تقرير إسرائيلي يكشف عدد صواريخ الحوثيين الباليستية
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
كشفت تقديرات الجيش الإسرائيلي، الإثنين، أن الحوثيين لا يملكون الآن سوى بضع عشرات من الصواريخ الباليستية.
وأشار تقرير للقناة 12 الإسرائيلية إلى أن تقديرات الجيش تشير إلى تضرر العديد من منصات إطلاق الصواريخ التابعة للحوثيين بسبب الضربات الأميركية والإسرائيلية.
يذكر أنه منذ انتهاء وقف إطلاق النار في غزة، أطلقت جماعة الحوثي 11 صاروخا باليستيا على إسرائيل، 3 منها لم تصدر تحذيرات بشأنها.
ومنذ 15 مارس، تشن الولايات المتحدة ضربات جوية كثيفة ضد الحوثيين الذين قالوا إنهم ردّوا باستهداف حاملة طائرات أميركية في البحر الأحمر مرات عدة.
وفي ذاك اليوم، وجهت الولايات المتحدة ضربات جوية عدة قالت إنها أودت بحياة مسؤولين كبار في الحركة التي أعلنت من جهتها مقتل 53 شخصا جرّاء الغارات الأميركية.
يشار إلى أن الحوثيين يشنون منذ عدة أشهر هجمات على السفن الإسرائيلية والسفن المتجهة إلى إسرائيل في البحر الأحمر وعلى أراضيها ويقولون إن هذه الهجمات تأتي لدعم قطاع غزة.
وترد إسرائيل بشن هجمات على أهداف شملت الحديدة وصنعاء ومطارها.
وهدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قادة الحوثيين بأنهم سيلقون نفس مصير قادة من حماس وحزب الله الذين اغتالتهم إسرائيل.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات تقديرات الجيش الضربات الأميركية جماعة الحوثي إسرائيل الولايات المتحدة حاملة طائرات أميركية الولايات المتحدة الغارات الأميركية يسرائيل كاتس صواريخ الحوثيين إسرائيل الحوثيون الحوثيون وإيران الحوثيون في اليمن تقديرات الجيش الضربات الأميركية جماعة الحوثي إسرائيل الولايات المتحدة حاملة طائرات أميركية الولايات المتحدة الغارات الأميركية يسرائيل كاتس التمرد الحوثي
إقرأ أيضاً:
تقرير عالمي يكشف ما الذي يسيطر على مشاعر الأردنيين
صراحة نيوز- أظهر تقرير لمعهد جالوب العالمي سيطرة الحزن على مشاعر الأردنيين مقارنة بباقي شعوب العالم، وبنسبة انتشار تبلغ 43% بين البالغين.
وحسب التقرير جاء الأردن في المرتبة السابعة عالميا والأولى عربيا، في مشاعر السعادة لعام 2024
وقال التقرير إن مستويات الحزن مرتفعة في تشاد، وسيراليون، وليبيريا، وغينيا، وجمهورية الكونغو الديمقراطية — وجميعها دول خارجة من نزاعات أو لا تزال تعاني من عدم الاستقرار.
ولفت إلى أن الحزن في تشاد بلغ مستوى قياسيًا في عام 2024، مما يبرز حجم المعاناة العاطفية في واحدة من أكثر الدول هشاشة من الناحية المؤسسية والاجتماعية في العالم.
وجاء التقرير ضمن دراسة شاملة لقياسة مستويات الضيق في مختلف الدول.