المناطق_واس

أعلن المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، ولادة خمسة غزلان من نوع الريم المهددة بالانقراض في واحة بريدة العالمية، وذلك ضمن برامج الإكثار وإعادة التوطين التي ينفذها المركز.

ويُعد هذا الحدث البيئي مؤشرًا على فاعلية الجهود الوطنية في إعادة توطين الكائنات الفطرية، واستعادة التوازن البيئي في المملكة، وتعزيز استدامة مواردها الطبيعية.

أخبار قد تهمك “الحياة الفطرية” تطلق 16 كائنًا فطريًا في محميتي الحجر ووادي نخلة 13 مارس 2025 - 3:52 مساءً “الحياة الفطرية” يطلق 10 ظباء ريم في متنزه ثادق الوطني ضمن جهود الاستدامة البيئية 27 فبراير 2025 - 1:43 مساءً

وتعكس هذه الولادات الناجحة نتائج الجهود التكاملية في تنفيذ برامج الإكثار وإعادة التوطين، والتي تُعد ركيزة أساسية في إستراتيجية المركز للمحافظة على الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض.

كما يمثل هذا الإنجاز العمل المنهجي المستند إلى معايير علمية دقيقة؛ تهدف إلى تعزيز استدامة التنوع الأحيائي في المملكة.

يُذكر أن المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية يواصل تنفيذ خططه الإستراتيجية في مجال الإكثار وإعادة التوطين؛ بهدف المحافظة على الكائنات الفطرية وإثراء التنوع الأحيائي في المملكة، من خلال تعزيز الموائل الطبيعية، وتوسيع نطاق البيئات الملائمة، بما يسهم في استعادة النظم البيئية وتحقيق الاستدامة البيئية، انسجامًا مع مبادرة السعودية الخضراء، والإستراتيجية الوطنية للبيئة، ورؤية المملكة 2030.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الحياة الفطرية غزلان ريم واحة بريدة العالمية الحیاة الفطریة

إقرأ أيضاً:

“الصحة العالمية”.. اللقاحات خط الدفاع الأول صحياً وتجارياً ضد إنفلونزا الطيور

قالت رئيسة المنظمة العالمية لصحة الحيوان إيمانويل سوبيران إن تطعيم الحيوانات على نطاق أوسع يمكن أن يساعد في منع انتشار الأمراض القاتلة وحماية الصحة العامة والحفاظ على تدفق التجارة العالمية، وذلك في وقت تسبب فيه مرض إنفلونزا الطيور في تعطيل صادرات الدواجن البرازيلية.

وأكدت البرازيل، وهي أكبر مصدر للدواجن في العالم، تسجيل أول تفش على الإطلاق لمرض إنفلونزا الطيور شديد العدوى بين الطيور المنزلية الأسبوع الماضي، وهو أمر دفع العديد من الدول إلى فرض حظر على الصادرات.
وفي الوقت الذي تعتمد فيه معظم الدول على سياسات الإعدام وقيود الحركة، أوضحت المنظمة أن التطعيم يمكن أن يساعد في الحد من تفشي الأمراض مع الحفاظ على التجارة.

 

وقالت سوبيران قبل بدء اجتماع الجمعية العامة للمنظمة يوم الأحد “التطعيم أداة وهو أداة جيدة للغاية في حالة توفره، لكن الأمر متروك لكل دولة أو منطقة أو مجموعة من الدول لتحديد الحالة التي سيكون استخدامه فيها مفيدا أم لا”.
وأشارت المنظمة، ومقرها باريس، في تقرير لها، اليوم الجمعة، إلى نفوق أكثر من 633 مليون طائر، بسبب إنفلونزا الطيور خلال العقدين المنصرمين.
كما انتشرت إنفلونزا الطيور إلى الثدييات، بما في ذلك الأبقار الحلوب في الولايات المتحدة، وأصاب مئات الأشخاص، مما أثار مخاوف من احتمال تسببه في جائحة جديدة.

مقالات مشابهة

  • “أحرار فتح” في لبنان: لن نسلّم السلاح.. وقرارنا الوطني لن يُختطف
  • ضربات جوية أمريكية تستهدف “القاعدة” في اليمن
  • “كيرنو إنتربرايسز” تطور مصنعا جديدا في واحة دبي للسيليكون
  • “الأوقاف” تحتفي بوداع حجاج المملكة إلى الديار المقدسة
  • “الصحة العالمية”.. اللقاحات خط الدفاع الأول صحياً وتجارياً ضد إنفلونزا الطيور
  • “بيور هيلث” تقدم 50 مليون درهم لحملة “وقف الحياة”
  • “الصحة العالمية”: 94% من جميع مستشفيات قطاع غزة تم تدميرها أو تضررت
  • «الوطني للتخطيط» ينظّم ملتقى التكامل الإحصائي.. آل خليفة: تعزيز العدالة الاجتماعية والاستدامة البيئية ورفاه المجتمع
  • “الأغذية العالمي”: دخول مساعدات محدودة إلى غزة لا يكفي للبقاء على قيد الحياة
  • “وقف الحياة” تدشن باكورة مشاريعها بمركز مجتمعي شامل في أبوظبي