ماليزيا: الجالية اليمنية تحتفي بعيد الفطر المبارك بفعالية مميزة في كوالالمبور
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
شمسان بوست / كوالالمبور:
نظّمت الجالية اليمنية في ماليزيا واتحاد الطلاب واتحاد اللاجئين، وبرعاية كريمة من سفارة الجمهورية اليمنية، فعالية احتفالية بمناسبة عيد الفطر المبارك في جامعة UNITEN.
شهدت الفعالية حضور المستشار الثقافي في سفارة بلادنا، إلى جانب عدد من أعضاء السلك الدبلوماسي، بالإضافة إلى حضورٍ غفير من أبناء الجالية اليمنية المقيمين في ماليزيا، الذين توافدوا للمشاركة في هذه المناسبة السعيدة وتعزيز أواصر الأخوة والتلاحم.
وتضمنت الفعالية تلاه برنامج احتفائي حافل بالفقرات المتنوعة، حيث قُدمت الرقصات الشعبية والتراثية التي عكست التنوع الثقافي اليمني، كما تم توزيع العيديات للأطفال، وتخصيص منطقة خاصة للألعاب لإضفاء أجواء من الفرح والبهجة على الصغار.
وفي كلمته هنأ رئيس الجالية المهندس مروان المبروك أبناء الجالية اليمنية بمناسبة عيد الفطر المبارك كما أكد على أهمية هذه اللقاءات التي تعزز روح الوحدة والانتماء، مشددًا على أن الجالية تمثل “وجه الوطن في المهجر”، وتعكس أصالة اليمن وعراقته من خلال التلاحم والمشاركة الفاعلة.
كما وجه الشكر والتقدير لكل من أسهم في إنجاح هذا الحدث، بما في ذلك السفارة اليمنية، واتحاد الطلاب، واتحاد اللاجئين ، ورجال الأعمال، والجهات الداعمة، تقديرًا لجهودهم في تنظيم هذا اللقاء العيدي الذي يعكس قيم العمل الجماعي وروح التضامن بين أبناء اليمن في المهجر.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: الجالیة الیمنیة
إقرأ أيضاً:
سلمى المبارك تلتقي أعضاء المكتب التنفيذي لمسار الوسط بولاية سنار برئاسة هجو
التقت عضو مجلس السيادة الانتقالي د. سلمى عبدالجبار المبارك بأعضاء المكتب التنفيذي لمسار الوسط بولاية سنار برئاسة هجو الإمام الجمالي، بقصر الضيافة بسنجة.وبحث اللقاء تداعيات الأوضاع الأمنية والإنسانية والخدمية والجهود المبذولة لتوفير الخدمات والاحتياجات الضرورية للمواطنين، والأضرار التي لحقت بمصالح المواطنين بالولاية، علاوة على دور التنظيمات المختلفة في دفع جهود الحكومة وإسنادها لتجاوز التحديات الماثلة.من جانبهم، عبر أعضاء المكتب التنفيذي لمسار الوسط عن تقديرهم لعضو مجلس السيادة لاتاحتها فرصة الاستماع إلى قضايا الولاية ومقابلة القطاعات المجتمعية والأهلية تقديراً لدورهم في معركة الكرامة واستقرار الولاية وضمان وحدة وتماسك مجتمعها، مشيرين إلى أن مسار الوسط يمثل أحد الأذرع والآليات المساعدة في حل جميع المشاكل التي خلفتها الحرب ونبذ الصراعات القبلية والجهوية ورتق النسيج الاجتماعي وتقوية عرى التعايش والسلم المجتمعي.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب