بعد عودتها لـ 42 مواطنا.. حالات رد الجنسية المصرية في القانون
تاريخ النشر: 4th, April 2025 GMT
نشرت الجريدة الرسمية في العدد 74، الصادر في 2 أبريل سنة 2025، قرار وزارة الداخلية رقم 394 لسنة 2025، بشأن رد الجنسية المصرية لـ 24 مواطنا.
وتضمن قانون الجنسية المصرية الجديد، عدة حالات لرد الجنسية المصرية حال سحبها عن احد المواطنين.
في هذا الصدد، نص القانون على أنه يجوز بقرار من وزير الداخلية رد الجنسية المصرية إلى من سحبت منه أو أسقطت عنه بعد مضى خمس سنوات من تاريخ السحب أو الإسقاط، ويجوز الرد قبل ذلك بقرار من رئيس الجمهورية.
كما يجوز بقرار من وزير الداخلية ردها إلى من فقدها باكتسابه جنسية أجنبية بعد الإذن له في ذلك.
وفي جميع الأحوال لوزير الداخلية رد الجنسية المصرية إلى من سحبت منه وأسقطت عنه أو فقدها قبل العمل بأحكام هذا القانون، وذلك دون التقيد بالمدة المشار اليها في الفقرة الأولى من هذه المادة. يعطى وزير الداخلية كل ذى شأن شهادة بالجنسية المصرية مقابل أداء رسم لا يجاوز خمسة جنيهات وذلك بعد التحقق من ثبوت الجنسية، ويصدر بتحديد الرسم قرار من وزير الداخلية.
يصدر بتشكيل الوحدة، وتحديد اختصاصاتها الأخرى، ونظام عملها، وقواعد وإجراءات تقديم طلبات التجنس المشار إليها والبت فيها والبيانات والمستندات اللازم توافرها، قرار من رئيس مجلس الوزراء، على أن تضم فى عضويتها ممثلين عن وزارات الخارجية والداخلية والاستثمار والتعاون الدولى والجهات الأمنية المعنية، ويكون للوحدة أمانة فنية، يصدر بتشكيلها وتحديد مهامها وقواعد العمل بها قرار من رئيس الوحدة.
ويقدم طلب التجنس وفقًا للمادة ٤ مكررا من هذا القانون فى مقر الوحدة أو على موقعها الإلكترونى مستوفيًا البيانات والمستندات المطلوبة، وذلك بعد أداء رسم قيمته عشرة آلاف دولار أمريكى أو ما يعادله بالجنيه المصرى، يسدد بموجب تحويل بنكى من الخارج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجريدة الرسمية وزارة الداخلية قانون الجنسية المصرية الجديد الجنسية المصرية رد الجنسية وزير الداخلية قانون الجنسية المصرية المزيد قرار من وزیر الداخلیة رد الجنسیة المصریة بقرار من
إقرأ أيضاً:
استشهاد 30 مواطناً فلسطينيا واصابة العشرات في مجزرة جديدة للعدو في مواصي رفح
الثورة نت/وكالات استشهد 30 مواطنا فلسطينيا وأصيب 150 على الأقل، اليوم الأحد، برصاص قوات العدو الصهيوني في مواصي رفح جنوب قطاع غزة. وأفادت مصادر فلسطينية، بأن قوات العدو الصهيوني أطلقت الرصاص الحي بشكل مباشر من آلياتها وطائرات “كواد كابتر” المسيرة، صوب المواطنين أثناء توجههم لاستلام مساعدات إنسانية من نقطة توزيع مواصي رفح جنوب القطاع، محولة مراكز توزيع المساعدات إلى مصائد للقتل الجماعي، ما أدى لاستشهاد 30 مواطنا على الأقل وإصابة 150 آخرين. وأشار إلى ارتفاع عدد الشهداء في مواقع المساعدات إلى 39 شهيداً وأكثر من 220 جريحاً في أقل من أسبوع. وشنت طائرات العدو الحربية، غارة على المناطق الشرقية لمدينة خان يونس. وذكرت المصادر ، أن طيران العدو شنّ غارة على شمال غرب خان يونس. وأفادت مصادر طبية، باستشهاد الطبيب حمدي النجار، زوج الطبيبة آلاء النجار، متأثراً بإصابته في قصف العدو الذي استهدف منزلهم جنوب خان يونس، ملتحقا بأبنائه الـ9. فيما قصفت مدفعية العدو، محيط جبل الصوراني شرق حي التفاح شرقي مدينة غزة. وأصيب ثلاثة مواطنين، مساء السبت، جراء قصف مسيرة منزلًا في بلدة جباليا شمالي القطاع. وقصف طيران العدو، مساء السبت، بيتاً لعائلة “رحيم” غرب حي الزيتون بغزة. وأفادت مصادر محلية باستشهاد الطبيبة آية مدحت المدهون، مع زوجها وجنينها، بقصف العدو أثناء تقديمها الرعاية الطبية للنازحين في قطاع غزة.