احتلت مدينة مراكش المغربية المرتبة 11 في التصنيف العالمي السنوي لأفضل المدن لتناول الطعام، الذي أصدرته شركة “تايم آوت” العالمية للنشر. جاء هذا التصنيف بناءً على استطلاع شمل أكثر من 18,500 شخص من مختلف أنحاء العالم، حيث أثار إعجابهم تنوع وعراقة عروض الطعام في المدينة، التي تتميز بالعديد من الأطباق التقليدية مثل الطنجية الشهيرة، بالإضافة إلى أسواقها الحافلة بنجوم الطعام الشارعي.

وتصدرت مدينة نيو أورلينز الأمريكية قائمة المدن الأفضل لتناول الطعام، تلتها مدينة بانكوك في المرتبة الثانية. أما المرتبة الثالثة فكانت من نصيب مدينة ميديلين الكولومبية، بينما جاءت كيب تاون بجنوب أفريقيا في المرتبة الرابعة. وشهد التصنيف أيضًا دخول العديد من المدن الكبرى مثل مدريد (المرتبة الخامسة) ومكسيكو سيتي (المرتبة السادسة)، التي أصبحت وجهة رئيسية لعشاق الطعام العالميين في السنوات الأخيرة.

وكانت العاصمة النيجيرية لاغوس في المرتبة السابعة، تليها شنغهاي الصينية في المرتبة الثامنة، بينما حلت العاصمة الفرنسية باريس في المرتبة التاسعة. واختتمت قائمة العشر الأوائل بمدينة جاكرتا الإندونيسية في المركز العاشر.

أما في ترتيب أفضل 20 مدينة، فقد تلت مراكش كل من ليما (المرتبة 12)، الرياض (المرتبة 13)، مومباي (المرتبة 14)، أبوظبي (المرتبة 15)، القاهرة (المرتبة 16)، بورتو (المرتبة 17)، مونتريال (المرتبة 18)، نابولي (المرتبة 19)، وأخيرًا سان خوسيه (المرتبة 20).

المصدر: مملكة بريس

كلمات دلالية: فی المرتبة

إقرأ أيضاً:

غيانا.. الدولة الوحيدة في العالم التي تُطعم شعبها بالكامل دون استيراد!

رغم التقدم التكنولوجي الهائل في الزراعة وسلاسل الإمداد العالمية، إلا أن دولة واحدة فقط على وجه الأرض قادرة على إطعام سكانها بالكامل دون أن تستورد أي نوع من الغذاء، دولة واحدة فقط بين 186 دولة يمكنها أن تُشبع شعبها بسبع مجموعات غذائية أساسية دون الاعتماد على الخارج.

وفي دراسة غير مسبوقة نُشرت مؤخرًا في مجلة Nature Food، قام باحثون من جامعتي غوتنغن الألمانية وإدنبرة البريطانية بتحليل شامل لإنتاج الغذاء في مختلف دول العالم، شمل: اللحوم، الألبان، النشويات، الأسماك، البقوليات، المكسرات والبذور، الخضروات والفواكه.

وبحسب الدراسة، الدولة الوحيدة التي تحقق الاكتفاء الذاتي الكامل في جميع هذه الفئات الغذائية هي: غيانا، الدولة الصغيرة الواقعة في شمال أمريكا الجنوبية، والتي تفوقت على عمالقة الإنتاج الزراعي والغذائي عالميًا.

ووفق الدراسة، جاءت الصين وفيتنام في المرتبتين الثانية والثالثة، حيث تنتج كل منهما ما يكفي لتغطية حاجات سكانها في ست مجموعات غذائية من أصل سبع، بينما حلّت روسيا ضمن الدول التي تحقق الاكتفاء في خمس فئات، لكنها تُعاني من نقص واضح في إنتاج الخضروات والفواكه.

أما بقية دول العالم، فالصورة قاتمة: فقط 1 من كل 7 دول تحقق الاكتفاء في خمس مجموعات غذائية أو أكثر، أكثر من ثلث الدول لا تكتفي إلا بفئتين غذائيتين أو أقل، وهناك 6 دول لا تنتج ما يكفي من أي مجموعة غذائية أساسية، وهي: أفغانستان، الإمارات العربية المتحدة، العراق، ماكاو، قطر، اليمن، بحسب الدراسة.

كما سلطت الدراسة الضوء على نقطة شديدة الحساسية: معظم الدول لا تعتمد فقط على الاستيراد، بل تعتمد في كثير من الحالات على شريك تجاري واحد لتأمين أكثر من نصف احتياجاتها الغذائية، مما يجعلها في مرمى الخطر في حال حدوث حرب، أزمة اقتصادية، أو كارثة طبيعية.

مقالات مشابهة

  • المنتخب يقترب من نادي الـ10 الكبار في تصنيف الفيفا
  • كوريا الجنوبية تحتل المرتبة الثانية عالميًا في طلبات بناء السفن خلال مايو
  • DAZN تعلن تشكيلتها الإعلامية لتغطية كأس العالم للأندية
  • غزة.. الآية التي يتجلى فيها الوعد الإلهي
  • مصر والعراق ضمن الدول الأكثر استخداما لـإنستغرام في العام 2025 (إنفوغراف)
  • أفضل المطاعم لتناول الغذاء في عيد الأضحى بالأردن
  • غيانا.. الدولة الوحيدة في العالم التي تُطعم شعبها بالكامل دون استيراد!
  • شاهد.. قائمة الأهلي في كأس العالم للأندية بعد إعلان التعاقد مع زيزو
  • مراكش..إقبال غير مسبوق من المستثمرين والسياح الأجانب على اقتناء العقارات
  • كيف تختار أفضل دكتور عظام في مدينة نصر؟