تبادل زيارات التهاني بالعيد ركن أساسي من أركان الفرحة والبهجة
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
واحدة من أبرز العادات اليمنية في العيد والتي لم تتراجع ولم تخفت على مر السنين ورغم كل الظروف، هي الزيارات.
الزيارات وصلة الأرحام أمر حث عليه ديننا الإسلامي لكل المسلمين، الا ان تقلبات الحياة وظروفها وثورة الاتصالات وانتشار وسائل الاتصال الاجتماعي، كل ذلك جعل هذا السلوك يخفت في كثير من المجتمعات الإسلامية.
إذ اكتفى الكثيرون بتبادل التهاني عن طريق الاتصال التلفوني أو إرسال رسائل التهاني والتبريكات بكلمات منمقة مع مناظر طبيعية أو اثار أو معالم دينية.
الثورة / احمد السعيدي
في اليمن أيضا هناك تأثر بهذه العادة الدخيلة، الا انها لم تستطع ان تغلب على التواصل المباشر وتبادل الزيارات بين الأهل والأصدقاء، حيث تجد المنازل تستعد لقدوم الضيوف أكانوا من الأهل أو الجيران أو الأصدقاء بحلويات وعصائر العيد.
وتأخذ الزيارات مسار الأولويات، إذ يكون الأهل في المرتبة الأولى أي في اليوم الأول، ثم يكون في اليوم الثاني والثالث تبادل الزيارات مع الأهل والأصدقاء.
يقول عبده علي الوصابي: تحمل زيارات الأهل في العيد سواء عيد الفطر لو غيد الأضحى أهمية كبيرة في المجتمع الإسلامي، حيث تشكل جزءًا من التقاليد والعادات في هذه المناسبة السعيدة. فهي تعكس الود والإخاء والمحبة بين المسلمين وتعزز روح الألفة والتراحم. كما أن الزيارة والتهنئة بالعيد تعتبر عملًا تعبيريًا عن السعادة والفرحة، وتقوي الروابط الاجتماعية والعائلية. ولهذا السبب، يحرص الناس على زيارة وتهنئة بعضهم البعض في هذه المناسبة المباركة.
زيارة المرابطين
من الزيارات التي يتم القيام بها، في العيد زيارة المرابطين، سواء المرابطين في النقاط الأمنية ورجال المرور، أو زيارة المرابطين في جبهات القتال، وجبهات الحدود حيث لا يتركون مواقعهم حتى في الأعياد للقيام بمسؤولية حماية البلد والأمة من ضعاف النفوس ومل من تسول له نفسه المساس بأمن الوطن والمواطنين وممتلكاتهم.
الا ان من ليس بمقدوره زيارة الجبهات فانه يزور النقاط الأمنية داخل البلدة فيما يزور آخرون وخاصة من المسؤولين المرتبطين في جبهات العزة والكرامة
وهناك يتبادلون مع المجاهدين التهاني والتبريكات ويسلمونهم بعض الهدايا.
ويتحدث المجاهدون عن وقع هذه الزيارات في أنفسهم إذ أنها تبث فيهم الحيوية وتجعلهم يعيشون فرحة العيد الحقيقية مع الزائرين، كما ان هذه الزيارات تخفف عنهم الشعور بألآم الفراق عن عائلاتهم وأطفالهم وأمهاتهم.
زيارة المستشفيات
هناك أيضا سلوك أخلاقي يعمد اليه اليمنيون خلال أيام العيد، وهو زيارة المرضى في المستشفيات، وأحيانا يكون هناك أقارب للزائرين، الا ان ذلك ليس دائما فكثيرا ما تجد الزوار للمرضى من دون الأهل، ويتم توزيع الهدايا عليهم ورسم الابتسامة في شفاههم، وهو فعل فيه الكثير من الخير.
زيارة الإصلاحيات
خلال أيام العيد تنشط، زيارات بعض الناس لأقارب لهم في الإصلاحيات بما يخفف على النزلاء وطأة الفراق لأهلهم وأحبتهم.. ولأهمية هذا الأمر ومنطلقه الإنساني، راعت وزارة الداخلية وضع نظام يسهل الزيارات ولقاء النزلاء بذويهم.
وتشهد الإصلاحيات على مستوى الجمهورية خلال أيام العيد زيارات الكثير من الناس لأقاربهم فيما تعمل بعض المنظمات على مشاركة هؤلاء النزلاء فرحة العيد فتدعمهم ببعض المساعدات وتهديهم من حلويات العيد، لتصل بمشاعر الود والحب والتراحم إلى ذروتها في تلك اللحظات الإنسانية.
زيارة روضات الشهداء والمقابر
قد يكون أول مكان يبدأ فيه الكثيرون زياراتهم، زيارة روضات الشهداء والمقابر حيث تحتضن الشهداء والمتوفين من الأقارب والأصدقاء ليقرأوا على أرواحهم الفاتحة.
يؤكد صادق حرصه على زيارة قبر والدته المتوفية قبل ستة أعوام دائما، إلا أنه في الأعياد تكون هذه الزيارة مسألة حتمية ولازمة وأول شيء يعمله عقب صلاة العيد.
الاستثناء من هؤلاء
هناك استثناء غير حسن من الناس في العيد، في مسالة الزيارات حيث، تجد البعض يتسم بالفتور الشديد تجاه القيام بالزيارات ليس فقط للأصدقاء وإنما حتى للأرحام، ومثل هؤلاء يحرمون أنقسهم أجر وثواب هذا الفعل الذي يعزز من الفرح بالعيد لدى من يزورهم، بل إنه يشذ عن السلوك العام الذي ينزع إلى مثل هذا السلوك الحسن.
وكما انه لا يزور أحداً، فان لا أحد يزوره، الأمر الذي يتأثر به أيضا الأبناء فيتوارثون مثل هذا السلوك السيء، على عكس ذاك الذي يحرص على القيام بالزيارات ويصطحب معه أطفاله، فإنه بذلك يربي فيهم سلوك التواصل مع الآخرين وتجديد العلاقات بالناس وغسل أسباب الخلاف والبغضاء.
من أركان الفرحة
ولا شك أن التزاور في العيد يقوي الصلة، ويزيل الشحناء ويقطع التدابر.
وتمثل زيارات تبادل التهاني في العيد ركناً أساسياً من أركان الفرحة والبهجة، وتكتسب هذه الزيارات أهمية خاصة عندما تمتد لتشمل المحتاجين والفئات الأكثر حاجة للدعم المعنوي في المجتمع، فزيارة دور الأيتام والمسنين ومراكز رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة تمثل فرصة ثمينة لإدخال البهجة والسرور إلى قلوب هؤلاء الأشخاص الذين قد يشعرون بالوحدة في مثل هذه المناسبات.
وتتجلى أهمية هذه الزيارات في عدة جوانب منها: تعزيز الروابط الاجتماعية وتقوية النسيج المجتمعي، وإشعار الفئات المحتاجة بأنهم جزء أصيل من المجتمع، وخلق فرص للتواصل الإنساني المباشر، وتبادل المشاعر الإيجابية والدعم المعنوي.
العيد فرصة لبناء علاقات إيجابية مع الجميع، حيث أثبتت الدراسات العلمية أن التواصل المباشر بين الأفراد وبعضهم البعض يعمل على بناء علاقات قوية مع الآخرين، فضلاً عن اكتساب الإنسان الثقة بالنفس ومهارة التحدث بلباقة.
كما ان الزيارات العائلية ومقابلة الأهل ومشاركتهم الفكاهة والمرح، -حسب علماء- يحسن المزاج ويجعل الشخص أكثر قدرة على مواجهة الضغوط النفسية بمرونة وصبر.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
خطة امنية لمعالجة أي خروقات والجيش يرفض الصدام مع مكوّن أساسي ويدعو إلى الحوار والتفاهم
تكتسب الحركة الداخلية دلالات استثنائية نظراً إلى ما ستحمله الأسابيع الثلاثة الفاصلة عن نهاية آب الحالي من استحقاقات داخلية وخارجية، من شأنها رسم الخط البياني لتنفيذ قرار مجلس الوزراء المتخذ في 5 آب بخصوص حصرية السلاح في يد الدولة.
وفي هذا السياق، زار قائد الجيش العماد رودولف هيكل عين التينة، حيث التقى رئيس مجلس النواب الرئيس نبيه بري، وبحث معه الوضع الامني جنوبا وفي الداخل، كما ناقش الخطوط العريضة للخطة التي تعدها قيادة الجيش في ما خص تنفيذ قرارات الحكومة، اذ كشفت المعلومات التي اوردتها" الديار" تاكيد قائد الجيش على ان مسالة السلاح تحل بالتوافق بعيدا عن التشنج والشارع، وان الجيش ليس في وارد الصدام مع احد او تعريض السلم الاهلي للاهتزاز.
وتابعت المصادر بان التنسيق جار مع حزب الله، وان الاتصالات لم تنقطع بين حارة حريك واليرزة، مؤكدة ان الامور ايجابية، والوضع الامني مضبوط.
مصادر وزارية مواكبة، اكدت ان رئيس الجمهورية يتابع تفاصيل الخطة التطبيقية التي تعمل قيادة الجيش على وضعها، مشيرة الى انه تم التطرق الى هذا الملف خلال زيارة عون الى وزارة الدفاع للتعزية بشهداء الجيش، ولقائه كل من وزير الدفاع وقائد الجيش، الذي اكد ان العمل جار لمحاولة انجاز المهمة قبل نهاية الشهر الحالي، مؤكدا أن «الجميع في لبنان لا يريد الصدام».
اضافت" الديار":علم ان الاهتمام ينصب حاليا على منطقة جنوب الليطاني، لذلك، فان ملف سحب السلاح الفلسطيني سيبدأ من المخيمات الستة المتواجدة في تلك المنطقة، وهو ما ستنص عليه خطة اليرزة، حيث بوشرت الاتصالات مع الجانب الفلسطيني، الذي اوفد «مجموعة امنية» الى بيروت للتنسيق في هذا الخصوص، تحت اشراف السفير الفلسطيني الجديد، محمد الاسعد، الذي يصل بيروت مطلع الاسبوع القادم.
علما ان لقاء جمع عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون اللاجئين أحمد أبو هولي، ورئيس لجنة الحوار اللبناني – الفلسطيني السفير رامز دمشقية، في السراي، جرى خلاله البحث في أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات الفلسطينية في لبنان واليات تنفيذ ما ورد في البيان المشترك الصادر عن الرئيسين الفلسطيني واللبناني.
وكشفت المصادر، ان قيادة الجيش ستشترط لتنفيذ خطتها وجود غطاء سياسي جامع قبل أن تخطو أي خطوة، مشيرة الى انه قد لا يكون بمقدورها وضع الخطة المطلوبة لملف بهذا الحجم في غضون فترة زمنية قصيرة كتلك التي حددتها الحكومة، كما أن التنفيذ لا يمكن أن يقتصر على مهلة قصيرة كتلك التي ألزمت الحكومة نفسها بها، وسط المعلومات عن ان الموفد الاميركي توم براك سيحمل معه رفض اسرائيل، تنفيذ البنود المتعلقة بها في الورقة، أي الانسحاب ووقف العدوان، فهل سيفرض على لبنان الالتزام بمفرده؟
وكتبت" الاخبار": أنّ اجتماعات تُعقد على مستويات عليا لبحث سبل منع الحكومة من توريط المؤسسة العسكرية في مواجهة داخلية. وكشفت مصادر بارزة أنّ اللقاء الذي عُقد في عين التينة أمس بين الرئيس نبيه بري وقائد الجيش العماد رودولف هيكل، «كان إيجابياً، وأكّد قائد الجيش أثناء اللقاء رفضه الصدام مع مكوّن أساسي في البلد»، مشيراً إلى أنّ «الجيش سيطبّق ما تتّفق عليه السلطة السياسية»، وإلى أنّ «المشكلة ليست مع المؤسسة العسكرية بل مع السلطة، والأمر يحتاج إلى حوار وتفاهم». وقالت المصادر إنّ قائد الجيش أبلغ الرسالة نفسها إلى حزب الله، مؤكّداً أنّ «أي خطّة لا يمكن أن تُطبّق بالقوة».
ونقل زوّار المرجع قوله إنّ «المؤسسات العسكرية والأمنية في لبنان ملتزمة قرار الحكومة، وهي جهات منضبطة لناحية تنفيذ القرار السياسي»، وإنّ الجيش يدرس وضع خطّة أمنية وعسكرية لتنفيذ قرار الحكومة، لكنه قد يحتاج إلى وقت لاستكمالها، فيما تكمن المشكلة في مكان آخر.
وتشير المعلومات إلى أنّ «الجيش بدأ الإعداد لخطّة من أربع مراحل، لم يُكشف عن تفاصيلها سوى أنها تستهدف السلاح الصاروخي الثقيل». وأوضحت أوساط سياسية أنّ هذه الخطّة تتقاطع مع ما كان الأميركيون قد طرحوه سابقاً عن خطّة من 4 مراحل، تبدأ أولاً من المنطقة الواقعة بين الليطاني والأولي، بما فيها إقليم التفاح، ثم تمتدّ إلى البقاع، فالضاحية الجنوبية لاحقاً، وتُختتم في بيروت الكبرى.
من جهة أخرى، طلب قائد الجيش فتح تحقيق في أداء قوة الهندسة التي كانت تنفّذ مهمة في وادي زبقين، وأدّت إلى سقوط ستة شهداء من المؤسسة العسكرية.
وقد عبّر القائد عن استيائه من قلّة المسؤولية التي شابت عمل بعض ضباط القوة وأفرادها في معالجة هذه المهمة، مشيراً إلى أنّ الجيش سبق أن فكّك منشآت أكبر من دون أن تقع حوادث مماثلة. وطلب من العسكريين عدم توجيه اللوم إلى الآخرين قبل اكتمال التحقيقات الجارية داخل المؤسسة.
وتابعت" الاخبار":نقل زوّار مرجع عسكري عنه مخاوف من أن تؤدّي الضغوط إلى انقسام داخل المؤسسة العسكرية، وفي قوى الأمن الداخلي، وحتى داخل أجهزة أمنية معروفة بانضباطها الشديد، مشيراً إلى أنّ الوضع العام في البلاد يترك أثره على أداء جميع المؤسسات.
ووفق ما نقله زوّار المرجع، فإنّ فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي بات يتلقّى طلبات متزايدة من جهات أمنية خارجية تدعوه إلى اتّخاذ خطوات «لمواجهة حاملي الأسلحة غير الشرعية». وأشار الزوّار إلى أنّ داخل الفرع، الذي تجنّب على مدى العقدين الماضيين أي صدام مباشر مع المقاومة، مَن لا يمانع اليوم القيام بتحركات قد تفضي إلى تداعيات خطيرة.
وأضاف هؤلاء أنّ الفرع بات يتابع أيضاً ملفات مرتبطة بعمليات نقل الأموال إلى لبنان من قبل رعايا لبنانيين في أفريقيا والعراق ودول الخليج، وسبق أن أصدر تعميماً يطلب فيه جمع كل البيانات المتعلّقة بالأشخاص العاملين في مجال تحويل الأموال داخل البلاد وفي الخارج.
وبحسب المرجع العسكري، فقد أبلغت الجهات العسكرية والأمنية مسؤولين بارزين أنه لا يمكن التعامل مع ملف سلاح حزب الله كأنه مجرد عملية أمنية ضد مجموعة من الخارجين عن القانون، محذّرة من المبالغة في تحميل القوى العسكرية مسؤولية التنفيذ.
وأكّدت أنّ الجميع يدرك أنّ حزب الله لن يسلّم سلاحه طوعاً، وأنّ أي محاولة لإجبار الجيش على ذلك بالقوة لن تعني سوى أمر واحد: اندلاع حرب أهلية واسعة.
في المقابل، تستمر الجهود الامنية لضبط مسار المسيرات الاعتراضية الليلية، والمستمرة، بالتعاون مع الجهات الامنية في حزب الله، تلافيا لحدوث أي اشكالات او احتكاكات، او تعكير موسم السياحة، وسط المخاوف من دخول طرف ثالث على الخط لاحداث مشاكل، بهدف جر البلاد الى الفوضى وخلق فتنة لاهداف معروفة.
وفي هذا الاطار اوردت" الديار" انه تم وضع خطة امنية لمعالجة أي خروقات قد تحصل، كما تم تعزيز الاجراءات الامنية في كافة مناطق بيروت، وعزل المناطق الساخنة، كما تم تامين السراي الذي انتقل اليه رئيس الحكومة وعائلته، فضلا عن تنفيذ خطة امنية خاصة في محيط القصر الجمهوري، حيث يعمد لواء الحرس الجمهوري بالتعاون مع فرع المكافحة في مديرية المخابرات الى اقفال كافة الطرقات الفرعية المحيطة بالقصر الجمهوري بالعوائق الحديدية ليلا، خوفا من أي خرق
وكتبت" البناء": رغم مرور أسبوع حتى اليوم على قرار الحكومة نزع سلاح المقاومة وخمسة أيام على إعلان إقرار ورقة المبعوث الأميركي توماس براك، لم تقدم حكومة كيان الاحتلال على إعلان التزامها بهذه الورقة، ولا هي التزمت عملياً بما نصت عليه لجهة التقيّد بوقف الأعمال العدائية بالتزامن مع إعلان الحكومة اللبنانية قرارها بحصر السلاح بيد قواها الذاتية ونزع كل سلاح آخر، فتلقت الحكومة اللبنانية صفعة جديدة بعد تسعة شهور من الصفعات الأميركية والإسرائيلية في الانقلاب على التزامات اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 27 تشرين الثاني من العام الماضي، والانقلاب على الضمانات الأميركية التي تلقاها لبنان لجهة إلزام الاحتلال بتنفيذ موجباته في الاتفاق، وها هو الأميركي يزين للحكومة التورط في قرار يمزّق وحدة اللبنانيين بوهم أنه سوف يجعل وقف الاعتداءات الإسرائيلية وانسحاب الاحتلال أقرب، فلا يخرج عن حكومة الاحتلال إلا ما يهين الحكومة ويتسبّب لها بالإذلال بالإعلان عن أن قرار الحكومة بنزع سلاح المقاومة كان ثمرة تعاون بين الحكومة وحكومة الاحتلال، ومثلما بقي تجاهل الاحتلال لورقة براك وعدم تقيّده بما ورد فيها، دون تعليق رسمي من وزارة الخارجية ووزارة الدفاع ورئاسة الحكومة، بقي الكلام عن دور إسرائيلي في قرار نزع السلاح دون تعليق او نفي أو ردّ، لأن وزير الخارجية متخصّص فقط بالردّ على المواقف الإيرانية!
مواضيع ذات صلة ترزيان: الأرمن مكوّن أساسي في البلد وتم تخطينا وهذا الأمر "ما بيقطع" Lebanon 24 ترزيان: الأرمن مكوّن أساسي في البلد وتم تخطينا وهذا الأمر "ما بيقطع" 13/08/2025 05:56:39 13/08/2025 05:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24 برو: أداء الحكومة يجرّ البلاد إلى التصادم مع مكوّن أساسي Lebanon 24 برو: أداء الحكومة يجرّ البلاد إلى التصادم مع مكوّن أساسي
13/08/2025 05:56:39 13/08/2025 05:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24 الحوار مع" الحزب" يترنّح وإسرائيل ترفض بالنار مقترحات لبنان Lebanon 24 الحوار مع" الحزب" يترنّح وإسرائيل ترفض بالنار مقترحات لبنان
13/08/2025 05:56:39 13/08/2025 05:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24 مسعد: لا يمكن بناء دولة القانون والمؤسسات بوجود سلاح خارجها لكننا ندعو إلى الحوار والتفاهم ولا نريد فتنة ولا نريد اقتتالاً بل نريد دولة قوية تحضن الجميع وتحميهم Lebanon 24 مسعد: لا يمكن بناء دولة القانون والمؤسسات بوجود سلاح خارجها لكننا ندعو إلى الحوار والتفاهم ولا نريد فتنة ولا نريد اقتتالاً بل نريد دولة قوية تحضن الجميع وتحميهم
13/08/2025 05:56:39 13/08/2025 05:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
التمديد الاخير لليونيفيل: صلاحيات شبيهة بـ"الفصل السابع"
Lebanon 24 التمديد الاخير لليونيفيل: صلاحيات شبيهة بـ"الفصل السابع"
05:01 | 2025-08-13 13/08/2025 05:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لاريجاني في بيروت اليوم: تهدئة ام التفاف على قرار "حصرية السلاح"؟
Lebanon 24 لاريجاني في بيروت اليوم: تهدئة ام التفاف على قرار "حصرية السلاح"؟
05:08 | 2025-08-13 13/08/2025 05:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مجلس الوزراء اليوم بـ"نصاب شيعي"
Lebanon 24 مجلس الوزراء اليوم بـ"نصاب شيعي"
05:06 | 2025-08-13 13/08/2025 05:06:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رفض صرف شيكات بالدولار
Lebanon 24 رفض صرف شيكات بالدولار
00:57 | 2025-08-13 13/08/2025 12:57:43 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. حريق هائل داخل معمل في الشويفات
Lebanon 24 بالفيديو.. حريق هائل داخل معمل في الشويفات
23:56 | 2025-08-12 12/08/2025 11:56:38 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
موجة الحر مستمرة حتى السبت ولكن لا تفرحوا كثيراً.. استعدوا لموجة جديدة في هذا الموعد
Lebanon 24 موجة الحر مستمرة حتى السبت ولكن لا تفرحوا كثيراً.. استعدوا لموجة جديدة في هذا الموعد
07:40 | 2025-08-12 12/08/2025 07:40:24 Lebanon 24 Lebanon 24 فضيحة غذائيّة... إقفال محل لبيع الدجاج بالشمع الأحمر
Lebanon 24 فضيحة غذائيّة... إقفال محل لبيع الدجاج بالشمع الأحمر
15:27 | 2025-08-12 12/08/2025 03:27:25 Lebanon 24 Lebanon 24 اعتباراً من مساء اليوم.. تغييرات ملحوظة في الطقس وهذه التفاصيل
Lebanon 24 اعتباراً من مساء اليوم.. تغييرات ملحوظة في الطقس وهذه التفاصيل
10:44 | 2025-08-12 12/08/2025 10:44:27 Lebanon 24 Lebanon 24 إطلاق نار في مطار بيروت.. إليكم ما حصل
Lebanon 24 إطلاق نار في مطار بيروت.. إليكم ما حصل
23:33 | 2025-08-12 12/08/2025 11:33:11 Lebanon 24 Lebanon 24 معلومات توافرت لقوى الأمن عن شخص داخل "فان"... بعد توقيفه هذا ما تبيّن
Lebanon 24 معلومات توافرت لقوى الأمن عن شخص داخل "فان"... بعد توقيفه هذا ما تبيّن
14:37 | 2025-08-12 12/08/2025 02:37:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
05:01 | 2025-08-13 التمديد الاخير لليونيفيل: صلاحيات شبيهة بـ"الفصل السابع" 05:08 | 2025-08-13 لاريجاني في بيروت اليوم: تهدئة ام التفاف على قرار "حصرية السلاح"؟ 05:06 | 2025-08-13 مجلس الوزراء اليوم بـ"نصاب شيعي" 00:57 | 2025-08-13 رفض صرف شيكات بالدولار 23:56 | 2025-08-12 بالفيديو.. حريق هائل داخل معمل في الشويفات 23:51 | 2025-08-12 بالفيديو.. الحرارة تحرم اللبنانيين من الكهرباء فيديو بالفيديو.. الحرارة تحرم اللبنانيين من الكهرباء
Lebanon 24 بالفيديو.. الحرارة تحرم اللبنانيين من الكهرباء
23:51 | 2025-08-12 13/08/2025 05:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: من بائعة إلى زوجة أشهر رياضي.. من هي جورجينا رودريغز؟
Lebanon 24 بالفيديو: من بائعة إلى زوجة أشهر رياضي.. من هي جورجينا رودريغز؟
21:28 | 2025-08-12 13/08/2025 05:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24 لا يحمل جواز السفر السوري.. عبد المنعم عمايري يكشف سراً عنه لا يعرفه كثيرون (فيديو)
Lebanon 24 لا يحمل جواز السفر السوري.. عبد المنعم عمايري يكشف سراً عنه لا يعرفه كثيرون (فيديو)
09:22 | 2025-08-12 13/08/2025 05:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24