جديد وغير تقليدي.. طريقة عمل سندوتش رنجة سوري في العيد
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
سندوتش رنجة سوري من الأكلات الجديدة و المبتكرة التي يمكنك تطبيقها في المنزل وتقديمها لأفراد أسرتك على مائدة عيد الفطر المبارك.
قدمتت الشيف نونا، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الأجتماعي الفيسبوك، طريقة عمل سندوتش رنجة سوري، فيما يلي..
رنجة مخلية
1كابوتشي مقطع
6فلفل ألوان جوليان
كوب مايونيز
عيش سوري
نفرد العيش السوري ونضع معه المايونيز والفلفل الألوان والكابوتشي ثم نضع الرنجة ونلفه رول ثم نضعه على جريل ساخن على النار حتى يأخذ لون من الجانبين ويقدم وصحتين وهنا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المزيد
إقرأ أيضاً:
مرحة وغير مثالية.. استكشف أبرز ما ميّز إطلالات أيقونة الموضة ديان كيتون
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- بعد انتشار خبر وفاة الممثلة الأمريكية ديان كيتون في عطلة نهاية الأسبوع عن عمر 79 عامًا، أعيد تداول مقطع لها من عرض "رالف لورين" في عام 2022 على وسائل التواصل الاجتماعي.
عادةً ما تكون منصات عرض الأزياء جديّة، لكن بدت الحائزة على جائزة الأوسكار مستمتعة للغاية، تشرب النبيذ، وتضحك، وتحرك رأسها على نغمات الموسيقى، وتشجع العارضات أثناء مرورهن أمامها.
لم تجسد تلك اللحظة أسلوبها المعروف بالقطع الرسمية والمحايدة جنسيًا، ورغبة دور الأزياء في تواجدها على الصفوف الأمامية فحسب، لكنها تظهر أيضًا أن الموضة بالنسبة لها كانت ممتعة.
في عصر نادراً ما يخرج فيه المشاهير من دون مساعدة منسِّق أزياء، كان أسلوب كيتون فريدًا، فكانت إطلالاتها معبّرة وغير مثالية، وساحرة، وشخصية في الوقت ذاته.
عكست خزانة ملابسها أسلوبها الخاص، وامتلأت بالسترات ذات الياقات العالية والقبعات المستديرة.
وكتب المصمم الأمريكي رالف لورين عبر وسائل التواصل الاجتماعي: "كانت ديان دائمًا تمشي على إيقاعها الخاص في طريقة حياتها، وطريقة رؤيتها للعالم، وكيف جعلتنا جميعًا نشعر. كانت صادقة، وفريدة.. كانت دائمًا نفسها، لا يوجد مثيل لها".
سبق تصاعد نجومية كيتون في هوليوود اهتمام صناعة الموضة بتنظيم كل إطلالة للنجوم، وجاء حبّها للملابس قبل شهرتها.
واستذكرت النجمة افتتانها منذ الطفولة بالإكسسوارات والملابس المصممة خصيصًا على ماكينة خياطة والدتها في كتابها "Fashion First" الصادر عام 2024.
وبحلول سبعينيات القرن الماضي، عندما ظهرت في النسخات الأولى من أفلام "العرّاب"، كان أسلوبها الشخصي قد نضج بالكامل.
عادةً قد يكون من الظلم الحكم على أسلوب الممثل من خلال أزيائه، لكن كيتون صممت إطلالتها بنفسها لدورها الأشهر في فيلم "Annie Hall" عام 1977، بناءً على توجيه المخرج وودي ألن الذي استوحى الشخصية منها.
وعند استلامها جائزة الأوسكار عن هذا الدور، ارتدت الممثلة إطلالة عكست شخصيتها، تمثلت بسترة من علامة "أرماني" مزدوجة الصدر، مزينة بزهرة قرنفل وردية، مع تنورة مخططة فوق البنطال،.
أضفى ذلك لمسة من الحيوية على الملابس المحايدة جنسيًا في زمن تجرأ فيه القليل على كسر قواعد الملابس الرسمية على السجادة الحمراء.
مع مرور الوقت، تطور أسلوبها بوضوح، فقد كانت تحضر أسابيع الموضة وعروض الأزياء، وتدمج صيحات جديدة في خزانتها.
في أفلام لاحقة مثل "Something's Gotta Give"، أتقنت كيتون تقمص شخصيات مترفة بطريقة تزيّنها بالأوشحة الكشميرية، والقمصان الأنيقة، والبناطيل البيضاء، التي كانت حيانًا تعكس الطبقة الاجتماعية أكثر من النصوص نفسها.
ومع ذلك، بقي أمر واحد ثابتًا، وهو أنّها لم تأخذ نفسها على محمل الجد بالقدر نفسه الذي أخذت فيه الموضة على محمل الجد.
خصصت النجمة فصلاً كاملاً في كتابها لعثراتها في عالم الموضة، مثل البدلة ذات الذيل التي ارتدتها عام 2004، والتي جعلها مدرجة ضمن قوائم "الأسوأ لباسًا".
وقالت لمجلة "Women’s Wear Daily": "كلما عملنا على الكتاب، وجدنا الفكاهة في اختياراتي.. قد يكون هذا فصلي المفضل. إذا لم نستطع الضحك على أنفسنا، فما معنى الحياة؟".