تنظر بعد قليل، محكمة جنح مستأنف حدائق القبة، طلب الاستئناف المقدم من دفاع "كروان مشاكل"، على حكم أول درجة الصادر فى حقه بالحبس 4 أشهر وغرامة 500 جنيه، بتهمة سب وقذف الإعلامية ريهام سعيد.

 

وهناك 3 سيناريوهات امام كروان مشاكل في الاستئناف المقدم منه على الحكم حيث يتمثل السيناريو الأول في قبول الاستئناف شكلا وفى الموضوع برفض الاستنئاف وتأييد الحكم، ويتمثل السيناريو الثانى في قبول الاستئناف شكلا وفى الموضوع بقبوله والقضاء اما بالبراءة أو تخفيف الحكم، السيناريو الثالث يتمثل في بمد أجل النطق بالحكم لجلسة قادمة.

 

وفى حالة أيدت محكمة جنح مستأنف حدائق القبة حكم محكمة أول درجة، أو أصدرت حكما بإدانة "مشاكل"، يتبقى درجة قضائية واحدة أمام المتهم، وهى التقدم بنقض على الحكم خلال 60 يوما من صدوره، والا يكون الحكم نهائى واجب النفاذ لا يجوز الطعن عليه، ويدون حكم سابق فى صحيفة الحالة الجنائية للمتهم.

 

كانت محكمة جنح حدائق القبة، قضت في وقت سابق بحبس المدعو أحمد علي الشهير بـ"كروان مشاكل" 4 أشهر وكفالة 500 جنيه، بتهمة سب وقذف الإعلامية ريهام سعيد.

 

وتقدمت ريهام سعيد ببلاغات وحررت محاضر تتهم فيها كروان مشاكل بسبها وقذفها بألفاظ وعبارات مسيئة يعاقب عليها القانون، مؤكدة أنها مستمرة في اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
 







مشاركة

المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: كروان مشاكل الإعلامية ريهام سعيد جنح مستأنف محكمة جنح حدائق القبة سب ريهام سعيد کروان مشاکل ریهام سعید

إقرأ أيضاً:

ماذا وراء قرار وكالة الطاقة الدولية بشأن إيران؟ وما السيناريو المتوقع؟

صب قرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعدم امتثال إيران لالتزاماتها النووية مزيدا من الزيت على نار التوتر المتصاعد في الشرق الأوسط، مما يثير تساؤلات بشأن السيناريوهات المتوقعة مع قرب عقد جولة مفاوضات نووية جديدة بين طهران وواشنطن.

ووصفت طهران قرار الوكالة الدولية بأنه سياسي وخطير ويؤدي لطريق مسدود، كما قررت تشغيل مركز جديد لتخصيب اليورانيوم ردا على القرار، الذي حظي بتأييد أوروبي.

استدعاء ذرائع

وفي هذا السياق، أعرب المفكر والكاتب الصحفي فهمي هويدي عن قناعته بأن ما يجري مع إيران صورة طبق الأصل مما جرى في فلسطين، إذ دأبت إسرائيل على تحميل المقاومة مسؤولية عدم التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.

ووفق هويدي، فإنه يتم محاسبة الضحية، إذ تستدعى ذرائع وتوظف لخدمة أهداف سياسية تصب في خدمة الموقف الإسرائيلي والانحياز ضد إيران.

وأشار إلى أن موقف الوكالة الدولية للطاقة الذرية ينطلق من "سوء نية"، إذ يتم وضع العالم أمام "افتراض سيئ، واتهام مسبق ضد طهران".

كما يراد أيضا تعويض فشل إسرائيل بتركيع الفلسطينيين بتركيع الإيرانيين -حسب هويدي- عبر المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف.

وشدد على أنه "من حق إيران الدفاع عن مشروعها النووي الذي دفعت لأجله ثمنا باهظا"، مستدلا بعدم التزام إسرائيل والهند بمعاهدة حظر الانتشار النووي.

إعلان

بدورها، وصفت روكسان فارمان فارمايان أستاذة العلاقات الدولية بجامعة كامبريدج البريطانية، رد فعل إيران على وكالة الطاقة الذرية بالمتوقع، إذ خططت طهران لكل ما فعلته، مشيرة إلى أنها اتهمت الوكالة بأنها تعمل بمعايير مزدوجة.

ولم تستبعد فارمايان قيام إيران بطرد كل المفتشين النوويين، لافتة إلى أنها استعدت لعمليات زيادة تخصيب اليورانيوم.

وأعربت عن قناعتها بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب من المحكمة الجنائية الدولية– يريد إبعاد الأضواء عما يجري من انتهاكات في غزة، إذ إن "من مصلحة إسرائيل خلق مسرح حربي آخر بدلا من تركيز الأضواء عما يجري في غزة".

خيارات إيران

وتسعى إيران للتوصل إلى اتفاق -حسب فارمايان المتخصصة في شؤون الشرق الأوسط- لكونه يصب في مصلحتها، ويزيل خطر تعرضها لضربة عسكرية، ويحسن وضعها الاقتصادي.

وأكدت أن إيران تحاول تقديم حل وسط مع تمسك بحقها في التخصيب، ولم تستبعد موافقتها على اتفاقية قصيرة المدى في سبيل ذلك.

وبشأن الضربة المتوقعة، قالت فارمايان إن إيران في حالة تأهب عسكري عالية، ونفذت مناورات عسكرية في ظل التهديدات الإسرائيلية المتواصلة.

وأشارت إلى أن طهران تريد تجنب أي حرب وتبدي استعدادا للتفاوض، لكن ليس التخلي عن المستوى المدني من تخصيب اليورانيوم.

ما المتوقع؟

ورجح هويدي استمرار التصعيد ودفع القضية إلى "حافة الهاوية"، مستبعدا أن تسفر الجولة المقبلة من المفاوضات بين واشنطن وطهران عن نتائج ملموسة، في ظل تمسك إيران بموقفها "حتى لو لم يلقَ قبولا من الوكالة الدولية أو الاتحاد الأوروبي".

وأقر بصعوبة تحرك إسرائيل عسكريا بمفردها ضد إيران، إذ تدرك أن ردا إيرانيا قادما، مشيرا إلى أن "أثمانا باهظة ستدفع خاصة في الشرق الأوسط".

وبناء على ذلك، أعرب عن قناعته بأن إسرائيل ستنفذ ضربة عسكرية بضوء أخضر أميركي، مما يضع المصالح الأميركية أهدافا للرد الإيراني، وخلص إلى أن المنطقة "تشهد جنونا إسرائيليا لا حدود له".

إعلان

أما فارمايان فقالت إن تل أبيب وواشنطن تحاولان التأثير مسبقا على سير المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني، في وقت تحاول فيه إيران تقليل كمية تخصيب اليورانيوم مع إبقاء حقها في التخصيب.

مقالات مشابهة

  • الشنيف: مشاكل النصر لا تنتهي .. فيديو
  • خالد جلال ضيف أولى حلقات «الرحلة» للإعلامية ريهام السهلي | فيديو
  • محكمة الإستئناف تصحح الحكم الصادر في حق مشوه وجه “خديجة بلقصيري” وتدينه بالسجن سنتين
  • خبير لـ «حقائق وأسرار»: السيناريو الأقرب هو رد فعل إيراني محدود ضد إسرائيل
  • تحذير طبي : المطبخ قد يكون سبب مشاكل بشرتك
  • ماذا وراء قرار وكالة الطاقة الدولية بشأن إيران؟ وما السيناريو المتوقع؟
  • في قضية نفقة..قرار من محكمة الأسرة بشأن استئناف إبراهيم سعيد على حكم حبسه
  • توخيل يواجه مشاكل مبكرة مع منتخب إنجلترا
  • اختفاء مفاجئ.. ثلاثة أشقاء يلاحقون شبح والدتهم في محكمة الأسرة |تفاصيل
  • تفاصيل مسلسل جديد يجمع بين ريهام عبد الغفور والطفل علي البيلي