشخصية طلاق للضرر أخبار الحوادث أخبار مصرية

إقرأ أيضاً:

هكذا تم اغتيال الشيخ “شتان” في منطقة العبر بحضرموت (التفاصيل كاملة)

الجديد برس| رغم أن اغتياله حمل بصمات القاعدة، إلا أن هناك من صور اغتيال القيادي السلفي أحمد شتان، الذي تعرض لكمين مسلح نفذه مجهولون أمام بوابة معسكر موالٍ للسعودية في منطقة العبر بحضرموت، أدى إلى مقتله وإصابة مرافقيه. في أعقاب الحادثة التي تتكرر بشكل دوري في العبر، سواء بواسطة طائرات مسيرة مجهولة أو بواسطة كمائن مسلحة، بدأت التساؤلات عن دوافع الاغتيال وصاحب المصلحة في اغتيال شتان، الذي يحمل رتبة عسكرية ليست كبيرة ولا يصنف من القيادات العسكرية الرفيعة. بمعنى أن الرجل كان تحت الاستقطاب من قبل القوى المتصارعة في حضرموت، والممثلة بالمجلس الانتقالي الجنوبي التابع للإمارات، وحلف قبائل حضرموت التابع للسعودية. وكان شتان من القيادات السلفية التي انخرطت في إطار قوات تابعة لحكومة عدن في محور صعدة منذ سنوات للقتال ضد “الحوثيين”. حاول البعض إسقاط الجريمة على الحوثيين، وسعى آخرون إلى اتهام الانتقالي بالضلوع وراء الاغتيال. ووفقًا للمعطيات، فإن شتان قُتل أمام بوابة معسكر تابع لـ”درع الوطن” السلفي، المدعوم سعودياً، في منطقة العبر بمحافظة حضرموت، بهجوم مسلح نفذه مجهولون أمام معسكر تدعمه السعودية، ولم يقم المعسكر بأي تحرك للقبض على الجناة، ولم يعلن عن عملية مطاردتهم في أعقاب الهجوم، وهو ما يضع المعسكر وقيادته تحت طائلة الاتهام. حتى الآن، ملابسات القضية تشير إلى أن الاغتيال يأتي في إطار التصفيات التي تتبناها السعودية لشخصيات حضرمية، لا أكثر. هكذا بدأ المشهد في حادثة اغتيال أحمد عبد الله شتان في العبر بحضرموت، كون شتان رفض الاستقطاب السعودي في حضرموت وحاول النأي بنفسه عن الخوض في الصراع المحلي في المحافظة النفطية، فحُكم عليه بالإعدام مع محاولة تمييع القضية. الناشط حجيلان بن حمد أشار إلى أن اغتيال الشيخ أحمد شتان ومرافقيه أمام بوابة معسكر تابع لقوات “درع الوطن” وفي وضح النهار وعلى خط الوديعة الحيوي، يأتي امتدادًا لصراع النفوذ الإماراتي السعودي. ولم يصف ما حدث بالحادثة، بل قال إنها “رسالة تصفية متعمدة لكل صوت قبلي حر لا ينتمي لمحور (الأصنام) ولا يبايع المشروع العدني (الانتقالي الجنوبي) المفروض بقوة”. وأضاف: “كل وجاهة حضرمية ترفض التبعية، كل شيخ لا يُشترى، كل اسم لا ينحني، صار على لائحة التصفيات. الرسالة مفادها: من لا يخضع يسقط. لكن الرد السيادي الحقيقي يجب أن يقول: من يسفك دم الحياد يُطرد فورًا”. وأردف: “سكوت المؤسسات وتراخي المعسكرات يعني أننا أمام دولة موازية”.

مقالات مشابهة

  • حتى الموت.. عامل خردة يهشم جسد زوجته بـشومة في أوسيم
  • زوج يلاحق زوجته بالنشوز ويؤكد: هجرت مسكن الزوجية وتركت 3 أطفال
  • "ومن الحب ما قتل".. قرار قضائي ضد المتهم بإنهاء حياة زوجته بالمرج
  • تجديد حبس المتهم بقتل زوجته بسبب خلافات أسرية في المرج
  • تزوج عليها زوجها بعد شهرين من الزواج فطالبته بملايين الجنيهات.. اعرف التفاصيل
  • بعدما دفع لها 15 ألف جنيه مصروف شهري.. اعرف سر الخلافات بين رجل وزوجته في أكتوبر
  • هكذا تم اغتيال الشيخ “شتان” في منطقة العبر بحضرموت (التفاصيل كاملة)
  • هل الرجل ملزم بدفع تكاليف أداء زوجته لفريضة الحج؟.. الإفتاء تجيب
  • شاب يطلب من زوجته نفقة مالية لأنه أجمل منها
  • فتاوى تشغل الأذهان.. هل تجزيء الأضحية بكبش واحد عن الرجل وأهل بيته؟.. وحكم إجبار الزوج زوجته على الإجهاض .. وهل إدراك الإمام قبل الرفع من الركوع تحسب ركعة؟