تعرف على سر تسمية طبق الغريبة بهذا الاسم
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعد طبق الغربية من أهم و أشهى أطباق الخلوي في العيد، إذ يحرص الكثير منا علي تناولها، ولكن برغم حرص الكثير منا علي تناولها و إعدادها كطبق أساس في عيد الفطر إلا أننا نجهل سر تسميته لذلك الاسم.
لذا في ذلك التقرير نعرض لأسباب تسمية طبق الغريبة بهذا الاسم إذ تنسب إليها روايات كثيره ننقلها إليك كالاتي، إذ أنها عدة روايات ولكن أشهرها.
الرواية الأولى
تعود تسمية الغريبة إلى العصر العثماني، حيث كان هذا الطبق يُصنع ويُقدم في القصور والمنازل الكبيرة، وكان يُعتبر من الأطباق الفاخرة والمميزة.
وسمي "غريبة" لأن مكوناته كانت غريبة عن الأطباق الشعبية التقليدية.
الرواية الثانية
تعود تسمية الغريبة إلى كلمة "غريب" التي تعني "النادر" أو "الغامض". ويقال أن هذا الطبق كان يُصنع في الأعياد والمناسبات الخاصة، وكان يُعتبر من الأطباق النادرة والمميزة.
الرواية الثالثة
تعود تسمية الغريبة إلى كلمة "غرب" التي تعني "المغرب" أو "الغرب". ويقال أن هذا الطبق كان يُصنع في المغرب العربي، وكان يُعتبر من الأطباق المميزة في تلك المنطقة.
ولكن يجب أن نلاحظ أن هذه الروايات ليست مؤكدة، ويمكن أن يكون هناك أسباب أخرى لتسمية طبق الغريبة بهذا الاسم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: روايات
إقرأ أيضاً:
مها الصغير: “كنت بحب أوي يوسف شاهين وكان نفسي عبد الحليم يحبني ويغني لي”
كشفت الإعلامية مها الصغير خلال ظهورها في برنامج “معكم” مع الإعلامية منى الشاذلي، أن دخولها عالم الإعلام لم يكن مخططًا له، بل جاء عن طريق الصدفة، موضحة أنها التحقت بكلية الإعلام والسياسة، وأكملت دراستها حتى الماجستير، رغم أن شغفها الحقيقي كان في مجال الإخراج والسينما.
وأضافت مها: “كنت بحب أوي يوسف شاهين وصلاح أبو سيف وعاطف الطيب”، مؤكدة أن حبها الكبير للسينما هو ما دفعها لاحقًا لدخول الإعلام، حيث بدأ مشوارها ببرنامج فني بحت عن السينما، الأمر الذي جعلها تشعر أنها أقرب لما كانت تحلم به منذ الطفولة.
وتابعت:“كان نفسي عبد الحليم يحبني ويغني لي”،
في إشارة رومانسية لطيفة تعبّر عن ولعها بعصر الزمن الجميل، والمشاعر المرتبطة بالسينما والموسيقى.
واسترجعت بداياتها قائلة: “اتذكر وأنا في سن المراهقة كنت شغوفة بتجميع مشاهد الأفلام”، مضيفة أنها كانت تجد نفسها وسط المهرجانات والفعاليات الفنية، وتنتشي بكل ما له علاقة بالفن، من كواليس السينما إلى لحظات التتويج.
رحلة مها الصغير قد لا تكون بدأت كما أرادت، لكنها انتهت تمامًا حيث تحب: في قلب الفن، وعلى مقربة من الحلم.