محافظ أسوان يفتتح مشروع تطوير ورفع كفاءة حديقة الورد بكورنيش النيل القديم
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
افتتح اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان مشروع تطوير ورفع كفاءة حديقة الورد بكورنيش النيل القديم بتكلفة 7.5 مليون جنيه ، ورافق المحافظ أثناء الافتتاح نائبه المهندس عمرو لاشين ، واللواء أيمن الشريف السكرتير العام ، واللواء ماهر هاشم السكرتير العام المساعد ، وأيضاً المهندس محمد حسن مدير إدارة الحدائق ، وإبراهيم سليمان رئيس المدينة .
ومن جانبه أكد الدكتور إسماعيل كمال على ضرورة الإهتمام بالنظافة العامة ، والمستوى الجمالى الراقى الذى أصبحت عليه الحديقة المقامة على مساحة 7 ألاف م2 ، وما تضمه من برجولات على الطراز الأسوانى ، ومشايات وتراك للدراجات والألعاب الترفيهية والمشاه ، فضلاً عن توفير رامبات مراعاة لذوى الإحتياجات الخاصة ، وأماكن للإنتظار ، ودورات مياه حضارية للرجال والسيدات .
وكلف محافظ أسوان بأهمية الإستثمار الأمثل للمواقع المخصصة لتوفير الوجبات الخفيفة من المأكولات والمشروبات المتنوعة .
1000216194 1000216195 1000216196 1000216197 1000216199 1000216200 1000216191 1000216190 1000216188 1000216187 1000216185 1000216184المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حديقة الورد محافظ أسوان إدارة الحدائق اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان
إقرأ أيضاً:
سكرتير عام أسوان يفتتح فاعليات " إشراقة الحضارة من قلب إدفو "
أناب اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان السكرتير العام اللواء أيمن الشريف بحضور فاعلية " إشراقة الحضارة من قلب إدفو " وذلك وسط مشاركة للقيادات السياحية والأمنية، ومسئولى الإدارة المركزية للمشاتى والسياحة، والوحدة المحلية لمركز ومدينة إدفو
وفى كلمة محافظ أسوان تم التأكيد على أهمية تنظيم هذه الفاعلية التى تأتى فى ظل الزخم السياحى والثقافى الذى تشهده عاصمة الشباب والإقتصاد والثقافة الإفريقي
ة كما أعلنها الرئيس عبد الفتاح السيسى بما يساهم بشكل مباشر فى تحقيق الترويج والتسويق للمقومات العديدة والمتنوعة التى تمتلكها عروس المشاتى، وليكون بمثابة إضافة هامة للخريطة السياحية وفرصة سانحة لإلقاء الضوء على المزايا العديدة لهذه المحافظة الواعدة زهرة الجنوب
والتى تعتبر نموذجًا فريدًا لعبقرية الإنسان والمكان، ولتستمر فى كونها الباب الملكى على إفريقيا، وجسر التواصل معها، فأسوان تمتلك مخزون هائل من الإبداع الإنسانى والموروث الثقافى والذى يعكس روح الإصالة وعراقة التاريخ، كما تم التأكيد على أن المعالم السياحية والمناطق الأثرية العديدة داخل أسوان تعتبر حلقة وصل وجسر من جسور التواصل بين الشعوب، فمعبد إدفو التاريخى تنبض على جدرانه روح الأجداد لما يضمه من إرث حضارى وثقافى متميز
ولذا فإن تنظيم هذه الفاعلية به يعتبر بمثابة دعوة مفتوحة للتواصل بين الماضى والحاضر، وبما يعكس إشراقة حضارتنا من قلب إدفو إلى العالم، وشملت الفعاليات إضاءة المعبد، وتقديم فيلم وثائقى
ثم عرض الصوت والضوء، بالإضافة إلى عرض فنى لفرقة توشكى للفنون التلقائية وسط إشادات واسعة من الحضور، الذين أعربوا عن فخرهم بإحياء هذا التراث وسط أجواء إحتفالية تعزز الإنتماء والفخر بالهوية المصرية.