طرب وباذنجان مخلل.. كواليس استقبال الرئيس الفرنسي في مطعم بخان الخليلي
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
كشف جوده الحملاوي مدير الشركة المنظمة لاستقبال الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون والوفد المرافق له بمطعم خان الخليلي، تفاصيل مائدة الطعام التي تناولها الزعيمان قائلاً :" قدمنا سلطات مصرية ومقبلات مثل بابا غنوزج والطحينة المصرية والسلطات المصرية والباذنجان المخلل والفلفل المخلل".
. تفاصيل
وأضاف ، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON،" أيضاً قدمنا مشويات مثل الشيش طاوق والطرب والكباب ".
ولفت إلى أنه إندهش من إعجاب الرئيس الفرنسي بالمأكولات المصرية : كنت مندهش أكل كل الاكلات المصرية وكنت مندهش ذاق كل الاصناف والرئيس عبد الفتاح السيسي من كرمه كان حريص يعزم عليه ويدوقه من كل الاصناف ".
ومازحت الحديدي الحملاوي قائلة : عاوز تقلي أن الرئيس الفرنسي ماكرون الي بياكل كرواسون أكل طرب ومخلل ؟ ليجيب قائلاً : " ذاق كل الاصناف وكان معجب بكل الذي ذاقه ".
أضاف مازحاً : " من شدة إعجابه لولا الوفد الفرنسي الي كان معاه أعتقد كان ممكن يطلب “ تيك أواي ”.
وعن أكثر ما عجبه في الطعام المصري علق : " عجبه المشويات وبابا غنوج وكان لدينا المتخصصين في المطعم شرح المكونات سريعاً للمترجمين للرئيس الفرنسي ثم جرى تقديم الشاي في البرادات النحاس " الكوبايات الصغيرة " بالنعناع وكانت قعدة مصرية صرفة ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي ماكرون اخبار التوك شو خان الخليلي المزيد
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفرنسي يشدد على ضرورة حل القضية النووية الإيرانية عبر المفاوضات السلمية
البلاد – باريس
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن إيران واصلت تخصيب اليورانيوم بمستويات تقربها من القدرة على تصنيع قنبلة نووية، معربًا عن قلقه الشديد إزاء هذا التطور. وأوضح ماكرون أن فرنسا ليست طرفًا في الضربات العسكرية الأخيرة التي استهدفت إيران، مؤكداً أن بلاده تلتزم نهج الحلول الدبلوماسية.
وأشار ماكرون في كلمة له اليوم إلى أن إيران خرجت عن جميع التزاماتها الدولية، كما تطور صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية، ما يشكل تهديدًا خطيرًا على الأمن الإقليمي والدولي. ودعا في كلمته جميع الأطراف المعنية إلى وقف التصعيد والعمل على تهدئة الأوضاع.
وشدد الرئيس الفرنسي على ضرورة حل القضية النووية الإيرانية عبر المفاوضات والوسائل السلمية، محذرًا من أن التصعيد العسكري قد يؤدي إلى نتائج كارثية، داعياً المجتمع الدولي إلى التضامن في مواجهة هذا التحدي الخطير.