كشف الفنان دياب أن العمل مع المخرج تامر محسن كان حلمًا يراوده دائمًا، وأنه كلما قابله كان يعبر له عن رغبته في التعاون معه.

دياب يكشف سبب نجاح مسلسل قلبي ومفتاحه.. فيديو


وتابع خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON:"كنت دائمًا أقول له: نفسي أشتغل معاك!".


وروى دياب مفارقة غريبة حدثت له قبل عرض مسلسل "قلبي ومفتاحه" عليه، قائلًا:"قبل أن يُعرض عليَّ المسلسل، تلقيت عروضًا لعدة أدوار، لكنني لم أكن مقتنعًا بها.

كنت أشعر أنها ليست مناسبة لي، خاصة أنني خرجت من أدوار أفضل منها، وكنت أنتظر فرصة أكثر تميزًا."


وأضاف:"في أحد الأيام، أثناء تناول الغداء مع زوجتي، سألتني: هتوافق على أي عمل من اللي معروض عليك؟، فأجبتها بالمصادفة: مش عارف، لكني منتظر تامر محسن يكلمني!، ووقتها لم أكن أعلم أي شيء عن المسلسل، فقط كنت أعرف أن تامر محسن يعمل على مشروع جديد هذا العام، ولم أكن أدري أنه سيرشحني لأحد الأدوار."

ومازحته لميس الحديدي قائلة:"هيطلع سرك باتع في شخصية أسعد!".

فأجاب دياب ضاحكًا:"والله حصل، ومكنتش أعرف! وقتها كان أمامي ثلاثة أدوار لشخصيات أقدرها وأحترمها إنسانيًا، لكنني لم أشعر بالحماس تجاهها، لأنني رأيت أنها لن تقدم لي جديدًا، إلى أن جاءت فرصة قلبي ومفتاحه، وكانت هي الاختيار الأمثل."

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دياب المخرج تامر محسن كلمة أخيرة لميس الحديدي المزيد تامر محسن

إقرأ أيضاً:

إذا أخشوشنت فراجع رجولتك

عادةً المرأة لا تولد قاسية، ولا تبدأ حياتها وهي تحمل سيفًا بدل الورد.

فإذا وجدتَ أن أنثاك قد إخشوشنت، فلا تُسارع إلى اتهامها في أنوثتها!

بل أنظر أولًا إلى المرآة، فربما لم تغب أنوثتها، بل غبت أنت.

فالرجل الحقيقي حين يدخل حياة المرأة، يأخذها وهي كاملة الأنوثة، ناعمة المشاعر، مُفعمة باللين والاحتواء.

فإن جاء يومًا يشتكي من فقدانها لهذه الصفات؟ فعليه أن ينظر أولًا إلى نفسه.

فالمرأة بطبيعتها لا تتخلى عن أنوثتها إلا حين تُجبر على ذلك.

نعم عزيزي الرجل!

فحين تغيب رجولة الرجل الحقيقية، وتغيب معها الحماية والأمان والدعم، تُضطر المرأة أن تخلع ثوب الرقة، وترتدي درع القوة، لتسد الفراغ الذي تركه أنت.

تأخذ قراراته، وتتحمل أعباءه، وتُدير شؤون الأبناء كما كان يجب أن يفعل هو.

فتعلو عندها صفات “الذكورة” لتعويض غيابه، فيبدو هو أقل، وتبدو هي أكثر، والنتيجة: إختلال في ميزان العلاقة.

فالرجل الحق لا يزاحم المرأة على أنوثتها، ولا يدفعها لسرقة أدواره… بل يمنحها المساحة لتكون كما خُلقت.

نصف رجل = نصف حياة

إلى كل إمرأة: إحذري منذ البداية.

فترة الخطوبة تكشف الكثير، لكن!

المشكلة أن بعض النساء يخلطن بين الإعجاب المفرط بشخصيتهن القيادية وبين مؤشرات الخطر.

إن وجدتِ الرجل يكرر على مسامعك “أنتي يُعتمد عليك” و”أثق بقدراتك على تحمل المسؤولية” ويمدح أنك “قوية” و”قيادية”، ثم يبدأ بإعطائك أدوارًا كبيرة قبل أن يكون زوجًا فعليًا!

فهذه ليست مديحًا بريئًا، بل أول جرس إنذار.

هذا الرجل يبحث عن من تُكمل نقصه، لا عن من يُكملها.

سيجلس في الظل بينما تتحملين الأعباء، وسيرى فيك الحل لمشاكله بدل أن يكون هو حلّك وسندك.

فالمرأة التي تُستهلك في أدوار الرجل تفقد أنوثتها مع الوقت.

الرجل الذي يترك مسؤولياته لغيره يفقد إحترامه في نظر زوجته.

فالعلاقة السوية لا تقوم على أن تتذكر المرأة دائمًا أن تكون أنثى، بل أن يذكّرها الرجل بحضوره وفعله أنها “أنثى”.

همسة
لا تلومن الزهرة إذا تحولت إلى شوك…
فاليد التي لم تسقها، هي التي جعلتها تدافع عن نفسها.
والمرأة التي تتخلى عن رقتها، غالبًا فعلت ذلك لتحمي قلبها من رجل لم يقم بدوره كما يجب أن يكون.

مقالات مشابهة

  • لماذا رفضت المجر إجماعا أوروبيا يدعم حق أوكرانيا في تقرير مصيرها؟
  • أين المحافظات من هذا القرار.. تامر أمين: يجب إراحة العمال من العمل الميداني في وقت الظهيرة
  • سفاراتنا في الخارج.. أدوار مطلوبة الآن
  • «بابا» الأكثر استماعًا.. عمرو دياب في مقدمة أنغامي وتامر حسني ثانيًا
  • عمرو دياب مع ابنتيه جانا وكنزي
  • شاهد.. القسام تعدم لصوص مساعدات في حي الشيخ رضوان
  • إذا أخشوشنت فراجع رجولتك
  • الصحة: 1350 تدخلًا قلبيًا دقيقًا ومعقدًا مجانًا بمستشفى الشيخ زايد التخصصي
  • الصحة: إجراء 1350 تدخل قلبي دقيق ومعقد «مجانًا» بالشيخ زايد التخصصي
  • ليلى عز العرب: نجاح أو فشل العمل مسؤولية المخرج| فيديو