قبول دفعة جديدة بالمعهد العالي لتكنولوجيا النقل 2023/2024
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
أعلن المعهد العالي لتكنولوجيا النقل بوردان عن قبول دفعة جديدة من الطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة (علمي رياضة)، والمدارس الثانوية الفنية نظام الثلاث سنوات (شعبتي الكهرباء والميكانيكا) وما يعادلها لنفس العام الدراسي فقط.
شروط التقديمقالت الوزارة، في بيان، قبل قليل، إنه يتم التقديم وفقًا للشروط التالية:
1- يتم ترشيح الطلاب عن طريق مكتب تنسيق القبول بالجامعات والمعاهد في نفس سنة حصول الطالب على المؤهل، وفقا للحد الأدنى للقبول – دون الحضور لمقر المعهد.
2- يشترط أن لا يزيد سن الطالب عن ٢٢ عاما فى أول أكتوبر ۲۰۲٣.
3- أن يكون الطلبة المتقدمين متفرغين للدراسة.
4- أن يجتاز الطلاب اختبارات القبول التي تحددها إدارة المعهد (رياضية – طبية - سمات...).
جدير بالذكر أن الدراسة بالمعهد لمدة أربع سنوات ويحصل الطلاب على درجة البكالوريوس في التخصص (بنظام ۲ +۲) طبقا لقرار المجلس الأعلى للجامعات رقم ( 262 ) بتاريخ 17 / 8 / 2023، مع إمكانية أن يكتفي الطالب بالحصول على درجة الدبلوم الفني فوق المتوسط بعد أول عامين من الدراسة، أو استكمال الدراسة للحصول على البكالوريوس.
وتنقسم الدراسة بالمعهد إلى قسمين وهما قسم (تكنولوجيا ميكانيكا الوحدات المتحركة) والتي تؤهل لوظائف قائد قطار، تكنولوجى ميكانيكا ديزل - تكنولوجى كهرباء، بالإضافة إلى قسم (تكنولوجيا التحكم والاشارات الكهربية) والتي تؤهل لوظيفة تكنولوجي إشارات أو تحكم بالهيئة أو نظم الجر الكهربائي بهيئة الأنفاق والمشروعات الحديثة للنقل السككي.
ويتم دمج التدريب العملي مع الدراسة الأكاديمية أثناء فترة الدراسة، لتأهيل الطلاب للالتحاق بسوق العمل بـ "الهيئة القومية لسكك حديد مصر" وقطاعات النقل ذات الصلة فور تخرجه واستيفائه الاشتراطات اللازمة.
ويتبع المعهد وزارة النقل وبإشراف وزارة التعليم العالى والبحث العلمي ومقر المعهد مدينة وردان بمحافظة الجيزة، والدراسة به بنظام (الإقامة والإعاشة الداخلية) للدارسين بهدف تخريج دفعات من المتخصصين في مجالات النقل المختلفة وبخاصة السكك الحديدية قادرين على تلبية متطلبات سوق العمل، وذلك في ظل الاهتمام الكبير الذي توليه الدولة لقطاع النقل وبخاصة النقل السككي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السكة الحديد النقل وزارة النقل التعليم العالي
إقرأ أيضاً:
دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
أظهرت دراسة جديدة نشرت، اليوم الجمعة، أن نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري. ووجدت الدراسة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات، مشيرة إلى أن آثار ذلك غالبا ما لا تحظى بالإقرار الكافي في دول نامية.
وفي هذا السياق، قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ بـ “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير إن “مع كل برميل نفط ي حرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون ي طلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.
ون شر التحليل الذي أجراه علماء في منظمات وورلد ويذر أتريبيوشن (World Weather Attribution) وكلايمت سنترال (Climate Central) ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، قبل أيام من اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في الثاني من يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربات الشمس.
ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من ماي 2024 حتى الأول من ماي 2025.
وقد عرف هؤلاء الباحثون “أيام الحر الشديد” بأنها الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90 في المائة من درجات الحرارة الم سجلة في المكان ذاته خلال الفترة من 1991 إلى 2020. وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية. فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي شهر يناير سابق.