صدى البلد:
2025-07-12@14:57:42 GMT

بسعر معقول.. هاتف جديد من ريلمي يقلب الموازين

تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT

أطلقت شركة Realme مؤخرًا هاتف Narzo 80x إلى جانب هاتف Narzo 80 Pro الذي يعد من الهواتف التي تناسب أصحاب الميزانية المحدودة.

وياتي الهاتف ببطارية ضخمة، ومعالج MediaTek و إليك أهم مميزاته الآخرى.

مواصفات Realme Narzo 80x

في الواجهة الأمامية، يتميز هاتف Narzo 80x بشاشة عالية الوضوح بالكامل (Full HD+) مقاس 6.

72 بوصة، مع معدل تحديث 120 هرتز، و680 شمعة سطوع قصوى.

 زودت Realme الهاتف أيضا بمعالج MediaTek Dimensity 6400، مع ذاكرة وصول عشوائي (RAM) من نوع LPDDR4x بسعة 8 جيجابايت أو 12 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية UFS 2.2 بسعة 128 جيجابايت، وسعة تخزين قابلة للتوسيع تصل إلى 2 تيرابايت عبر منفذ بطاقة microSD.

كما يحتوي على بطارية كبيرة بسعة 6000 مللي أمبير/ساعة تدعم الشحن السريع السلكي بقوة 45 واط.



ميزات هاتف ريلمي نارزو 80x

يأتي نظام التشغيل Android 15 مع تحديث Realme UI 6.0 مثبتًا مسبقًا، مما يمنحك أحدث تجربة برمجية فورًا.

ويتميز هاتف Realme Narzo 80x بمستشعر OmniVision OV50D بدقة 50 ميجابكسل ومستشعر بورتريه بدقة 2 ميجابكسل في الخلف، بينما تأتي الكاميرا الأمامية بدقة 16 ميجابكسل. ويأتي الهاتف أيضا بالعديد من الميزات أبرزها مقاومة الماء والغبار وماسح بصمات الأصابع مثبت على الجانب، و تقنية بلوتوث 5.3.
يبدأ سعر هاتف Realme Narzo 80x من 13,999 روبية هندية لنسخة 6 جيجابايت + 128 جيجابايت، بينما يبدأ سعر نسخة 8 جيجابايت + 128 جيجابايت من 14,999 روبية هندية. 

يتوفر الهاتف باللون الذهبي والأزرق ويمكنك شراء هذا الهاتف الذكي من الموقع الرسمي لشركة سامسونج ويبدأ عرض الحجز المبكر لهاتف Narzo 80x مساءً، ويبدأ العرض لفترة محدودة في 11 أبريل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هاتف Narzo 80x شركة Realme معالج MediaTek المزيد هاتف Narzo

إقرأ أيضاً:

الصحافة الغربية تسخر من ترامب.. السفن تغرق من جديد واليمن يقلب الطاولة في البحر الأحمر

يمانيون | تقرير
من قلب صنعاء المحاصرة، ومن على شواطئ البحر الأحمر، تخوض القوات المسلحة اليمنية واحدة من أجرأ المعارك البحرية في العصر الحديث، ليس فقط على مستوى الاشتباك العسكري، بل في فرض معادلة سياسية وأخلاقية واقتصادية يتردد صداها من سواحل اليمن إلى أرصفة اليونان ودهاليز البنتاغون.

أصبح البحر الأحمر – بتوقيع العمليات اليمنية – مجالاً حيوياً لحرب عالمية غير معلنة، تترنح فيها مصالح العدو الصهيوني، وتنكشف فيها هشاشة الردع الأمريكي، بينما تتحول الشعوب الحرة إلى أطراف مؤثرة في معادلة الحرب، كما حدث مؤخراً في اليونان.

لم تعد المسألة تتعلق بتهديد محلي، بل بصعود قوة إقليمية جديدة، تتقن استخدام الجغرافيا، وتفرض معادلتها السيادية بوسائل مبتكرة ومدروسة.

الموقف الأوروبي.. نقابات اليونان تعلن العصيان ضد دعم الصهاينة
في تطور يعكس تأثير العمليات اليمنية على الوعي الشعبي الأوروبي، أعلنت خمس نقابات رئيسية في هيئة ميناء “برايوس” – أحد أكبر موانئ أوروبا – رفضها الصريح لتسهيل مرور أي شحنات عسكرية موجهة للعدو الصهيوني.

البيان الذي صدر عن النقابات، لم يكن موقفاً عاطفياً أو عارضاً، بل تعبيراً عن وعي يتشكل بفعل الحقائق الدامية في غزة، والرد الاستراتيجي اليمني عليها.

ونقلت صحيفة “أفزين” اليونانية عن قادة نقابيين قولهم إنهم يرفضون أن يكونوا شركاء في نقل أدوات القتل الصهيونية، وأنهم سيتخذون خطوات تصعيدية تشمل الإضرابات والوقفات الاحتجاجية.

وهذا التحرك غير المسبوق في ميناء بحري أوروبي يكشف عن تصدع في جدار الدعم غير المشروط للكيان، ويعني – ضمنياً – أن العمليات اليمنية نجحت في فرض عزلة ملاحية على العدو حتى خارج مناطق الاشتباك.

تقرير “أسبايتس”: السفن المرتبطة بالكيان في دائرة الخطر
المواقف النقابية لم تأتِ من فراغ. شركة “أسبايتس” الأوروبية لتقييم المخاطر أصدرت تقريراً مقلقاً يفيد بأن السفن التي تتعامل مع الكيان الصهيوني أصبحت في حالة “خطر دائم” عند مرورها بالبحر الأحمر، وأوصت بضرورة تعديل مسارات الملاحة أو تأجيل الشحنات التجارية حتى إشعار آخر.

تقرير الشركة صنف الوضع الملاحي في المنطقة المحيطة باليمن على أنه وصل إلى “مستوى الإنذار الأحمر”، محذراً من أن التورط في عمليات لوجستية مع الكيان يجعل السفن “أهدافاً مشروعة” في نظر القوات اليمنية، وهو توصيف يعكس أن خطاب صنعاء قد تجاوز حدود الخطاب السياسي، ليُعامل باعتباره مرجعية عملياتية حتى داخل شركات الأمن البحري الدولية.

“الإندبندنت” البريطانية: ترمب يعلن الانتصار بينما الناقلات تغرق
من جهة أخرى، سخر تقرير لصحيفة “الإندبندنت” البريطانية من تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الذي أعلن في وقت سابق أن “اليمن استسلم”، وأن الاتفاق الأخير لوقف إطلاق النار يُعد نصراً أمريكياً.

لكن الصحيفة شككت بشدة في هذه المزاعم، وقالت: “إذا كان ذلك انتصاراً، فماذا تُسمى عودة السفن إلى الغرق؟”.

التقرير ربط بين الانتصارات الإعلامية المزعومة لترمب، والواقع العسكري الذي ترسمه العمليات اليمنية في البحر، مؤكداً أن الوقائع لا تدعم أياً من المزاعم الأمريكية بشأن تراجع اليمن أو انصياعه للضغوط.

“Anti-War”: أمريكا رفعت الراية البيضاء في البحر الأحمر
أما موقع “Anti-War” الأمريكي، المعروف بمواقفه المناهضة للتدخلات العسكرية، فقد وصف الموقف الأمريكي تجاه العمليات اليمنية بـ”الاستسلام الصامت”.

وأكد الموقع أن الولايات المتحدة لم تعد قادرة على وقف الهجمات اليمنية أو حتى تخفيف وتيرتها، وأن كل الغارات التي شنتها ضد اليمن لم تنجح في منع إسقاط طائراتها أو استهداف سفنها.

ويضيف الموقع أن الاتفاق الذي تم تسويقه كـ”وقف لإطلاق النار”، ما هو إلا محاولة لتجميل الواقع المُحرج، مشدداً على أن اليمن لا يزال في الميدان، بل ويُصعّد من عملياته بشكل منهجي ومدروس.

“Stars and Stripes”: حملة أمريكا على اليمن استعراض بلا نتيجة
من جهته، نشر موقع “Stars and Stripes” العسكري الأمريكي تقريراً تحليلياً أكد فيه أن الهجوم الأمريكي على اليمن في مارس الماضي لم يكن إلا “عرضاً نارياً لاستعادة الهيبة”، ولم يؤدِّ إلى أي مكسب استراتيجي ملموس.

التقرير أوضح أن القوات اليمنية لم تُصب بالضعف أو الانكسار، بل واصلت تنفيذ عمليات نوعية ضد السفن التجارية والعسكرية المرتبطة بالعدو، ما يعني أن القوة النارية الأمريكية فقدت تأثيرها الرادع.

“يديعوت أحرونوت”: اليمن مصمم على الاستمرار ولا يتأثر بالقصف الأمريكي
أما داخل الكيان الصهيوني، فتعيش الجبهة الداخلية حالة قلق متفاقمة، عبرت عنها صحيفة “يديعوت أحرونوت”، التي حذرت من أن التصعيد اليمني لن يتوقف، وأن استهداف المصالح الصهيونية في البحر سيستمر طالما استمر العدوان على غزة.

التقرير أقر بأن الضربات الأمريكية لم تؤثر في الإرادة اليمنية ولا في قدراتها، بل زادت من وتيرة الردع وتصعيد الهجمات.

وأضافت الصحيفة أن التطور اليمني لم يعد مجرد ظاهرة “دعائية” كما كانت تصفه بعض الجهات العسكرية في بداية الحرب، بل بات واقعاً استراتيجياً يهدد أمن التجارة والملاحة الدولية المرتبطة بـ”إسرائيل”، ويعيد تشكيل توازنات الصراع في المنطقة.

 اليمن يكتب معادلة الردع الجديدة في البحر الأحمر
لقد أسقط اليمن في معركة البحر الأحمر واحدة من أبرز الروايات الدعائية التي حاولت واشنطن تسويقها في الداخل والخارج.. فبينما كان ترمب يُعلن من منابره السياسية أن صنعاء قد رضخت للضغوط الأمريكية، كانت الوقائع القادمة من البحر الأحمر تُظهر عكس ذلك تماماً.

وفي المقابل، لم تبقِ المواقف الغربية بدا واضحاً أن الوعي الأوروبي والأمريكي قد بدأ يُدرك فداحة التورط في دعم العدو الصهيوني، ليس فقط أخلاقياً، بل أيضاً من زاوية الكلفة الاستراتيجية والتجارية.

وقد بات البحر الأحمر يشكل كابوساً حقيقياً لكل من يحاول كسر الحظر اليمني المفروض على السفن المرتبطة بالكيان.

وإن ما تفعله القوات المسلحة اليمنية اليوم يتجاوز منطق الرد العسكري إلى إعادة صياغة مفهوم الردع في زمن الهيمنة الغربية، وتثبيت معادلة تقول إن من يشارك في العدوان على غزة – مباشرة أو عبر الدعم اللوجستي – سيتحمل تبعات ميدانية واقتصادية وسياسية باهضة.

مقالات مشابهة

  • بسعر ناري وإمكانيات جبارة.. اكتشف مميزات هاتف Samsung Galaxy A56 5G
  • مواصفات Galaxy Z Flip7.. هاتف ذكي بحجم الجيب وتقنيات متطورة
  • هواتف وساعات ذكية جديدة من «سامسونغ».. ما ميزاتها؟
  • الصحافة الغربية تسخر من ترامب.. السفن تغرق من جديد واليمن يقلب الطاولة في البحر الأحمر
  • سامسونغ تكشف عن 3 هواتف قابلة للطي.. وفولد 7″ يخطف الأنظار بنحافته
  • «بفعل فاعل أم قدر إلهي؟».. مفاجآت مثيرة تقلب الموازين في سبب وفاة جوتا
  • ببطارية عملاقة .. ريدمي تغزو الأسواق بهاتف Redmi 15C
  • هاتف إيكو نيو 10 الصيني.. هل يعيد تعريف معايير الفلاغشيب؟
  • اكتشاف يقلب الموازين.. الأرض تقع في قلب “فراغ كوني عملاق غامض”
  • سامسونج تكشف عن سلسلة هواتفها القابلة للطي