□□ انسحابات غرب امدرمان
□ بعد مقتل أي قائد للمليشيا بعده انهيار للموقع او المحوور، السبب معرووف لانه اي قائد بعين عساكره من اهله، فاي مجموعه ف المليشيا عبارة عن اسرة او خشم بيت او قبيلة
□ ف 2013 كانت الرتب بتتوزع بالشوال للمليشيا
اي دعامي يجيب 100 مقاتل من اهله بأاخد رتبه
عشان كدا لمن تقتل رأس الحية بتنهار قواته
□ الكلام ده حصل مع اللواء علي يعقوب، ثم البيشي ثم عبدالله حسين ثم جلحه
□ التأثير الاكبر كان جلحه، لانه المسيريه شايفنه اهم من حمتي زاتو، بعد انجغم انهار اكبر واهم معقل للمليشيا، محور شرق النيل.
□ مقتل العقيد موسي عبووده، دي كانت اول نكسه للمليشيا، لانه هو قائد المجموعه 2 خاصة الرياض، قواته كلها من ماهرية الجنينة، الملاخظ اول قوات عردت من الخرطوم هم ماهرية الجنينة، رغم انه المليشيا كانت متقدمة ف بعض المحاور لكنه انسحبه، عشان القائد انجغم.
□ غرب ام درمان طبعا قائدها اللواء حسن دقه، زول شفشفافي كبير، لكن بعد انجغم تاني يوم طوالي حصلت انسحابات من غرب ام درمان الي طريق الصادرات، طبعا كل ما الجيش يجغم قائد مهم جماعته بعردواا طوالي.
□ اخر هجووم بري علي مدينة الابيض بي قيادة شيريا انجغم طوالي الحوازمه انتكسوو واستلمو المحوور بدلهم المسيريه بي قياده برشم.
□ السلامات اتأثروا بي فقدان قياداتهم، واكتر قبيلة فقدت قيادات، زي اللواء عيسي ابو الزيك واللواء جبلين هاروونين القائد دهرين، فارسين
نسبه لي قله التسليح، والعربات.
□ التكووين القبلي والاسري عنده نفع لي فترة محدودة، لكن تاني بتبدا المنافسه والتسابق علي الكيكة، وده تسبب ف مشاكل قبلية، مثلا زي ماحصل بين السلامات والبني هلبة، التعايشه والفلاتة، وغيرهم.
#من_أحاجي_الحرب
دنيا زايلي
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ديغاو يستعيد ذكرياته مع الهلال: أول مباراة كانت ديربي وذهلت من الجماهير
ماجد محمد
أعرب البرازيلي ديغاو، مدافع نادي الهلال السابق، عن فخره واعتزازه بفترته التي قضاها مع الزعيم.
وقال ديغاو في تصريحات صحفية:”خضت أولى مبارياتي مع الهلال وكانت ديربي، وكنت راضيًا عن مستواي في تلك المواجهة، لكن ما أذهلني حقًا هو جماهير الهلال، لقد كانوا أروع من الجميع”.
وأضاف اللاعب البرازيلي: “في السعودية، كانت كرة القدم الرياضة الوحيدة التي يهتم بها الجميع، لم يكن هناك أي تركيز أو شغف برياضة أخرى”.
وكان ديغاو قد انضم إلى الهلال في يناير 2014 وحقق مع الفريق عدة ألقاب محلية، ويُعد أحد أبرز المدافعين الذين مرّوا على الفريق خلال السنوات الماضية، بفضل قوته البدنية وتأثيره في المباريات الحاسمة.