الجيش الإسرائيلي يطالب سكان حي تل السلطان في جنوب غزة بمغادرته فوراً
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
طالب الجيش الإسرائيلي سكان حي تل السلطان في رفح في جنوب قطاع غزة بالإخلاء الفوري باعتباره منطقة قتال خطيرة.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر منصة إكس: "إنذار عاجل إلى سكان قطاع غزة المتواجدين في منطقة تل السلطان في رفح، بدأ جيش الدفاع هجوماً لضرب المنظمات الإرهابية حيث تعتبر المنطقة التي توجدون فيها منطقة قتال خطيرة".
وأضاف أدرعي أن الأمر يشمل منع التحرك بالمركبات، وأن على السكان التحرك عبر "طريق غوش قطيف، باتجاه منطقة المواصي على ساحل القطاع الجنوبي".
#عاجل ‼️ انذار عاجل الى سكان قطاع غزة المتواجدين في منطقة تل السلطان في رفح
⭕️بدأ جيش الدفاع هجوماً لضرب المنظمات الإرهابية حيث تعتبر المنطقة التي تتواجدون فيها منطقة قتال خطيرة.
⭕️شارع غوش قطيف يعتبر مسارًا إنسانيًا لاستخدامكم من أجل الانتقال الى منطقة المواصي.
????نحذركم:… pic.twitter.com/7uY6g8GBEV
وأضاف أردعي "البقاء في تل السلطان أو السفر عبر طرق أخرى يعرض حياتكم وحياة أسركم للخطر".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة غزة وإسرائيل تل السلطان فی
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن عن موعد بدء الهدنة التكتيكية ومواقعها في غزة
القدس (CNN)-- أعلنت إسرائيل، الأحد، عن "هدنة تكتيكية" لمدة 10 ساعات في 3 مناطق بغزة، في ظل تزايد الغضب الدولي إزاء المجاعة داخل القطاع الفلسطيني.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، الأحد: "لزيادة حجم المساعدات الإنسانية التي تدخل قطاع غزة، سيتم تطبيق هدنة تكتيكية محلية للنشاط العسكري لأغراض إنسانية".
وأضاف الجيش الإسرائيلي أن الهدنة، التي تشمل مناطق المواصي ودير البلح وجزءًا من مدينة غزة، ستبدأ الساعة العاشرة صباحا (الثالثة صباحا بالتوقيت الشرقي للولايات المتحدة)، الأحد، وتستمر حتى الثامنة مساءً، وتستمر يوميا "حتى إشعار آخر".
وأضاف الجيش الإسرائيلي، أنه سيتم أيضا إنشاء "طرق آمنة" محددة من الساعة السادسة صباحا حتى الحادية عشرة مساء بالتوقيت المحلي، لتمكين قوافل الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من توصيل وتوزيع الغذاء والدواء بأمان في جميع أنحاء غزة.
وبحسب بيان الجيش، فإنه سيواصل دعم الجهود الإنسانية، إلى جانب المناورات والعمليات الهجومية المستمرة ضد المنظمات الإرهابية في قطاع غزة، لحماية المدنيين الإسرائيليين، وأكد استعداده لتوسيع نطاق هذه الأنشطة حسب الحاجة.
وأظهرت خريطة مرفقة بالبيان العسكري أن معظم غزة عبارة عن "منطقة قتال خطرة"، مع تخصيص المنطقة الواقعة على طول ساحل البحر المتوسط لتوقف العمليات العسكرية.