خلال ورشة أقيمت في غرفة القصيم..”اللغة والنقل” من أسباب منع الاستيراد
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
المناطق_القصيم
تصدرت “اللغة” وشهرتها الدولية، ووسيلة النقل ومواءمتها مع طبيعة المنتج، أسباب منع الاستيراد والتصدير، خلال الورشة التعريفية التي أقامتها “غرفة القصيم” للحديث عن اشتراطات ومتطلبات الاستيراد والفسح وأسباب المنع والرفض الشائعة للمنتجات.
وتناولت الورشة التي أقيمت بمقر الغرفة بمدينة بريدة، مساء أمس، واستهدفت المستوردين ومكاتب التخليص؛ اشتراطات الفسح للمنتجات الخاضعة لرقابة الهيئة العامة للغذاء والدواء، ومعرفة التحديات التي تواجه العملاء، وأهم التحديثات التنظيمية التي يعيشها قطاع الاستيراد والتصدير، بالإضافة إلى أسباب المنع والرفض في الاستيراد للمنتجات المخالفة للوائح والمواصفات الفنية واشتراطات الهيئة العامة للغذاء والدواء.
وجاء من أبرز المخالفات التي تمنع عملية الاستيراد، أن تكون المنتجات مسجلة بلغة غير مفهومة أو غير متداولة ومحكية، كذلك النقل والتخزين في ظرف لا يتناسب مع نوعية المنتجات الواردة، ومخالفة النقل بحاوية غير مبردة أو حاويات لا تحتوي على درجات الحرارة، بالإضافة إلى عدم تسجيل المنتج الوارد في أنظمة الهيئة أو عدم وجود رخصة للمنشأة وعدم وجود بطاقة تعريفية على المنتج، وعدم وجود بلد المنشأ على المنتج.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: غرفة القصيم
إقرأ أيضاً:
هزاع: الاستثمار في الشقق الفندقية والنقل السياحي أحد أولويات الحكومة
أكد حسام هزاع، عضو غرفة شركات السياحة، إحدى الغرف الخمس التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، أن الحكومة تضع أولوية قصوى للنهوض بالقطاع السياحي، باعتباره أحد القنوات الرئيسية التي تضخ عوائد أجنبية، وأحد أهم مصادر الدخل القومي لمصر.
وأشار عضو الغرف السياحية خلال تصريحات أدلى بها عبر إحدى القنوات الفضائية اليوم، إلى أن زيادة الغرف الفندقية هو أحد الأدوات الرئيسية لاستقبال عدد أزيد من الوافدين، وتعتبر هي العقبة الرئيسية أمام شركات السياحة أثناء وضع البرامج السياحة للوافدين بالخارج والالتزام بعدد محدد للقدوم إلى مصر خلال المواسم الأربعة، لافتا إلى أن الدولة تقوم بجهود حثيثة لدعم قطاع السياحة وإنعاش السياحة الداخلية والخارجية.
وأوضح هزاع أن الدولة تنفذ خططا ترويجية وتنظم مبادرات لمساعدة المستثمرين وقطاع رجال الأعمال للاستثمار في الشقق الفندقية والنقل السياحي، إضافة إلى الاهتمام بسرعة الإجراءات للسائحين من خلال التأشيرة الإلكترونية بالمطارات، وهو ما يعمل على زيادة أعداد السائحين القادمين إلى مصر.
أبرز ما قامت به الدولة من خطط ترويجية لدعم القطاعتضمنت جهود الدولة الخاصة بالترويج للقطاع، المشاركة بجناح مصري في معرض السياحة العربي في دبي، والذي شمل تقديم عروض لكنوز الملك توت عنخ آمون، والتعاقد مع الوكلاء في الخارج، وعرض البرامج والمنتجات والترويج للمتحف المصري الكبير، في إطار الاهتمام بالسياحة الخليجية التي استقبلنا منها أكثر من مليون سائح خلال العام الماضي.
كما تم الترويج للسياحة الشاطئية، استعدادا لدخول فصل الصيف في كافة السواحل المصرية، خاصة للبحر الأحمر وجنوب سيناء والعلمين، إضافة إلى افتتاح مطار العلمين الذي سيستقبل خلال الفترة القادمة جنسيات مختلفة، وكلها عوامل تؤدي إلى زيادة أعداد السائحين في الساحل الشمالي.
اقرأ أيضاًأزمة انتخابات الغرف السياحية القادمة بين عوار القانون ونصوص اللائحة
فتح باب اعتراضات المرشحين في انتخابات «الغرف السياحية».. الجمعة
7 مايو.. «السلع والعاديات السياحية» تناقش الميزانية العمومية للعام الجديد