تبت يد الجنجويد.. لن يهزمنا قطع الكهرباء او الماء ولا الهواء نفسه !!
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
لن يهزمنا قطع الكهرباء او الماء ولا الهواء نفسه !!
قبل فترة كنا نحاذر سقوط القيادة والإشارة والمدرعات
قبل فترة كنا نخاف سقوط مدني وسنجة
قبل فترة كانت المليشيا على أبواب النيل الأبيض والقضارف ونهر النيل
اليوم بحمد الله سنار حرة ومدنى حرة والخرطوم زاتها حرة وقد زال الخطر عن النيل الأبيض والقضارف ونهر النيل ولا تزال الفاشر صامدة وبابنوسة ظافرة والأبيض منتصرة والمليشيا في وديان دارفور وكثبان كردفان تتحاشى ساعة الالتحام الكبير والأخير ولا تملك غير التهديد والإضرار بالمدنيين!!
لن يهزمنا قطع الكهرباء او الماء ولا الهواء نفسه
تبت يد الجنجويد -لن تهزمنا المليشيا وسوف ننتصر أو ننتصر بإذن الله ولا يوجد احتمال ثاني !!
بكري المدنى
.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بيورن أندريسن: من “أجمل فتى في العالم” إلى العزلة والإدمان
خاص
في سن الخامسة عشرة، خطف بيورن أندريسن أنظار العالم بدور “تادزيو” في فيلم الموت في فينيسيا، ليُلقّب بعدها بـ”أجمل فتى في العالم”. لكن خلف هذا الوجه الملائكي، كانت هناك قصة مأساوية رسمت مسارًا معقدًا من الشهرة والضغط النفسي والانهيار.
نشأ بيورن كطفل عادي في ستوكهولم، قبل أن يجد نفسه فجأة محاطًا بالأضواء، ما شكّل نقطة تحوّل كبرى في حياته. فبدلًا من أن تكون الشهرة نعمة، تحولت إلى عبء ثقيل، جرده من خصوصيته، وأخضعه لضغوط قاسية خلال تصوير الفيلم، بحسب ما ذكرته صحيفة ديلي ميل.
بعد عرض الفيلم، لمع نجم أندريسن في اليابان، حيث حظي بشعبية طاغية، ووصل تأثيره إلى فناني المانغا الذين استلهموا ملامحه في شخصياتهم، إلا أن هذا النجاح المثير كان سلاحًا ذا حدين، إذ دفعه لقب “أجمل فتى” إلى عزلة اجتماعية عميقة ومعاناة نفسية متواصلة.
المأساة لم تتوقف عند حدود الشهرة؛ إذ ترك فقدان نجله الرضيع عام 1987 أثرًا بالغًا في نفسه، ليغرق في دوامة من الاكتئاب والإدمان، ويبتعد تدريجيًا عن الحياة العامة.
وعلى مدار العقود التالية، اختفى أندريسن من دائرة الأضواء، يعيش في عزلة بشقة متدهورة، يعاني من الإدمان على التدخين والمشروبات الكحولية، ويكافح لبناء علاقات إنسانية طبيعية، محاطًا بذكريات شهرة لم يخترها، وحياة لم تكن كما تمنّاها.