الكونغو الديمقراطية: ثوران بركان نيامولاجيرا.. ولا يوجد خطر مباشر على السكان
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ثار بركان نيامولاجيرا في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية دون أن يهدد بشكل مباشر مدينة جوما، عاصمة إقليم شمال كيفو، التي تقع على مقربة من البركان، بحسب مرصد جوما البركاني. وقال المدير العلمي لمرصد جوما البركاني البروفيسور تشارلز بالاجيزي، حسبما نقلت قناة "تلي 50" الكونغولية، "يثور بركان نيامولاجيرا داخل فوهته منذ عدة أشهر".
يعد بركان نيامولاجيرا، الذي يبلغ ارتفاعه 3058 مترًا ويقع في وسط منتزه فيرونجا الوطني، أحد أكثر البراكين نشاطًا في إفريقيا.
وتعد مدينة جوما موطنًا لبركانين نشطين اثنين، هما نيامولاجيرا ونييراجونجو وقد ثار الأخير في مايو 2021؛ مما أسفر عن مصرع 32 شخصًا على الأقل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكونغو الديمقراطية جوما
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء: تغلبنا على أزمة الدولار.. ولا يوجد أي مصنع متوقف عن الإنتاج
أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن الاجتماع الذي عقده أمس مع كافة اتحادات الغرف التجارية المُمثلة لرجال القطاع الخاص كان بالغ الأهمية، ووجّه خلاله رسائل واضحة إلى جميع الاتحادات.
وقال «مدبولي» خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي الذي تعقده الحكومة، إن الدولة المصرية نجحت خلال العام ونصف الماضيين في اتخاذ خطوات مهمة جدًا على مسار الإصلاح الاقتصادي، موضحًا أن الأوضاع باتت مستقرة، ولا يوجد أي مصنع متوقف عن الإنتاج أو غير قادر على العمل بكامل طاقته.
وأضاف رئيس الوزراء، أن الحكومة نجحت في توفير العملات الأجنبية المطلوبة لاستيراد المواد الخام ومستلزمات الإنتاج، وأن المصانع تعمل اليوم بكامل طاقتها، مؤكدًا: «الدولة لم تتوانَ في تحقيق هذا الاستقرار وتوفير العملة الصعبة، والحمد لله، سعر صرف الدولار اليوم يعكس هذا الاستقرار، وكل المؤشرات لدينا إيجابية جدًا».
وأوضح أن أزمة الدولار تم التغلب عليها، وأن الوقت قد حان لأن يشعر المواطن بثمار هذا الجهد، لافتًا إلى أن المواطن البسيط لا تعنيه المؤشرات الاقتصادية بل حياته اليومية، وقدرته على تلبية احتياجات أسرته.
وشدد «مدبولي»، على أن التوجيه الواضح إلى اتحادات الغرف التجارية كان بأن الوقت قد حان ليشعر المواطن فعليًا بالجهود المبذولة، مؤكدًا: «لن يتحقق ذلك إلا من خلال انخفاض الأسعار، وليس انخفاضًا مؤقتًا، بل انخفاضًا مستدامًا».
وأشار إلى أن الأسعار التي كانت تُحتسب وقت الأزمة الاقتصادية، كانت تعتمد على سعر الدولار في السوق السوداء، فضلًا عن أن الظروف لم تكن تسمح حينها بتشغيل المصانع بكامل طاقتها أو توفير مستلزمات الإنتاج، مضيفًا: «أما اليوم، فقد تغلبنا على كل ذلك».
اقرأ أيضاًرئيس الوزراء: لا يوجد أي مدرسة في مصر بها أكثر من 50 طالبًا داخل الفصل
هل سيحدث تخفيف لأحمال الكهرباء بسبب الموجة الحارة؟.. رئيس الوزراء يحسم الجدل
رئيس الوزراء: حان الوقت لخفض أسعار السلع والمنتجات