هشام الحلبي يكشف العلاقة العسكرية بين مصر وفرنسا .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
كشف اللواء هشام الحلبي، المستشار بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، العلاقة العسكرية بين مصر وفرنسا.
وأضاف “الحلبي” خلال مداخلة هاتفية في برنامج “اليوم” المذاع على قناة “dmc” الفضائية، ان العلاقة العسكرية بين مصر وفرنسا قديمة جدا، ربما تكون من سبعينيات القرن الماضي ومن الممكن ان تكون قبل ذلك.
وتابع المستشار بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، أن هناك صفقات سلاح مستمرة بين مصر وفرنسا وتدريبات العسكرية المشتركة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرنسا مصر اللواء هشام الحلبي الأكاديمية العسكرية اليوم المزيد بین مصر وفرنسا
إقرأ أيضاً:
سقوط صاحب فيديو الابتزاز الانتخابي في سوهاج.. الأمن يكشف الحقيقة
تمكنت الأجهزة الأمنية بمحافظة سوهاج من كشف ملابسات مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهر خلاله أحد الأشخاص وهو يهدد عددًا من المرشحين، مدعيًا أنهم منحوا وعودًا بتقديم مبالغ مالية ومواد تموينية للناخبين مقابل الإدلاء بأصواتهم لهم خلال الانتخابات، ثم تراجعوا عن هذه الوعود، على حد زعمه.
ووفقًا للتحريات، فإن محتوى الفيديو أثار جدلًا واسعًا عبر منصات السوشيال ميديا، لما تضمنه من ادعاءات تمس نزاهة العملية الانتخابية، وتسيء إلى سير إجراءات التصويت داخل المحافظة.
وعلى الفور وجهت الأجهزة الأمنية المختصة بتكثيف جهودها للتأكد من صحة ما جاء في المقطع، وضبط المتهم القائم على نشره، وبالفحص، أمكن تحديد هوية الشخص الظاهر في الفيديو، وتبين أنه صاحب مخزن خردة، مقيم بدائرة مركز شرطة سوهاج.
وتمكنت القوات من ضبطه في وقت قصير، واقتياده إلى جهة الاختصاص لمواجهة الاتهامات المنسوبة إليه، وبمواجهته بما ورد في الفيديو، لم يقدم أي دلائل تثبت صحة ادعاءاته، واعترف بتصوير المقطع ونشره على مواقع التواصل دون التأكد من المعلومات التي يرددها.
وتأتي جهود مديرية أمن سوهاج بقيادة اللواء دكتور حسن عبدالعزيز، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، في إطار خطة وزارة الداخلية لمواجهة الشائعات ومحاولات التأثير السلبي على الرأي العام خلال فترة الانتخابات، والتصدي لأي محاولة لزعزعة الثقة في سلامة ونزاهة الإجراءات.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق المتهم، وتمت إحالة الواقعة للنيابة العامة التي باشرت التحقيق لكشف دوافعه والجهات التي قد تقف وراء نشر مثل هذه الادعاءات.