"الأكثر تدميرًا".. اندلاع الحرائق مجددًا في شرق كوريا الجنوبية
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
اندلعت مجددًا اليوم، الحرائق في مدينة أنغونغ في جنوب شرق كوريا الجنوبية.
وأفاد مسؤول في إدارة الغابات في تصريح صحفي، أن السلطات في كوريا نشرت اليوم ثماني مروحيات لمكافحة حرائق اندلعت مجددًا في مدينة أنغونغ في الجنوب الشرقي، مشيرًا إلى أن هناك خططًا لنشر مزيد من المروحيات في المنطقة.حرائق كوريا الجنوبيةوارتفعت حصيلة ضحايا حرائق الغابات التي اندلعت نهاية الأسبوع الماضي في كوريا الجنوبية إلى 29 قتيلًا و40 جريحًا، عشرة منهم في حالة حرجة.
أخبار متعلقة أمريكا.. مقتل شخصين وإصابة 4 جراء إطلاق نار في واشنطنروسيا تستعد لهجوم عسكري جديد.. وزيلينسكي يتهم بوتين بالمماطلة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حرائق الغابات مستعرة في كوريا الجنوبية- رويترز
وتعد حرائق الغابات هذه، الأكثر حصدًا للأرواح وتدميرًا على الإطلاق في كوريا الجنوبية، بعد حرائق في أبريل عام 2000 أتت على 23913 هكتارًا من الأراضي على الساحل الشرقي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس سيول كوريا الجنوبية حرائق كوريا الجنوبية حرائق الغابات حرائق غابات كوريا الجنوبية ضحايا الحرائق کوریا الجنوبیة فی کوریا
إقرأ أيضاً:
محمد الشرقي: دراسة تاريخ الحضارات مفتاح لفهم التطور الإنساني
الفجيرة (وام)
أخبار ذات صلةأكّد سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، أهمية دراسة تاريخ الحضارات باعتبارها مفتاحاً لفهم التطور الإنساني وتعزيز الحوار بين الثقافات، مشيراً إلى أن تتبّع مسيرة الإنسان من الجذور الحجرية وصولًا إلى المدنية العالمية يُعدّ أساساً لبناء مستقبل قائم على التواصل والتسامح بين الشعوب.
جاء ذلك خلال حضور سموه، في قصر الرميلة بالفجيرة، محاضرة في مجلس محمد بن حمد الشرقي، بعنوان «تاريخ الحضارات: من الجذور الحجرية إلى المدنية العالمية»، قدمها الدكتور خزعل الماجدي، الأكاديمي والباحث في علوم وتاريخ الأديان والحضارات القديمة.
ونوّه سموه إلى اهتمام ومتابعة صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، بموضوعات التاريخ والهوية الحضارية، وحرص سموه الدائم على دعم المبادرات الثقافية والمعرفية التي تعزز من وعي المجتمع بإرثه الإنساني، وتكرّس مكانة الإمارات منبراً عالمياً للثقافة والفكر والحوار الحضاري.
تناولت الجلسة عدداً من المحاور الرئيسة، شملت تطور الحضارات عبر مسار التاريخ البشري حتى العصر الحديث، وقراءة تحليلية في أبرز الحضارات التي أسهمت في تشكيل الوعي الإنساني، إلى جانب مناقشة ملامح التحول الحضاري من القطبية الواحدة إلى التعدد القطبي، واستعراض المشهد الحضاري الراهن وآفاقه المستقبلية في ظل التحديات والمتغيرات العالمية.
من جانبه، قال الدكتور علي بن نايع الطنيجي، مدير مجلس محمد بن حمد الشرقي، إن تنظيم هذه الجلسة يأتي بدعم سمو ولي عهد الفجيرة، وفي إطار حرص المجلس على استضافة الفعاليات الفكرية التي تسهم في تعزيز الوعي ونشر المعرفة وترسيخ قيم الحوار الثقافي بين أفراد المجتمع.
حضر المحاضرة الدكتور أحمد حمدان الزيودي، مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة، وعبدالله ماجد آل علي المدير العام للأرشيف والمكتبة الوطنية، إلى جانب عدد من المسؤولين والمثقفين والشباب المهتمين بمجالات التاريخ والحضارة.